إيران أسوأ دول العالم اضطهادا للإعلاميين
مراسلون بلا حدود تضع طهران في المركز الـ170 بمؤشر حرية الصحافة
مدير موقع راديو فاردا: نتلقى تهديدات بالقتل من أشخاص معروفين للمخابرات
رضيان بقي في سجن إيفين 544 يوما دون أن يعرف التهم التي يواجهها
راتكليف اتهمت بنشر دعاية ضد طهران بسبب دورة لتعليم الانترنت
15 اتهاما جاهزا لتوصيف أي صحفي ينتقد نظام خامنئي
86 إعلاميا في BBC تعرضوا للمضايقات وتم استجواب والديهم
خامنئي منع هيئة الإذاعة البريطانية وطرد الصحفيين التابعين لها
مراسلون بلا حدود تضع طهران في المركز الـ170 بمؤشر حرية الصحافة
مدير موقع راديو فاردا: نتلقى تهديدات بالقتل من أشخاص معروفين للمخابرات
رضيان بقي في سجن إيفين 544 يوما دون أن يعرف التهم التي يواجهها
راتكليف اتهمت بنشر دعاية ضد طهران بسبب دورة لتعليم الانترنت
15 اتهاما جاهزا لتوصيف أي صحفي ينتقد نظام خامنئي
86 إعلاميا في BBC تعرضوا للمضايقات وتم استجواب والديهم
خامنئي منع هيئة الإذاعة البريطانية وطرد الصحفيين التابعين لها
الجمعة - 03 يناير 2020
Fri - 03 Jan 2020
تعد إيران الأسوأ في العالم في اضطهاد وترويع الصحفيين، وتحتل المركز السابع بين دول المعمورة الأكثر رقابة على المطبوعات، وفقا للجنة حماية الصحفيين.
ويؤكد موقع «متحدون ضد إيران» أن طهران تسجن الصحفيين وعائلاتهم وتعمل على قمعهم وملاحقتهم، وتعمل على ترهيبهم، ومنعهم من الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي والتشويش على إشارات التلفزيون الفضائية. وتعكس حرب إيران على الصحفيين خوف نظامها الإرهابي من معرفة الحقيقة، ويسعى دائما للقمع والملاحقة لكل من يعارضه أو يختلف معه في الرأي، ويتخذ الإعلاميين الأجانب كرهائن ووسيلة ضغط لتحقيق كثير من مصالحه.
التصنيف العالمي
صنفت منظمة مراسلون بلا حدود لعام 2019 إيران في المرتبة الـ170 من بين 180 دولة، في مؤشر حرية الصحافة في العالم، واعتبرت لجنة حماية الصحفيين طهران الدولة السابعة الأكثر رقابة في العالم.
سجن الصحفيين
في أكتوبر ظل أكثر من 20 صحفيا مسجونين، وفقا لمصادر متعددة، ويعتقل أعضاء الصحافة بشكل متكرر بعد الإبلاغ عن مواضيع يعدها النظام حساسة، مثل: الاحتجاجات الشعبية، الهيئات الحكومية وعلى رأسها الحرس الثوري، مجلس الوصاية والمحاكم، الفساد، قضايا العمل، أنشطة الإغاثة من الزلزال، التوترات الاجتماعية والثقافية.
ويتعرض الصحفيون في السجن للتعذيب وغيره من انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك الحبس الانفرادي ورفض الزيارات العائلية وعدم الوصول إلى الرعاية الصحية والمنع من الاتصال بمستشار قانوني.
وأفادت لجنة حماية الصحفيين في عام 2013 بأن 65% من الصحفيين المسجونين كانوا محتجزين في سجن إيفين، الذي اشتهر بالتعذيب وضرب السجناء وتعرضهم لعمليات إعدام وهمية واستجوابات قاسية، وعادة ما يسجن النظام أفراد عائلات الصحفيين للضغط على أعضاء الصحافة.
ضحايا القهر الإيراني
أفرجت طهران عن رضيان وثلاثة رهائن أمريكيين آخرين عام 2016 مقابل طلب الرأفة الأمريكية لـ21 مواطنا إيرانيا.
قصة راتكليف
كانت الرهينة نازانين زاجاري راتكليف، وهي مواطنة بريطانية إيرانية اعتقلت عام 2016، مديرة مشروع للوكالة الخيرية التابعة لوكالة رويترز، وهي مؤسسة طومسون رويترز.
صرح المدعي العام بطهران بأن زاجاري اعتقلت بسبب تقديم «دورة بي بي سي للصحافة الفارسية على الانترنت»، والتي تهدف إلى تجنيد وتدريب الناس على نشر الدعاية ضد إيران، بحسب ادعائه.
قال المدير التنفيذي لمؤسسة طومسون رويترز إن زغاري راتكليف «ليست صحفية ولم تقم بتدريب الصحفيين في مؤسسة طومسون رويترز».
حكم على راتكليف بالسجن لمدة خمس سنوات عام 2016 بتهم غير معلنة وتعاني حاليا في سجن إيفين.
تهديد بالقتل
يضايق النظام الإيراني بشكل روتيني الصحفيين المحليين والأجانب وعائلاتهم التي تتخذ من إيران مقرا لها من أجل إكراه أعضاء الصحافة على الرقابة الذاتية.
استدعى مسؤولو الاستخبارات والقضاء أفراد عائلات الصحفيين الإيرانيين العاملين في الخارج، وأخبروهم بأن على الصحفيين «التوقف فورا عن التعاون مع وسائل الإعلام المعادية».
ذكرت مراسلون بلا حدود في أكتوبر 2019 أنها وثقت ما لا يقل عن 25 حالة من ضغوط النظام على الصحفيين الأجانب أو أسرهم في العام الماضي، وتسعى طهران أيضا إلى إعاقة الصحافة من خلال مضايقة المصادر الموجودة في إيران للمنافذ الدولية.
يتلقى الصحفيون الإيرانيون المتمركزون في الخارج تهديدات بالقتل، حيث قال مدير راديو فاردا، وهو منفذ إعلامي تابع للحكومة الأمريكية يبث للإيرانيين بالفارسية «في بعض الأحيان تأتي رسائل تهديد بالقتل تتضمن معلومات لا يمكن إلا لأعضاء أجهزة المخابرات الإيرانية معرفتها».
استجواب الوالدين
في عام 2017 كثف النظام الإيراني مضايقته للتلفزيون الفارسي لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، خدمة الفارسية لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، والتي تحظرها طهران بفتح تحقيقات جنائية في أكثر من 150 من موظفي BBC الحاليين أو السابقين أو أقاربهم وتجميد أصولهم الموجودة في إيران.
وفي دراسة استقصائية داخلية للعاملين في تلفزيون بي بي سي الفارسي، قال 86 من 96 من المشاركين في الاستطلاع إنهم تعرضوا للمضايقة وادعى 45 منهم أن والديهم تم استجوابهم.
قرصنة واحتيال
تقوم الحكومة الإيرانية بملاحقة ومراقبة الصحفيين المحليين والأجانب، بما في ذلك عن طريق هجمات القرصنة والتصيد الاحتيالي الذي غالبا ما تنفذه مجموعات تابعة للحرس الثوري الإيراني.
قالت هانا كافياني من إذاعة فاردا إن المراسلين الموجودين في إيران «يخضعون للمراقبة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، كما تراقب أعمالهم».
وأكدت ناريمان غريب، التي تعمل مع قناة مانوتو، وهي قناة إخبارية فضائية مقرها لندن، أنها تتلقى مع عدد من زملائها، أو أفراد أسرهم، تهديدات أو محاولات تصيد مجهولة، وقالت إن المتسللين يركزون هجماتهم على أفراد أسر الصحفيين لأن الصحفيين يمتنعون في كثير من الأحيان عن الكشف عن الهجمات خشية الانتقام من أحبائهم.
الرقابة المباشرة
تفرض إيران رقابة مباشرة على الصحافة التي تتخطى الخطوط الحمراء، وعلى سبيل المثال يمنع النظام الصحفيين المحليين والأجانب من تغطية الاحتجاجات المناهضة للحكومة.
تتلقى وسائل الإعلام المحلية أقسى تدقيق من النظام، وقد أوقفت طهران مرارا وتكرارا وسائل الإعلام الإخبارية الناقدة، على سبيل المثال، في مايو 2019، علقت الحكومة عمليات المجلة الأسبوعية «سيدا» بعد أن دعت الأخيرة إلى «مشاركة رفيعة المستوى» بين الولايات المتحدة وإيران.
منذ أشهر منع النظام مراسل صحيفة نيويورك تايمز، توماس إردبرينك، من التغطية في إيران، وتم منع زوجته أيضا، وهي صحفية، من العمل.
لا يمكن للصحفيين العمل في إيران بشكل قانوني دون الحصول على اعتماد حكومي، والذي يتم تجميده أو إلغاؤه في كثير من الأحيان، فقد منع النظام صراحة بعض الوكالات الأجنبية، مثل هيئة الإذاعة البريطانية الفارسية، من البث في إيران، ورفض دخول بعض الصحفيين الأجانب وطرد آخرين.
الممنوعات في إيران
يحظر النظام استخدام أطباق الأقمار الصناعية، ويشوش على القنوات التلفزيونية الفضائية الأجنبية، بما في ذلك منافذ الأخبار مثل البي بي سي الفارسي، وشبكة صوت أمريكا الفارسية، وتحاول الحكومة، من خلال المجلس الوطني للفضاء الالكتروني، عرقلة الصحافة عبر الانترنت بمنع الوصول إلى عدد من منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك:
وحظر برامج التحايل، كما أغلقت طهران بشكل مباشر شبكات الانترنت خلال المظاهرات المناهضة للنظام على مستوى البلاد في أواخر عام 2017 وأوائل عام 2018 .
15 اتهاما جاهزا لتوصيف أي صحفي ينتقد نظام
ويؤكد موقع «متحدون ضد إيران» أن طهران تسجن الصحفيين وعائلاتهم وتعمل على قمعهم وملاحقتهم، وتعمل على ترهيبهم، ومنعهم من الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي والتشويش على إشارات التلفزيون الفضائية. وتعكس حرب إيران على الصحفيين خوف نظامها الإرهابي من معرفة الحقيقة، ويسعى دائما للقمع والملاحقة لكل من يعارضه أو يختلف معه في الرأي، ويتخذ الإعلاميين الأجانب كرهائن ووسيلة ضغط لتحقيق كثير من مصالحه.
التصنيف العالمي
صنفت منظمة مراسلون بلا حدود لعام 2019 إيران في المرتبة الـ170 من بين 180 دولة، في مؤشر حرية الصحافة في العالم، واعتبرت لجنة حماية الصحفيين طهران الدولة السابعة الأكثر رقابة في العالم.
سجن الصحفيين
في أكتوبر ظل أكثر من 20 صحفيا مسجونين، وفقا لمصادر متعددة، ويعتقل أعضاء الصحافة بشكل متكرر بعد الإبلاغ عن مواضيع يعدها النظام حساسة، مثل: الاحتجاجات الشعبية، الهيئات الحكومية وعلى رأسها الحرس الثوري، مجلس الوصاية والمحاكم، الفساد، قضايا العمل، أنشطة الإغاثة من الزلزال، التوترات الاجتماعية والثقافية.
ويتعرض الصحفيون في السجن للتعذيب وغيره من انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك الحبس الانفرادي ورفض الزيارات العائلية وعدم الوصول إلى الرعاية الصحية والمنع من الاتصال بمستشار قانوني.
وأفادت لجنة حماية الصحفيين في عام 2013 بأن 65% من الصحفيين المسجونين كانوا محتجزين في سجن إيفين، الذي اشتهر بالتعذيب وضرب السجناء وتعرضهم لعمليات إعدام وهمية واستجوابات قاسية، وعادة ما يسجن النظام أفراد عائلات الصحفيين للضغط على أعضاء الصحافة.
ضحايا القهر الإيراني
- الحكم على الصحفيين المدانين من قبل النظام الإيراني بالسجن والجلد أو النفي الداخلي والمنع من مواصلة العمل.
- أحد الصحفيين الأكثر شهرة لدى النظام الإيراني وهو الأمريكي جيسون رضيان، مدير مكتب صحيفة واشنطن بوست في طهران، اعتقل وزوجته ييجاني صالحي عام 2014، وأطلق سراح صالحي بكفالة بعد ثلاثة أشهر، لكن رضيان احتجز لمدة 544 يوما في سجن إيفين.
- حكم عليه بالسجن ولم يتم الإفصاح عن الحكم إلا عام 2015.
أفرجت طهران عن رضيان وثلاثة رهائن أمريكيين آخرين عام 2016 مقابل طلب الرأفة الأمريكية لـ21 مواطنا إيرانيا.
قصة راتكليف
كانت الرهينة نازانين زاجاري راتكليف، وهي مواطنة بريطانية إيرانية اعتقلت عام 2016، مديرة مشروع للوكالة الخيرية التابعة لوكالة رويترز، وهي مؤسسة طومسون رويترز.
صرح المدعي العام بطهران بأن زاجاري اعتقلت بسبب تقديم «دورة بي بي سي للصحافة الفارسية على الانترنت»، والتي تهدف إلى تجنيد وتدريب الناس على نشر الدعاية ضد إيران، بحسب ادعائه.
قال المدير التنفيذي لمؤسسة طومسون رويترز إن زغاري راتكليف «ليست صحفية ولم تقم بتدريب الصحفيين في مؤسسة طومسون رويترز».
حكم على راتكليف بالسجن لمدة خمس سنوات عام 2016 بتهم غير معلنة وتعاني حاليا في سجن إيفين.
تهديد بالقتل
يضايق النظام الإيراني بشكل روتيني الصحفيين المحليين والأجانب وعائلاتهم التي تتخذ من إيران مقرا لها من أجل إكراه أعضاء الصحافة على الرقابة الذاتية.
استدعى مسؤولو الاستخبارات والقضاء أفراد عائلات الصحفيين الإيرانيين العاملين في الخارج، وأخبروهم بأن على الصحفيين «التوقف فورا عن التعاون مع وسائل الإعلام المعادية».
ذكرت مراسلون بلا حدود في أكتوبر 2019 أنها وثقت ما لا يقل عن 25 حالة من ضغوط النظام على الصحفيين الأجانب أو أسرهم في العام الماضي، وتسعى طهران أيضا إلى إعاقة الصحافة من خلال مضايقة المصادر الموجودة في إيران للمنافذ الدولية.
يتلقى الصحفيون الإيرانيون المتمركزون في الخارج تهديدات بالقتل، حيث قال مدير راديو فاردا، وهو منفذ إعلامي تابع للحكومة الأمريكية يبث للإيرانيين بالفارسية «في بعض الأحيان تأتي رسائل تهديد بالقتل تتضمن معلومات لا يمكن إلا لأعضاء أجهزة المخابرات الإيرانية معرفتها».
استجواب الوالدين
في عام 2017 كثف النظام الإيراني مضايقته للتلفزيون الفارسي لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، خدمة الفارسية لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، والتي تحظرها طهران بفتح تحقيقات جنائية في أكثر من 150 من موظفي BBC الحاليين أو السابقين أو أقاربهم وتجميد أصولهم الموجودة في إيران.
وفي دراسة استقصائية داخلية للعاملين في تلفزيون بي بي سي الفارسي، قال 86 من 96 من المشاركين في الاستطلاع إنهم تعرضوا للمضايقة وادعى 45 منهم أن والديهم تم استجوابهم.
قرصنة واحتيال
تقوم الحكومة الإيرانية بملاحقة ومراقبة الصحفيين المحليين والأجانب، بما في ذلك عن طريق هجمات القرصنة والتصيد الاحتيالي الذي غالبا ما تنفذه مجموعات تابعة للحرس الثوري الإيراني.
قالت هانا كافياني من إذاعة فاردا إن المراسلين الموجودين في إيران «يخضعون للمراقبة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، كما تراقب أعمالهم».
وأكدت ناريمان غريب، التي تعمل مع قناة مانوتو، وهي قناة إخبارية فضائية مقرها لندن، أنها تتلقى مع عدد من زملائها، أو أفراد أسرهم، تهديدات أو محاولات تصيد مجهولة، وقالت إن المتسللين يركزون هجماتهم على أفراد أسر الصحفيين لأن الصحفيين يمتنعون في كثير من الأحيان عن الكشف عن الهجمات خشية الانتقام من أحبائهم.
الرقابة المباشرة
تفرض إيران رقابة مباشرة على الصحافة التي تتخطى الخطوط الحمراء، وعلى سبيل المثال يمنع النظام الصحفيين المحليين والأجانب من تغطية الاحتجاجات المناهضة للحكومة.
تتلقى وسائل الإعلام المحلية أقسى تدقيق من النظام، وقد أوقفت طهران مرارا وتكرارا وسائل الإعلام الإخبارية الناقدة، على سبيل المثال، في مايو 2019، علقت الحكومة عمليات المجلة الأسبوعية «سيدا» بعد أن دعت الأخيرة إلى «مشاركة رفيعة المستوى» بين الولايات المتحدة وإيران.
منذ أشهر منع النظام مراسل صحيفة نيويورك تايمز، توماس إردبرينك، من التغطية في إيران، وتم منع زوجته أيضا، وهي صحفية، من العمل.
لا يمكن للصحفيين العمل في إيران بشكل قانوني دون الحصول على اعتماد حكومي، والذي يتم تجميده أو إلغاؤه في كثير من الأحيان، فقد منع النظام صراحة بعض الوكالات الأجنبية، مثل هيئة الإذاعة البريطانية الفارسية، من البث في إيران، ورفض دخول بعض الصحفيين الأجانب وطرد آخرين.
الممنوعات في إيران
يحظر النظام استخدام أطباق الأقمار الصناعية، ويشوش على القنوات التلفزيونية الفضائية الأجنبية، بما في ذلك منافذ الأخبار مثل البي بي سي الفارسي، وشبكة صوت أمريكا الفارسية، وتحاول الحكومة، من خلال المجلس الوطني للفضاء الالكتروني، عرقلة الصحافة عبر الانترنت بمنع الوصول إلى عدد من منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك:
- فيس بوك
- تويتر
- يوتيوب
- تيلجرام
- واتس اب
وحظر برامج التحايل، كما أغلقت طهران بشكل مباشر شبكات الانترنت خلال المظاهرات المناهضة للنظام على مستوى البلاد في أواخر عام 2017 وأوائل عام 2018 .
15 اتهاما جاهزا لتوصيف أي صحفي ينتقد نظام
- شن حرب ضد الله.
- الكفاح ضد مبادئ الإسلام.
- التجمع والتواطؤ ضد الأمن القومي.
- جمع معلومات سرية بغرض الإضرار بالأمن القومي.
- تشكيل مجموعات بنية الإخلال بالأمن القومي.
- إهانة المسؤولين الحكوميين.
- الدعاية ضد الدولة.
- التشهير والتهديد.
- الاتصال بالمنظمات المناهضة للدولة.
- الإخلال بالنظام العام.
- التمرد على الضباط المناوبين.
- عصيان موظفي إنفاذ القانون.
- »إنشاء قناة برقية« لا للموت في المناطق الحضرية لدعم الدراويش.
- المشاركة في صياغة بيان مشترك للطلاب النشطاء.
- إهانة الإمام الحسين وأعضاء آخرين من الأسرة المباركة.