المرهون: يجب تقنين عملية توطين اللاعب الخليجي
لا وجود للوسطاء في عملية الانتقال وهنالك شروط محددة
لا وجود للوسطاء في عملية الانتقال وهنالك شروط محددة
الأحد - 26 يونيو 2016
Sun - 26 Jun 2016
شدد نائب رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم نايف المرهون على أهمية تقنين القرار الخاص بمعاملة اللاعب الخليجي كمواطن حتى لا يطغى على حضور اللاعب المحلي في ظل وجود 3 لاعبين أجانب بخلاف لاعب آسيوي وحيد.
وأوضح المرهون لـ»مكة» أن التجربة ستقيم بعد أن يتم تطبيقها بدءا من فترة الانتقالات الشتوية في يناير 2017 وحتى نهاية موسم 2018 بحسب التوصية التي رفعها مسؤولوا الاحتراف بالاتحادات الخليجية، مشيرا إلى أن الفترة الزمنية التي تسبق يناير المقبل كافية لدراسة القرار وتطبيقه بشكل رسمي، مبينا حرص الاتحادات الخليجية في إعلان القرار الرسمي لمواطنة اللاعب الخليجي قبل أن تنتهي الفترة الرسمية لبعض الاتحادات الخليجية الكروية كالاتحاد السعودي في ديسمبر المقبل والاتحاد العماني في سبتمبر المقبل.
وأكد المرهون أهمية إلزام الأندية بتوقيع عقد احترافي لا يقل عن سنة ولا يزيد على 3 سنوات على ألا يلغي النادي عقده أو يعيره لأي ناد مدة سريان العقد الاحترافي بهدف منح الاستقرار للاعب وتطوير مستواه وللحد من ظاهرة إلغاء العقود الاحترافية وعشوائية الانتقالات التي يعاني منها بعض الملاعب الخليجية على مستوى اللاعبين المحترفين والمدربين.
وكشف أن آلية انتقال اللاعبين بين الأندية الخليجية ستتم عن طريق أنديتهم مباشرة ولن يكون للوسطاء المعتمدين أي دور، في إشارة إلى الحد من المبالغة في العقود الاحترافية وفي زيادة تضخم سوق الانتقالات للاعبين الخليجين.
وحول تحديد سن معين للاعبين الراغبين في الانتقالات وحملهم للصفة الدولية من خلال مشاركاتهم لمنتخبات بلدانهم قال نائب رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم «لا توجد أي اشتراطات باستثناء منع انتقال حراس المرمى حتى لا تتأثر المنتخبات الخليجية في ظل ندرة حراس المرمى في دوريات المنطقة في الوقت الراهن».
وقلل المرهون من أهمية غياب الكويت عن اجتماع رؤساء لجان الاحتراف الذي عقد أخيرا في الرياض، وقال «الغياب له مبرراته والكويتيون أيدوا كل التوصيات والإجراءات التي اتخذها المجتمعون».
وأوضح المرهون لـ»مكة» أن التجربة ستقيم بعد أن يتم تطبيقها بدءا من فترة الانتقالات الشتوية في يناير 2017 وحتى نهاية موسم 2018 بحسب التوصية التي رفعها مسؤولوا الاحتراف بالاتحادات الخليجية، مشيرا إلى أن الفترة الزمنية التي تسبق يناير المقبل كافية لدراسة القرار وتطبيقه بشكل رسمي، مبينا حرص الاتحادات الخليجية في إعلان القرار الرسمي لمواطنة اللاعب الخليجي قبل أن تنتهي الفترة الرسمية لبعض الاتحادات الخليجية الكروية كالاتحاد السعودي في ديسمبر المقبل والاتحاد العماني في سبتمبر المقبل.
وأكد المرهون أهمية إلزام الأندية بتوقيع عقد احترافي لا يقل عن سنة ولا يزيد على 3 سنوات على ألا يلغي النادي عقده أو يعيره لأي ناد مدة سريان العقد الاحترافي بهدف منح الاستقرار للاعب وتطوير مستواه وللحد من ظاهرة إلغاء العقود الاحترافية وعشوائية الانتقالات التي يعاني منها بعض الملاعب الخليجية على مستوى اللاعبين المحترفين والمدربين.
وكشف أن آلية انتقال اللاعبين بين الأندية الخليجية ستتم عن طريق أنديتهم مباشرة ولن يكون للوسطاء المعتمدين أي دور، في إشارة إلى الحد من المبالغة في العقود الاحترافية وفي زيادة تضخم سوق الانتقالات للاعبين الخليجين.
وحول تحديد سن معين للاعبين الراغبين في الانتقالات وحملهم للصفة الدولية من خلال مشاركاتهم لمنتخبات بلدانهم قال نائب رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم «لا توجد أي اشتراطات باستثناء منع انتقال حراس المرمى حتى لا تتأثر المنتخبات الخليجية في ظل ندرة حراس المرمى في دوريات المنطقة في الوقت الراهن».
وقلل المرهون من أهمية غياب الكويت عن اجتماع رؤساء لجان الاحتراف الذي عقد أخيرا في الرياض، وقال «الغياب له مبرراته والكويتيون أيدوا كل التوصيات والإجراءات التي اتخذها المجتمعون».