بنك الرياض يقرع جرس افتتاح بورصة لندن احتفالا بإدراج صكوك من المستوى الثاني بقيمة 1,5 مليار دولار
الأربعاء - 19 فبراير 2020
Wed - 19 Feb 2020
افتتاح بورصة لندن
احتفل بنك الرياض اليوم 19 فبراير 2020 بقرع جرس افتتاح بورصة لندن للأوراق المالية، بتشريف من الأمير خالد بن بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، وبحضور وزير الدولة البريطاني للتجارة الدولية كونور بيرنز، وذلك بمناسبة إدراج الإصدار الأول من الصكوك التي تأتي ضمن برنامج "البرنامج" لإصدار سندات وصكوك أولية وثانوية داخل وخارج السعودية.
وتعد هذه الصفقة من الصفقات الجديدة من نوعها لأنها أول صكوك من المستوى الثاني المتوافقة مع اتفاقية بازل 3 في المنطقة، وهي أول صكوك من المستوى الثاني بالدولار الأمريكي تصدر من السعودية، ويعد هذا الإصدار الأكبر حجما من الصكوك التي تطرح للمرة الأولى من المنطقة، وتعد الأسعار التي تحققت واحدة من أدنى الإصدارات مقارنة بأدوات الفئة الثانية على مستوى العالم. ويأتي بنك الرياض ليكون البنك السعودي الوحيد الذي يمتلك صكوكا متداولة من المستوى الثاني، والمقومة بالدولار الأمريكي في السوق، مما يمهد الطريق لمصدري الأسهم السعوديين الآخرين، ويضع معيارا لإصدارات الفئة الثانية في المنطقة.
وكان معدل طلب المستثمرين على الصكوك من بين أعلى المعدلات التي شهدها مصدرو الصكوك في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث وصل سجل الطلب على الاكتتاب إلى 8.3 مليارات دولار، وهو ما يفوق قيمة الاكتتاب بنحو 5.5 مرات.
وعلق الأستاذ طارق بن عبدالرحمن السدحان، الرئيس التنفيذي لبنك الرياض، قائلا: "نحن فخورون للغاية بنتيجة هذه الصفقة، والتي تعكس ثقة المستثمرين العالميين في بنك الرياض، والأهم من ذلك ثقتهم في السعودية، إن استراتيجيتنا تتماشى تماما مع رؤية 2030، ونحن نواصل سعينا لبلوغ أهدافنا الاستراتيجية بنجاح.
وتعد هذه الصفقة من الصفقات الجديدة من نوعها لأنها أول صكوك من المستوى الثاني المتوافقة مع اتفاقية بازل 3 في المنطقة، وهي أول صكوك من المستوى الثاني بالدولار الأمريكي تصدر من السعودية، ويعد هذا الإصدار الأكبر حجما من الصكوك التي تطرح للمرة الأولى من المنطقة، وتعد الأسعار التي تحققت واحدة من أدنى الإصدارات مقارنة بأدوات الفئة الثانية على مستوى العالم. ويأتي بنك الرياض ليكون البنك السعودي الوحيد الذي يمتلك صكوكا متداولة من المستوى الثاني، والمقومة بالدولار الأمريكي في السوق، مما يمهد الطريق لمصدري الأسهم السعوديين الآخرين، ويضع معيارا لإصدارات الفئة الثانية في المنطقة.
وكان معدل طلب المستثمرين على الصكوك من بين أعلى المعدلات التي شهدها مصدرو الصكوك في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث وصل سجل الطلب على الاكتتاب إلى 8.3 مليارات دولار، وهو ما يفوق قيمة الاكتتاب بنحو 5.5 مرات.
وعلق الأستاذ طارق بن عبدالرحمن السدحان، الرئيس التنفيذي لبنك الرياض، قائلا: "نحن فخورون للغاية بنتيجة هذه الصفقة، والتي تعكس ثقة المستثمرين العالميين في بنك الرياض، والأهم من ذلك ثقتهم في السعودية، إن استراتيجيتنا تتماشى تماما مع رؤية 2030، ونحن نواصل سعينا لبلوغ أهدافنا الاستراتيجية بنجاح.
