يعيش مهرجان الكليجا الـ12 المقام بمركز القصيم الدولي للمؤتمرات والمعارض ببريدة، مرحلة متقدمة في التغيير والتطوير، الأمر الذي أحدث نقلة نوعية عند عدد من الأسر المنتجة المشاركة، في مضمون مشاركتها ومنتجاتها التي باتت تنافس وتزاحم سوق الموضة والإتيكيت بقوالب تراثية ومنتجات شعبية.
فقد تجاوزت الكثير من الأسر المنتجة، وأصحاب المحال المشاركة البدائية والنمطية في التقديم والعرض لمنتجاتها، وبات فن "الإتيكيت والموضة" أحد أهم الرهانات التي تتسابق عليه في كسب زبائنها وترويج سلعتها، والذي يؤكد التطور النوعي في فنون التقديم والعرض للمنتجات الشعبية، ليكون مؤشرا مهما يعكس حجم الاستفادة الكبيرة التي حققتها تلك الأسر من مضامين وأهداف المهرجانات والمناسبات الوطنية التي تزخر بها مدينة بريدة بوجه خاص، وبقية محافظات ومراكز المنطقة بوجه عام.
من جانبه أكد أمين عام الغرفة التجارية الصناعية بالقصيم المشرف العام على المهرجان، محمد بن عبدالكريم الحنايا، أن مهرجان الكليجا في نسخته الحالية اعتمد في خطته تجاه الأسر المنتجة على العمل على تعزيز قدراتهن، والدخول بهن إلى مساحات أرحب وأوسع في مجال الطبخ والتسويق والانتشار، وبعث ما لديهن من طاقات وقدرات عصرية، تواكب متطلبات العصر الحديث، وتحفظ لهن براعتهن وموهبتهن في إتقان الحرف اليدوية التراثية وإجادة طبخ وإعداد الأكلات الشعبية.
فقد تجاوزت الكثير من الأسر المنتجة، وأصحاب المحال المشاركة البدائية والنمطية في التقديم والعرض لمنتجاتها، وبات فن "الإتيكيت والموضة" أحد أهم الرهانات التي تتسابق عليه في كسب زبائنها وترويج سلعتها، والذي يؤكد التطور النوعي في فنون التقديم والعرض للمنتجات الشعبية، ليكون مؤشرا مهما يعكس حجم الاستفادة الكبيرة التي حققتها تلك الأسر من مضامين وأهداف المهرجانات والمناسبات الوطنية التي تزخر بها مدينة بريدة بوجه خاص، وبقية محافظات ومراكز المنطقة بوجه عام.
من جانبه أكد أمين عام الغرفة التجارية الصناعية بالقصيم المشرف العام على المهرجان، محمد بن عبدالكريم الحنايا، أن مهرجان الكليجا في نسخته الحالية اعتمد في خطته تجاه الأسر المنتجة على العمل على تعزيز قدراتهن، والدخول بهن إلى مساحات أرحب وأوسع في مجال الطبخ والتسويق والانتشار، وبعث ما لديهن من طاقات وقدرات عصرية، تواكب متطلبات العصر الحديث، وتحفظ لهن براعتهن وموهبتهن في إتقان الحرف اليدوية التراثية وإجادة طبخ وإعداد الأكلات الشعبية.