الطيران المدني يسلم ترخيص محطة الشحن الثانية لـ «sats» السنغافورية
الخميس - 16 يناير 2020
Thu - 16 Jan 2020
سلم رئيس الهيئة العامة للطيران المدني رئيس مجلس إدارة شركة الطيران المدني السعودي القابضة عبدالهادي المنصوري، ترخيص محطة الشحن الثانية لشركة «SATS» السنغافورية، لخدمة الشحن بمطار خالد الدولي بالرياض والبدء بأعمالها الإنشائية.
جاء ذلك خلال تدشين قرية الشحن النموذجية بمطار الملك خالد الدولي، برعاية أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر ، وبحضور وزير النقل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني المهندس صالح الجاسر.
ويعد تسليم هذه الترخيص نقلة نوعية في مشروعات التخصيص والشراكة بين القطاعين العام والخاص في مجال الشحن الجوي، إذ تستهدف هذه الشراكة التعزيز من الكفاءة التشغيلية في مجال الشحن الجوي، وتحسين عملية التكامل اللوجستي على المستويين الإقليمي والدولي، بما يؤدي إلى تعزيز مكانة المملكة وجعلها مركزا لوجستيا إقليميا فريدا من نوعه مستفيدة بذلك من موقعها الجغرافي الاستراتيجي بصفتها مركز ربط للقارات الثلاث.
وستقوم شركة (SATS) السنغافورية بموجب الرخصة في بناء محطة الشحن التابعة لها بمطار الملك خالد الدولي في الرياض على مرحلتين، وبمساحة إجمالية تصل إلى 60 ألف متر مربع، وستكون المحطة قادرة على التعامل مع ما يقارب 600 ألف طن من البضائع سنويا، عند الانتهاء الكامل من المحطة التي من المتوقع الانتهاء من مرحلتها الأولى في منتصف عام 2022، كما ستعمل الشركة على تخصيص مرفق لسلسة تبريد مصممة خصيصا للتعامل مع المواد الحساسة القابلة للتلف ومسار مخصص للمنتجات الصيدلانية.
وستخدم محطة الشحن الثانية في مطار الملك خالد الدولي بالرياض ما يقارب 40% من حجم الشحن الجوي في المملكة، وذلك من خلال الاتصال بمحطتي الشركة في كل من الدمام وسلطنة عمان ومحطاتها في الدول الآسيوية.
وتأتي هذه الرخصة تماشيا مع تطلعات القيادة الحكيمة في دعم القطاع اللوجستي في المملكة وبمتابعة مستمرة من وزير النقل لدعم القطاع بمشاريع التخصيص والشراكة بين القطاعين العام والخاص، ولتحسين خدمات الشحن وتحقيق رؤية 2030 فيما يتعلق برفع ترتيب المملكة في مجال جودة الخدمات اللوجستية للمراتب الـ25 الأولى عالميا.
يذكر أن قرية الشحن النموذجية بمطار الملك خالد الدولي بالرياض التي قام بتدشينها أمير منطقة الرياض أمس الأول، تأتي ضمن خطة متكاملة تهدف إلى تعزيز الكفاءة التشغيلية لقطاع النقل الجوي في المملكة،
حيث تعد القرية بمثابة منصة لوجستية متطورة تربط قارات العالم الثلاث، وتقدر طاقتها الاستيعابية بـمليون و600 ألف طن سنويا، وزيادة تقدر بـ300%، كما تبلغ مساحتها الإجمالية 275 ألف متر مربع، كما تعد الأولى من نوعها في مجال الشحن الجوي على مستوى الشرق الأوسط من خلال توفير منطقة متكاملة لإنشاء مبان مستقلة لكل مشغل لخدمة الشحن السريع بأعلى المواصفات لإنهاء كافة العمليات في مكان واحد، وبكفاءة عالية بما يتوافق مع متطلبات الاتحاد الدولي للنقل الجوي IATA.
ماذا ستقدم SATS بموجب الرخصة؟
جاء ذلك خلال تدشين قرية الشحن النموذجية بمطار الملك خالد الدولي، برعاية أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر ، وبحضور وزير النقل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني المهندس صالح الجاسر.
ويعد تسليم هذه الترخيص نقلة نوعية في مشروعات التخصيص والشراكة بين القطاعين العام والخاص في مجال الشحن الجوي، إذ تستهدف هذه الشراكة التعزيز من الكفاءة التشغيلية في مجال الشحن الجوي، وتحسين عملية التكامل اللوجستي على المستويين الإقليمي والدولي، بما يؤدي إلى تعزيز مكانة المملكة وجعلها مركزا لوجستيا إقليميا فريدا من نوعه مستفيدة بذلك من موقعها الجغرافي الاستراتيجي بصفتها مركز ربط للقارات الثلاث.
وستقوم شركة (SATS) السنغافورية بموجب الرخصة في بناء محطة الشحن التابعة لها بمطار الملك خالد الدولي في الرياض على مرحلتين، وبمساحة إجمالية تصل إلى 60 ألف متر مربع، وستكون المحطة قادرة على التعامل مع ما يقارب 600 ألف طن من البضائع سنويا، عند الانتهاء الكامل من المحطة التي من المتوقع الانتهاء من مرحلتها الأولى في منتصف عام 2022، كما ستعمل الشركة على تخصيص مرفق لسلسة تبريد مصممة خصيصا للتعامل مع المواد الحساسة القابلة للتلف ومسار مخصص للمنتجات الصيدلانية.
وستخدم محطة الشحن الثانية في مطار الملك خالد الدولي بالرياض ما يقارب 40% من حجم الشحن الجوي في المملكة، وذلك من خلال الاتصال بمحطتي الشركة في كل من الدمام وسلطنة عمان ومحطاتها في الدول الآسيوية.
وتأتي هذه الرخصة تماشيا مع تطلعات القيادة الحكيمة في دعم القطاع اللوجستي في المملكة وبمتابعة مستمرة من وزير النقل لدعم القطاع بمشاريع التخصيص والشراكة بين القطاعين العام والخاص، ولتحسين خدمات الشحن وتحقيق رؤية 2030 فيما يتعلق برفع ترتيب المملكة في مجال جودة الخدمات اللوجستية للمراتب الـ25 الأولى عالميا.
يذكر أن قرية الشحن النموذجية بمطار الملك خالد الدولي بالرياض التي قام بتدشينها أمير منطقة الرياض أمس الأول، تأتي ضمن خطة متكاملة تهدف إلى تعزيز الكفاءة التشغيلية لقطاع النقل الجوي في المملكة،
حيث تعد القرية بمثابة منصة لوجستية متطورة تربط قارات العالم الثلاث، وتقدر طاقتها الاستيعابية بـمليون و600 ألف طن سنويا، وزيادة تقدر بـ300%، كما تبلغ مساحتها الإجمالية 275 ألف متر مربع، كما تعد الأولى من نوعها في مجال الشحن الجوي على مستوى الشرق الأوسط من خلال توفير منطقة متكاملة لإنشاء مبان مستقلة لكل مشغل لخدمة الشحن السريع بأعلى المواصفات لإنهاء كافة العمليات في مكان واحد، وبكفاءة عالية بما يتوافق مع متطلبات الاتحاد الدولي للنقل الجوي IATA.
ماذا ستقدم SATS بموجب الرخصة؟
- بناء محطة شحن تابعة لها بمطار الملك خالد بمساحة 60 ألف متر مربع
- المحطة قادرة على التعامل مع نحو 600 ألف طن من البضائع سنويا
- الانتهاء من المرحلة الأولى للمحطة في منتصف 2022
- تخصيص مرفق لسلسلة تبريد للتعامل مع المواد الحساسة القابلة للتلف
- مسار مخصص للمنتجات الصيدلانية
الأكثر قراءة
بنك D360 يحصل على موافقة البنك المركزي السعودي لإطلاقه الرسمي
وزير الطاقة يشارك في افتتاح 3 مشروعات للطاقة المتجددة في أوزباكستان تابعة لشركة أكوا باور
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تعلن تفاصيل النسخة الرابعة من مؤتمر التعدين الدولي
الشركة السعودية لإعادة التمويل العقاري توقّع اتفاقية لشراء محفظة تمويل عقاري بقيمة مليار ريال سعودي مع شركة بداية للتمويل
وزير الطاقة يزور مصانع متخصصة في إنتاج مكونات الطاقة بصناعية الرياض
"إينووا" و"كاوست" يعززان تعاونهما لتطوير حلول للطاقة المتجددة في المملكة