كان اضطراب الهوية الانفصالي يسمى سابقا بتعدد الشخصيات، وهو مرض نادر يجعل أجزاء من الشخصية تنفصل عن بعضها، ويؤدي إلى انقسام الشخصية ويسبب اضطراب شعور المرء بشخصيته والسيطرة على تصرفاتها، وقد تلتبس هذه الحالة مع حالة الفصام، ويشعر المرء بأن شخصا آخر يتحكم بجسمه، اكتشف المرض عام 1924 معلنا بدء التسلسل الزمني لتاريخه:
1924:
صاغت جانيت مصطلح (الانفصال) ووصفت الحالة التي تفصل فيها أجزاء الشخصية لمقصورات لا يمكن الوصول إليها
1945:
وصف ثيبن وكليكي حالة مشابهة لما أخبرت عنه جانيت، وحُولت القصة إلى فيلم هوليوود The three faces of Eve
1985:
ادعى البعض أن هذه الحالة شائعة وبشكل مدهش، وإن لم تشخص في الحالات السريرية
1989:
قيل إن السبب الرئيسي للاضطراب الإيذاء الشديد للأطفال
2013
استبدلت الجمعية الأميركية للطب النفسي مصطلح "اضطراب الشخصية المتعددة" باضطراب الهوية الانفصالية
1924:
صاغت جانيت مصطلح (الانفصال) ووصفت الحالة التي تفصل فيها أجزاء الشخصية لمقصورات لا يمكن الوصول إليها
1945:
وصف ثيبن وكليكي حالة مشابهة لما أخبرت عنه جانيت، وحُولت القصة إلى فيلم هوليوود The three faces of Eve
1985:
ادعى البعض أن هذه الحالة شائعة وبشكل مدهش، وإن لم تشخص في الحالات السريرية
1989:
قيل إن السبب الرئيسي للاضطراب الإيذاء الشديد للأطفال
2013
استبدلت الجمعية الأميركية للطب النفسي مصطلح "اضطراب الشخصية المتعددة" باضطراب الهوية الانفصالية