بعد أمريكا، تتجه بوصلة العلاقات السعودية نحو العاصمة الفرنسية باريس، والتي يصل إليها اليوم ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، في ثاني زيارة رسمية له إلى فرنسا، يلتقي خلالها بالرئيس فرانسوا هولاند في قصر الإليزيه.
وتأتي زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى فرنسا تعزيزا للشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين في شكلها الجديد، والتي تم تدشينها في زيارته الأولى، وما حفلت به من إطلاق منتدى فرص الأعمال السعودي الفرنسي، والذي سيعقد ثالث اجتماعاته في الزيارة الحالية، إذ تتكئ العلاقات الاقتصادية بين البلدين على تبادلات تجارية تبلغ 53 مليار دولار.
وتتشارك كل من الرياض وباريس في لعب أدوار مهمة في معالجة عدد من ملفات المنطقة، وفي مقدمتها ملف الأزمة السورية، فضلا عن جهود إعادة إحياء مفاوضات السلام في القضية الفلسطينية.
ومع الملفات السياسية المهمة التي ستحضر على جدول أعمال ولي ولي العهد في باريس خلال الزيارة التي تبدأ اليوم، سيكون للجانب الاقتصادي حضور بارز، حيث أعلن سفير الرياض لدى فرنسا الدكتور خالد العنقري أن الزيارة ستشهد توقيع بعض الاتفاقات ومذكرات التفاهم البينية.
وتتطابق وجهتا نظر السعودية وفرنسا في غالبية القضايا الدولية وتحديدا ما تمر به منطقة الشرق الأوسط من أزمات وتحديات، وفقا للسفير العنقري، والذي وصف زيارة الأمير محمد بن سلمان الثانية بأنها تأتي تعزيزا للعلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين، وبأنها «المتينة» وتقوم على الاحترام المتبادل وتعزيز المصالح المشتركة.
ومن المقرر أن يترأس الأمير محمد بن سلمان، ووزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية الفرنسي جان مارك آيرولت، الاجتماع الثالث للجنة السعودية الفرنسية المشتركة، والتي تعنى بتكثيف علاقات الثقة والصداقة التي تربط البلدين.
وتأتي زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى فرنسا تعزيزا للشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين في شكلها الجديد، والتي تم تدشينها في زيارته الأولى، وما حفلت به من إطلاق منتدى فرص الأعمال السعودي الفرنسي، والذي سيعقد ثالث اجتماعاته في الزيارة الحالية، إذ تتكئ العلاقات الاقتصادية بين البلدين على تبادلات تجارية تبلغ 53 مليار دولار.
وتتشارك كل من الرياض وباريس في لعب أدوار مهمة في معالجة عدد من ملفات المنطقة، وفي مقدمتها ملف الأزمة السورية، فضلا عن جهود إعادة إحياء مفاوضات السلام في القضية الفلسطينية.
ومع الملفات السياسية المهمة التي ستحضر على جدول أعمال ولي ولي العهد في باريس خلال الزيارة التي تبدأ اليوم، سيكون للجانب الاقتصادي حضور بارز، حيث أعلن سفير الرياض لدى فرنسا الدكتور خالد العنقري أن الزيارة ستشهد توقيع بعض الاتفاقات ومذكرات التفاهم البينية.
وتتطابق وجهتا نظر السعودية وفرنسا في غالبية القضايا الدولية وتحديدا ما تمر به منطقة الشرق الأوسط من أزمات وتحديات، وفقا للسفير العنقري، والذي وصف زيارة الأمير محمد بن سلمان الثانية بأنها تأتي تعزيزا للعلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين، وبأنها «المتينة» وتقوم على الاحترام المتبادل وتعزيز المصالح المشتركة.
ومن المقرر أن يترأس الأمير محمد بن سلمان، ووزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية الفرنسي جان مارك آيرولت، الاجتماع الثالث للجنة السعودية الفرنسية المشتركة، والتي تعنى بتكثيف علاقات الثقة والصداقة التي تربط البلدين.
الأكثر قراءة
الهيئة السعودية للسياحة تستعد لمشاركتها في النسخة الثالثة من ملتقى السياحة السعودي
"روح السعودية" تُطلق "الدليلة" مرافقك في المغامرات البرية!
مهرجان كؤوس الملوك والأمراء لسباقات الخيل ينطلق في نسخته العاشرة بجوائز تتجاوز 7.7 مليون ريال
إثارة وثقافة وأمان.. مزايا مهمة لـ "الدليلة" تسهل في التخطيط للرحلات والمغامرات
قفزة نحو مستقبل رقمي .. قناة اقرأ تنتقل من البث الفضائي إلى الرقمي في مطلع عام 2025
تجارب تفاعلية وعروض مميزة بجناح روح السعودية في ملتقى السياحة السعودي