من وقت لآخر يحتاج المرء لتغيير هاتفه الذكي، وذلك للحصول على إمكانات أعلى ودقة أكبر في التصوير أو تصميم أفضل أو حتى لكثرة أعطال الهاتف القديم، لكن ماذا عن الصور والبيانات الشخصية الأخرى؟
أوضحت مدير تحرير موقع التكنولوجيا «موبيل زيشر. دي» الألماني، ميريام روهنشتروت أن البيانات لا تمحى من رقاقات الذاكرة الحديثة عند إجراء عملية «الحذف»، لكن كل ما يجري فعله هو تصنيف الذاكرة بأنها خالية، كما يمكن استعادة البيانات ببعض الإجراءات البسيطة مرة أخرى، وهو ما قد لا يرغب فيه المالك القديم للجهاز.
وإذا لم يرغب المستخدم أن تختفي البيانات الشخصية مع الجهاز يمكن تأمينها، وذلك بنقلها مباشرة إلى جهاز جديد أو إجراء نسخ احتياطي بمساعدة خدمات التخزين السحابي قوقل درايف على نظام أندرويد أو خدمة آي كلاود بالنسبة لأجهزة أبل. وتقدم بعض الشركات المنتجة أيضا إمكانية النسخ الاحتياطي للبيانات باستخدام برنامج خاص.
أوضحت مدير تحرير موقع التكنولوجيا «موبيل زيشر. دي» الألماني، ميريام روهنشتروت أن البيانات لا تمحى من رقاقات الذاكرة الحديثة عند إجراء عملية «الحذف»، لكن كل ما يجري فعله هو تصنيف الذاكرة بأنها خالية، كما يمكن استعادة البيانات ببعض الإجراءات البسيطة مرة أخرى، وهو ما قد لا يرغب فيه المالك القديم للجهاز.
وإذا لم يرغب المستخدم أن تختفي البيانات الشخصية مع الجهاز يمكن تأمينها، وذلك بنقلها مباشرة إلى جهاز جديد أو إجراء نسخ احتياطي بمساعدة خدمات التخزين السحابي قوقل درايف على نظام أندرويد أو خدمة آي كلاود بالنسبة لأجهزة أبل. وتقدم بعض الشركات المنتجة أيضا إمكانية النسخ الاحتياطي للبيانات باستخدام برنامج خاص.