خصص البنك الدولي مبدئيا 12 مليار دولار لمساعدة الدول التي تعاني من الآثار الصحية والاقتصادية لتفشي فيروس كورونا الذي انتشر بسرعة من الصين إلى نحو 80 دولة.
ونقلت وكالة «رويترز» عن رئيس البنك الدولي، ديفيد مالباس، قوله إن أمورا كثيرة لا تزال غير معلومة عن الفيروس الذي ينتشر بسرعة، وإن «قدرا أكبر بكثير من المعونة قد يكون مطلوبا»، لكنه أحجم عن التوضيح.
ويبرز الإعلان القلق المتزايد من التأثير الاقتصادي والإنساني للفيروس.
وحذرت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء من نقص عالمي في الأدوات الوقائية لمحاربة المرض، وكذلك من تلاعب بالأسعار مع ارتفاع عدد الوفيات من المرض الذي يصيب الجهاز التنفسي.
كذلك خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي أسعار الفائدة الثلاثاء في تحرك عاجل في محاولة للحيلولة دون حدوث ركود عالمي. وقال مسؤولون ماليون من مجموعة السبع الكبار إنهم جاهزون لاتخاذ تدابير مالية ونقدية إذا تطلب الأمر ذلك.
ودعا مالباس الدول إلى تنسيق إجراءاتها على المستويين الإقليمي والدولي، وقال إن سرعة ونطاق الاستجابة سيلعبان دورا حاسما في إنقاذ الأرواح. وأضاف «نعلن اليوم عن حزمة أولية من الدعم المباشر الذي سيتيح ما يصل إلى 12 مليار دولار للاستجابة لطلبات الدول لتمويل احتياجاتها الملحة في وقت الأزمة، وكذلك لتقليص الآثار المأساوية للأزمة».
وكان صندوق النقد الدولي أوضح في بيان أن لديه 4 أدوات رئيسة لمساعدة البلدان، وهي التمويل الطارئ الذي يتضمن «التسهيل الائتماني السريع» و»أداة التمويل السريع» .
وثاني تلك الأدوات تتمثل في تعزيز الموارد المتاحة من برامج الإقراض القائمة.
وتتمثل ثالث الأدوات في المنح، إذ يسمح الصندوق الاستئماني لاحتواء الكوارث وتخفيف أعباء الديون للصندوق بتقديم المنح للتخفيف من أعباء الديون.
ورابع الأدوات هو ترتيب التمويل الجديد.
ونقلت وكالة «رويترز» عن رئيس البنك الدولي، ديفيد مالباس، قوله إن أمورا كثيرة لا تزال غير معلومة عن الفيروس الذي ينتشر بسرعة، وإن «قدرا أكبر بكثير من المعونة قد يكون مطلوبا»، لكنه أحجم عن التوضيح.
ويبرز الإعلان القلق المتزايد من التأثير الاقتصادي والإنساني للفيروس.
وحذرت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء من نقص عالمي في الأدوات الوقائية لمحاربة المرض، وكذلك من تلاعب بالأسعار مع ارتفاع عدد الوفيات من المرض الذي يصيب الجهاز التنفسي.
كذلك خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي أسعار الفائدة الثلاثاء في تحرك عاجل في محاولة للحيلولة دون حدوث ركود عالمي. وقال مسؤولون ماليون من مجموعة السبع الكبار إنهم جاهزون لاتخاذ تدابير مالية ونقدية إذا تطلب الأمر ذلك.
ودعا مالباس الدول إلى تنسيق إجراءاتها على المستويين الإقليمي والدولي، وقال إن سرعة ونطاق الاستجابة سيلعبان دورا حاسما في إنقاذ الأرواح. وأضاف «نعلن اليوم عن حزمة أولية من الدعم المباشر الذي سيتيح ما يصل إلى 12 مليار دولار للاستجابة لطلبات الدول لتمويل احتياجاتها الملحة في وقت الأزمة، وكذلك لتقليص الآثار المأساوية للأزمة».
وكان صندوق النقد الدولي أوضح في بيان أن لديه 4 أدوات رئيسة لمساعدة البلدان، وهي التمويل الطارئ الذي يتضمن «التسهيل الائتماني السريع» و»أداة التمويل السريع» .
وثاني تلك الأدوات تتمثل في تعزيز الموارد المتاحة من برامج الإقراض القائمة.
وتتمثل ثالث الأدوات في المنح، إذ يسمح الصندوق الاستئماني لاحتواء الكوارث وتخفيف أعباء الديون للصندوق بتقديم المنح للتخفيف من أعباء الديون.
ورابع الأدوات هو ترتيب التمويل الجديد.
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
مدينة المعرفة الاقتصادية تحصل على اعتماد هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة ECZA لمخططها العام المحدث
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025