فلسطين: إسقاط صفقة القرن يحمي من جرائم الاحتلال
الأحد - 02 فبراير 2020
Sun - 02 Feb 2020
قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن إسقاط «صفقة القرن» مرتكز لحماية الشعب الفلسطيني من جرائم الاحتلال وإرهاب مستوطنيه.
وأكدت في بيان، أن الحراك السياسي والدبلوماسي والقانوني الذي يقوده الرئيس محمود عباس في مواجهة الصفقة يهدف إلى توفير الحماية للشعب الفلسطيني من مخاطر الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين الإرهابية، في ظل التطبيقات الأمريكية «لوعد بلفور».
وحذرت الخارجية من مغبة استغلال دولة الاحتلال واليمين الحاكم فيها للمناخات التي أوجدها الإعلان الأمريكي عن الفصل الأخير من «صفقة القرن» أبشع استغلال، وتصعيد عمليات القضم التدريجي التهويدي للأرض الفلسطينية المحتلة، وممارسة أبشع الانتهاكات والاعتداءات والجرائم بحق أبناء شعبنا في غمرة الانحياز الأمريكي المطلق للاحتلال وتدابيره وأدواته.
وكان مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية رفض الخطة الأمريكية للسلام لمخالفتها مرجعيات عملية السلام المستندة إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وشدد في قرار صدر بالإجماع في ختام اجتماعه الطارئ أمس الأول بالجامعة العربية، على مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة للأمة العربية جمعاء، وعلى الهوية العربية للقدس الشرقية المحتلة، عاصمة دولة فلسطين، وعلى حق دولة فلسطين بالسيادة على كل أراضيها المحتلة عام 1967م، بما فيها القدس الشرقية، ومجالها الجوي والبحري، ومياهها الإقليمية، ومواردها الطبيعية، وحدودها مع دول الجوار.
وأكد وزراء الخارجية العرب على رفض «خطة السلام الأمريكية» باعتبار أنها لا تلبي الحد الأدنى من حقوق وطموحات الشعب الفلسطيني، وتخالف مرجعيات عملية السلام المستندة إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة ودعوة الإدارة الأمريكية الالتزام بالمرجعيات الدولية لعملية السلام العادل والدائم والشامل.
وأكدت في بيان، أن الحراك السياسي والدبلوماسي والقانوني الذي يقوده الرئيس محمود عباس في مواجهة الصفقة يهدف إلى توفير الحماية للشعب الفلسطيني من مخاطر الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين الإرهابية، في ظل التطبيقات الأمريكية «لوعد بلفور».
وحذرت الخارجية من مغبة استغلال دولة الاحتلال واليمين الحاكم فيها للمناخات التي أوجدها الإعلان الأمريكي عن الفصل الأخير من «صفقة القرن» أبشع استغلال، وتصعيد عمليات القضم التدريجي التهويدي للأرض الفلسطينية المحتلة، وممارسة أبشع الانتهاكات والاعتداءات والجرائم بحق أبناء شعبنا في غمرة الانحياز الأمريكي المطلق للاحتلال وتدابيره وأدواته.
وكان مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية رفض الخطة الأمريكية للسلام لمخالفتها مرجعيات عملية السلام المستندة إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وشدد في قرار صدر بالإجماع في ختام اجتماعه الطارئ أمس الأول بالجامعة العربية، على مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة للأمة العربية جمعاء، وعلى الهوية العربية للقدس الشرقية المحتلة، عاصمة دولة فلسطين، وعلى حق دولة فلسطين بالسيادة على كل أراضيها المحتلة عام 1967م، بما فيها القدس الشرقية، ومجالها الجوي والبحري، ومياهها الإقليمية، ومواردها الطبيعية، وحدودها مع دول الجوار.
وأكد وزراء الخارجية العرب على رفض «خطة السلام الأمريكية» باعتبار أنها لا تلبي الحد الأدنى من حقوق وطموحات الشعب الفلسطيني، وتخالف مرجعيات عملية السلام المستندة إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة ودعوة الإدارة الأمريكية الالتزام بالمرجعيات الدولية لعملية السلام العادل والدائم والشامل.