أوقف فيروس كورونا الجديد عددا من الدوريات على مستوى العالم، كما يهدد تفشي المرض في كثير من البلدان الآسيوية والأوروبية بتأجيل أو إلغاء أحداث عالمية مهمة.
وعلى مستوى كرة القدم سجلت أبرز 5 دوريات في العالم عددا من الحالات التي أصيبت بالفيروس، على رأسها إيطاليا التي سجلت 17 حالة حتى أمس وفقا لمنظمة الصحة العالمية، تليها ألمانيا بـ16 حالة، وفرنسا 12 حالة، وإنجلترا 9 حالات، وإسبانيا حالتين.
وعلى مستوى قارة آسيا تأجل عدد من البطولات على مستوى المنتخبات والأندية، وكذلك الدوريات على المستوى المحلي، والقاري، سواء بدوري أبطال آسيا، أو كأس الاتحاد الآسيوي، نتيجة انتشار الفيروس.
مخاوف آسيا
لخبط الفيروس جميع أوراق الاتحاد الآسيوي، فبعد أن رسم برنامجه للموسم، اضطر إلى تعديله أكثر من مرة بعد أن فشلت حلوله المتمثلة في خوض الفرق الصينية مبارياتها خارج الأرض أولا، إلا أن قراره قوبل برفض بعض الدول استضافة الفرق الصينية، خوفا من انتقال المرض عبر البعثات، كون الصين الحاضن الأول للمرض.
كما أعلنت دول الكويت والبحرين والإمارات عن رفضها احتضان مباريات الفرق السعودية في دوري أبطال آسيا بسبب المخاوف من انتشار المرض بعد أن سجلت بعض الحالات.
مخاوف القارة العجوز
تزايدت المخاوف في قارة أوروبا من أن يتسبب انتشار الفيروس في تجميد كرة القدم، مما يعني وقع خسائر طائلة وسط الأندية والرعاة والناقلين، وقبل ذلك، أعلنت مجموعة من أندية الدوري الإنجليزي حالة الطوارئ لضمان حماية لاعبيها وجماهيرها من الفيروس، حيث خضع ملعب سيلهرست بارك معقل كريستال بالاس في لندن لإجراءات صحية مشددة لفحص الجماهير قبل مباريات الفريق بجانب نادي برايتون، بعدما تم الإعلان عن 5 حالات في المدينة التي يوجد بها الفريق.
كما قامت الأندية بتركيب معقمات للأيدي بشكل إضافي في الحمامات، بجانب وضع ملصقات تحذر الجماهير من العودة إلى ديارهم وتطالبهم بالعزلة إذا كانت لديهم أعراض فيروس كورونا، كما تلقى الأطقم الطبية في المستشفيات تدريبات على ما يجب فعله إذا اشتبهوا في إصابة أحد الجماهير بالمرض.
أولمبياد طوكيو في خطر
رغم تطمينات اللجنة الأولمبية الدولية حول إقامة الحدث الرياضي الأكبر، أولمبياد طوكيو المقرر انطلاقتها في 24 يوليو المقبل، إلا أن المخاوف لا تزال قائمة وقد تقود إلى تأجيل الحدث الأبرز أو إلغائه في ظل انتشار فيروس كورونا الكبير في دول شرق آسيا وفي اليابان أيضا، الأمر الذي قاد الأخيرة إلى تأجيل مباريات دوري المحترفين الياباني.
كما أن أضرار الفيروس لم تتوقف عند حد كرة القدم، حيث لحقت بعدد من البطولات والمسابقات على المستويين الجماعي والفردي.
إيقاف النشاط الرياضي في إيران
وعلى مستوى كرة القدم سجلت أبرز 5 دوريات في العالم عددا من الحالات التي أصيبت بالفيروس، على رأسها إيطاليا التي سجلت 17 حالة حتى أمس وفقا لمنظمة الصحة العالمية، تليها ألمانيا بـ16 حالة، وفرنسا 12 حالة، وإنجلترا 9 حالات، وإسبانيا حالتين.
وعلى مستوى قارة آسيا تأجل عدد من البطولات على مستوى المنتخبات والأندية، وكذلك الدوريات على المستوى المحلي، والقاري، سواء بدوري أبطال آسيا، أو كأس الاتحاد الآسيوي، نتيجة انتشار الفيروس.
مخاوف آسيا
لخبط الفيروس جميع أوراق الاتحاد الآسيوي، فبعد أن رسم برنامجه للموسم، اضطر إلى تعديله أكثر من مرة بعد أن فشلت حلوله المتمثلة في خوض الفرق الصينية مبارياتها خارج الأرض أولا، إلا أن قراره قوبل برفض بعض الدول استضافة الفرق الصينية، خوفا من انتقال المرض عبر البعثات، كون الصين الحاضن الأول للمرض.
كما أعلنت دول الكويت والبحرين والإمارات عن رفضها احتضان مباريات الفرق السعودية في دوري أبطال آسيا بسبب المخاوف من انتشار المرض بعد أن سجلت بعض الحالات.
مخاوف القارة العجوز
تزايدت المخاوف في قارة أوروبا من أن يتسبب انتشار الفيروس في تجميد كرة القدم، مما يعني وقع خسائر طائلة وسط الأندية والرعاة والناقلين، وقبل ذلك، أعلنت مجموعة من أندية الدوري الإنجليزي حالة الطوارئ لضمان حماية لاعبيها وجماهيرها من الفيروس، حيث خضع ملعب سيلهرست بارك معقل كريستال بالاس في لندن لإجراءات صحية مشددة لفحص الجماهير قبل مباريات الفريق بجانب نادي برايتون، بعدما تم الإعلان عن 5 حالات في المدينة التي يوجد بها الفريق.
كما قامت الأندية بتركيب معقمات للأيدي بشكل إضافي في الحمامات، بجانب وضع ملصقات تحذر الجماهير من العودة إلى ديارهم وتطالبهم بالعزلة إذا كانت لديهم أعراض فيروس كورونا، كما تلقى الأطقم الطبية في المستشفيات تدريبات على ما يجب فعله إذا اشتبهوا في إصابة أحد الجماهير بالمرض.
أولمبياد طوكيو في خطر
رغم تطمينات اللجنة الأولمبية الدولية حول إقامة الحدث الرياضي الأكبر، أولمبياد طوكيو المقرر انطلاقتها في 24 يوليو المقبل، إلا أن المخاوف لا تزال قائمة وقد تقود إلى تأجيل الحدث الأبرز أو إلغائه في ظل انتشار فيروس كورونا الكبير في دول شرق آسيا وفي اليابان أيضا، الأمر الذي قاد الأخيرة إلى تأجيل مباريات دوري المحترفين الياباني.
كما أن أضرار الفيروس لم تتوقف عند حد كرة القدم، حيث لحقت بعدد من البطولات والمسابقات على المستويين الجماعي والفردي.
إيقاف النشاط الرياضي في إيران
- توقفات فرضها فيروس كورونا
- تأجيل الدوري الصيني أكثر من مرة
- تأجيل الدوري الياباني حتى منتصف مارس
- تأجيل بدء الدوري الكوري الجنوبي إلى أجل غير مسمى
- خوض مباريات الدوري الإيطالي بدون جمهور
- تأجيل بعض مباريات الجولة الثالثة لدوري أبطال آسيا
- تأجيل مباريات كأس الاتحاد الآسيوي
- إيقاف النشاط الرياضي بالكويت
- تأجيل بطولة العالم لتنس الطاولة في كوريا الجنوبية
- تأجيل اجتماعات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بماليزيا
- تأجيل بطولات الاتحاد الآسيوي للكرة الطائرة
- تأجيل بطولة كأس أمم آسيا داخل الصالات في تركمانستان
- تأجيل بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات في الصين
- تأجيل بطولة العالم لألعاب القوى داخل القاعات بالصين
- تأجيل بطولة لينجشوي للريشة الطائرة بالصين