الجيش اليمني يكسر 14 نسقا هجوميا للحوثيين
المبعوث الأممي أدان التصعيد العسكري في الجوف
المبعوث الأممي أدان التصعيد العسكري في الجوف
السبت - 29 فبراير 2020
Sat - 29 Feb 2020
كشف مصدر ميداني أن قوات الجيش الوطني اليمني تمكنت من كسر 14 نسقا هجوميا للميليشيات، في جبهات «الغيل، وحام، والساقية، والمتون»، بمحافطة الجوف، وتلقت الميليشيات الانقلابية ضربات موجعة، وسقط بين صفوفها عشرات القتلى معظمهم لم تتمكن من انتشال جثثهم، فضلا عن جرح آخرين.
وشنت مقاتلات التحالف العربي سلسلة غارات عنيفة على تحركات الحوثيين جنوب مديرية الغيل بمحافظة الجوف، وقطعت أوصالهم بعد حشد كبير وتجييش هو الأول من نوعه للميليشيات من أجل إسقاط غيل الجوف.
وأكدت مصادر محلية أن الغارات تركزت على إمدادات وتجمعات وآليات الميليشيات التي كانت متجهة من مجزر ونهم باتجاه الغيل بعد تقهقرها وانهيارها أمام تصدي قوات الجيش اليمني جنوب محافظة الجوف لها، ولقي العشرات من الميليشيات مصرعهم، بينهم قيادات، أبرزهم فارس ناجي الشريف، وعزيز مسعود الشريف، وبشار راكان الشريف.
ولقي القيادي الحوثي عسكر الحزمي مصرعه بنيران القوات الحكومية في جبهة حام بمديرية المتون، في مواجهات عنيفة بين الطرفين، وتمكنت قوات الجيش من كسر هجوم لميليشيات الحوثي المدعومة من إيران في جبهة تعز.
وأكد مصدر عسكري أن قوات الجيش الوطني تمكنت من كسر هجوم لميليشيات الحوثي، بعد مواجهات عنيفة في جبهة التشريفات شرق المدينة. وهجرت ميليشيات الحوثي العشرات من سكان شرق مدينة الدريهمي في الحديدة.
وكشفت المصادر التهجير القسري لعشرات المدنيين في قريتي «المنقم، والجريبة» الخاضعتين لسيطرة ميليشيات الحوثي، والتي دفعت بتعزيزات عسكرية تضمنت عشرات الأطقم إلى القريتين، وقامت بتهجير عشرات المواطنين من منازلهم، وتحويلها إلى ثكنات عسكرية لها.
وفي السياق أدان المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، بشدة التصعيد العسكري الأخير في محافظة الجوف شمال اليمن، وقال في بيان إن «الموجة الأخيرة من التصعيد مثيرة للإحباط والفزع الشديدين، وأشعر بالانزعاج بشكل خاص من الموقف العسكري المتهور الذي يتعارض مع رغبة الأطراف المعلنة في التوصل لحل سياسي»، وأضاف «الثمن الذي يدفعه اليمنيون في هذه الحرب باهظ للغاية».
تقرير صندوق الإسكان بالأمم المتحدة
مشاهدات يمنية
وشنت مقاتلات التحالف العربي سلسلة غارات عنيفة على تحركات الحوثيين جنوب مديرية الغيل بمحافظة الجوف، وقطعت أوصالهم بعد حشد كبير وتجييش هو الأول من نوعه للميليشيات من أجل إسقاط غيل الجوف.
وأكدت مصادر محلية أن الغارات تركزت على إمدادات وتجمعات وآليات الميليشيات التي كانت متجهة من مجزر ونهم باتجاه الغيل بعد تقهقرها وانهيارها أمام تصدي قوات الجيش اليمني جنوب محافظة الجوف لها، ولقي العشرات من الميليشيات مصرعهم، بينهم قيادات، أبرزهم فارس ناجي الشريف، وعزيز مسعود الشريف، وبشار راكان الشريف.
ولقي القيادي الحوثي عسكر الحزمي مصرعه بنيران القوات الحكومية في جبهة حام بمديرية المتون، في مواجهات عنيفة بين الطرفين، وتمكنت قوات الجيش من كسر هجوم لميليشيات الحوثي المدعومة من إيران في جبهة تعز.
وأكد مصدر عسكري أن قوات الجيش الوطني تمكنت من كسر هجوم لميليشيات الحوثي، بعد مواجهات عنيفة في جبهة التشريفات شرق المدينة. وهجرت ميليشيات الحوثي العشرات من سكان شرق مدينة الدريهمي في الحديدة.
وكشفت المصادر التهجير القسري لعشرات المدنيين في قريتي «المنقم، والجريبة» الخاضعتين لسيطرة ميليشيات الحوثي، والتي دفعت بتعزيزات عسكرية تضمنت عشرات الأطقم إلى القريتين، وقامت بتهجير عشرات المواطنين من منازلهم، وتحويلها إلى ثكنات عسكرية لها.
وفي السياق أدان المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، بشدة التصعيد العسكري الأخير في محافظة الجوف شمال اليمن، وقال في بيان إن «الموجة الأخيرة من التصعيد مثيرة للإحباط والفزع الشديدين، وأشعر بالانزعاج بشكل خاص من الموقف العسكري المتهور الذي يتعارض مع رغبة الأطراف المعلنة في التوصل لحل سياسي»، وأضاف «الثمن الذي يدفعه اليمنيون في هذه الحرب باهظ للغاية».
تقرير صندوق الإسكان بالأمم المتحدة
- 4 ملايين شخص شردهم النزاع.
- 80 % من السكان يحتاجون المساعدة.
- 24.1 مليون نسمة في حاجة للدعم.
مشاهدات يمنية
- الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي يعين اللواء الركن صغير حمود عزيز قائد العمليات المشتركة رئيسا لهيئة الأركان العامة في وزارة الدفاع اليمنية ويرقيه إلى فريق.
- ميليشيات الحوثي تواصل نهب التجار وتفرض إتاوات دعم الجبهات.
- مصرع عدد من قيادات الحوثي في جبهات القتال بالجوف.