قطع فنية في جدة التاريخية تجسد رؤية 2030
الاثنين - 27 يونيو 2016
Mon - 27 Jun 2016
المهندسة العنود جبران، والمصممة أبرار الغنيم وجدتا في رؤية المملكة 2030 إلهاما خاصا لتقديم منتجات وتصميمات خاصة في الديكور والأزياء، فأبدعتا على طريقتهما وربطتا الحاضر بمستقبل الرؤية لتقدما لجمهور «رمضاننا كدا» تحفا فنية خاصة ميزتهما عن غيرهما المشاركين.
مهندسة الديكور العنود جبران المتخرجة من جامعة الملك عبدالعزيز تقول إن الركن الخاص بها أفردته لتصميم الأثاث، ويعتمد على تحويل القطع القديمة إلى تحف فنية يدمج فيها الفن العربي الأصيل مع لمسات توحي بالروية 2030.
عباءة الرؤية
وأوضحت أبرار الغنيم أنها صممت عباءة خاصة تحمل شعار الرؤية، وقد حققت نجاحا ورواجا كبيرا يثبت مدى تعلق الشعب برؤية بلاده، وأضافت: كل عباءة تستغرق أسبوعا لتظهر متكاملة.
ويتميز الركن بوجود عشرات القطع المصممة بطريقة جمعت بين التراث والحاضر والمستقبل، إضافة إلى إعادة تدوير بعض القطع في المنزل وتحويلها إلى أبجورات ومخدات وطاولات.
مكتبة جدة
من جانب آخر تحول مهرجان «رمضاننا كدا» في نسخته الثالثة إلى ما يشبه الوجهة الثقافية لعدد غير قليل من المؤرخين والمتخصصين الذين وجدوا في فعالياته فرصة سانحة لتسويق إنتاجهم العلمي عن حضارة جدة قديما، من حيث عاداتها وتقاليدها، في محاولة جادة لإعادة رسم خارطة المعرفة عن حقب زمنية مهمة لجدة في ذهنية الجيل الجديد.
«مكتبة جدة وأيامنا الحلوة» بحارة الشام، والمتخصصة في تسويق كتب التراث الجداوي، كانت بمثابة قبلة المؤلفين والمؤرخين، ومنصة رئيسة لتوقيع إنتاجهم الأدبي. وبحسب صاحب الدار منصور الزامل، فإن عدد العناوين المتخصصة في تاريخ جدة يصل إلى 120 مؤلفا.
مهندسة الديكور العنود جبران المتخرجة من جامعة الملك عبدالعزيز تقول إن الركن الخاص بها أفردته لتصميم الأثاث، ويعتمد على تحويل القطع القديمة إلى تحف فنية يدمج فيها الفن العربي الأصيل مع لمسات توحي بالروية 2030.
عباءة الرؤية
وأوضحت أبرار الغنيم أنها صممت عباءة خاصة تحمل شعار الرؤية، وقد حققت نجاحا ورواجا كبيرا يثبت مدى تعلق الشعب برؤية بلاده، وأضافت: كل عباءة تستغرق أسبوعا لتظهر متكاملة.
ويتميز الركن بوجود عشرات القطع المصممة بطريقة جمعت بين التراث والحاضر والمستقبل، إضافة إلى إعادة تدوير بعض القطع في المنزل وتحويلها إلى أبجورات ومخدات وطاولات.
مكتبة جدة
من جانب آخر تحول مهرجان «رمضاننا كدا» في نسخته الثالثة إلى ما يشبه الوجهة الثقافية لعدد غير قليل من المؤرخين والمتخصصين الذين وجدوا في فعالياته فرصة سانحة لتسويق إنتاجهم العلمي عن حضارة جدة قديما، من حيث عاداتها وتقاليدها، في محاولة جادة لإعادة رسم خارطة المعرفة عن حقب زمنية مهمة لجدة في ذهنية الجيل الجديد.
«مكتبة جدة وأيامنا الحلوة» بحارة الشام، والمتخصصة في تسويق كتب التراث الجداوي، كانت بمثابة قبلة المؤلفين والمؤرخين، ومنصة رئيسة لتوقيع إنتاجهم الأدبي. وبحسب صاحب الدار منصور الزامل، فإن عدد العناوين المتخصصة في تاريخ جدة يصل إلى 120 مؤلفا.