دشن وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد الراجحي المرحلة الثانية من برنامج «العمل عن بعد»، والتي تشمل إطلاق البوابة الالكترونية للبرنامج، حيث تتيح للمنشآت ومزودي الخدمة المعتمدين عرض وظائف العمل عن بعد، وتقديم خدمات مثل التتبع والمتابعة لأداء الموظفين، وتسمح للباحثين عن هذا النمط من الأعمال بالتسجيل وبناء ملف تعريفي خاص بهم والتقديم على الوظائف المتاحة.
وأوضحت الوزارة أن إطلاق المرحلة الثانية من البرنامج يأتي بعد وضع الضوابط والمعايير التي تحكم العمل، وطريقة العمل والأداء للمهام الوظيفية، إضافة إلى اعتماد إطار وضوابط للعمل عن بعد بما يضمن عدم تأثر زمن تقديم الخدمة وجودتها وتميزها، وكذلك ضمان إنتاجية الموظفين المشمولين في البرنامج وانضباطهم الوظيفي، بما ينسجم مع النظم واللوائح الوظيفية المعمول بها، كتحديد معدل يومي للمهام التي يفترض أن ينجزها الموظف، وغيرها من الضوابط ذات الصلة.
وأشارت الوزارة إلى أن البرنامج يهدف إلى تجسير الفجوة بين أصحاب الأعمال والباحثين عنها ممن تحول عدة عوائق بينهم وبين الحصول على فرص العمل المناسبة، كوسائل التنقل أو البعد الجغرافي، حيث يسهم البرنامج في زيادة الفرص الوظيفية، مع المرونة في أوقات العمل وتخفيف عناء التنقل بشكل يومي على العاملين، وخاصة النساء وذوي الإعاقة.
كما يتيح لأصحاب الأعمال الاستفادة من الكوادر الوطنية الموجودة في مدن المملكة، وتقديم خيار توظيف أقل تكلفة لأصحاب الأعمال، حيث تقل التكاليف التشغيلية المرتبطة بالتوظيف لهذا النمط بنسبة تصل إلى 25% سنويا.
وأعلن وزير العمل والتنمية الاجتماعية في أكتوبر الماضي عن تأسيس شركة حكومية باسم «عمل المستقبل» بهدف تفعيل وتحفيز أنماط العمل الحديثة، كما أطلقت أخيرا البوابة الالكترونية للعمل الحر التي تتيح مميزات وخدمات جديدة لممارسي هذا النمط؛ بهدف تشجيع ودعم ممارسته كأحد أنماط العمل غير التقليدية وتمكين الكفاءات الوطنية من إيجاد فرص عمل مناسبة ومحفزة تضمن لهم الاستقرار والاستقلالية.
بوابة «العمل عن بعد»
الخدمات:
الأهداف:
وأوضحت الوزارة أن إطلاق المرحلة الثانية من البرنامج يأتي بعد وضع الضوابط والمعايير التي تحكم العمل، وطريقة العمل والأداء للمهام الوظيفية، إضافة إلى اعتماد إطار وضوابط للعمل عن بعد بما يضمن عدم تأثر زمن تقديم الخدمة وجودتها وتميزها، وكذلك ضمان إنتاجية الموظفين المشمولين في البرنامج وانضباطهم الوظيفي، بما ينسجم مع النظم واللوائح الوظيفية المعمول بها، كتحديد معدل يومي للمهام التي يفترض أن ينجزها الموظف، وغيرها من الضوابط ذات الصلة.
وأشارت الوزارة إلى أن البرنامج يهدف إلى تجسير الفجوة بين أصحاب الأعمال والباحثين عنها ممن تحول عدة عوائق بينهم وبين الحصول على فرص العمل المناسبة، كوسائل التنقل أو البعد الجغرافي، حيث يسهم البرنامج في زيادة الفرص الوظيفية، مع المرونة في أوقات العمل وتخفيف عناء التنقل بشكل يومي على العاملين، وخاصة النساء وذوي الإعاقة.
كما يتيح لأصحاب الأعمال الاستفادة من الكوادر الوطنية الموجودة في مدن المملكة، وتقديم خيار توظيف أقل تكلفة لأصحاب الأعمال، حيث تقل التكاليف التشغيلية المرتبطة بالتوظيف لهذا النمط بنسبة تصل إلى 25% سنويا.
وأعلن وزير العمل والتنمية الاجتماعية في أكتوبر الماضي عن تأسيس شركة حكومية باسم «عمل المستقبل» بهدف تفعيل وتحفيز أنماط العمل الحديثة، كما أطلقت أخيرا البوابة الالكترونية للعمل الحر التي تتيح مميزات وخدمات جديدة لممارسي هذا النمط؛ بهدف تشجيع ودعم ممارسته كأحد أنماط العمل غير التقليدية وتمكين الكفاءات الوطنية من إيجاد فرص عمل مناسبة ومحفزة تضمن لهم الاستقرار والاستقلالية.
بوابة «العمل عن بعد»
الخدمات:
- تتيح للمنشآت ومزودي الخدمة المعتمدين عرض الوظائف
- تقدم خدمات التتبع والمتابعة لأداء الموظفين
- تسمح للباحثين بالتسجيل وبناء ملف تعريفي والتقديم على الوظائف
الأهداف:
- تجسير الفجوة بين أصحاب الأعمال والباحثين عنها
- زيادة الفرص الوظيفية
- المرونة في أوقات العمل
- تخفيف عناء التنقل بشكل يومي
- الاستفادة من الكوادر الوطنية بمدن المملكة
- خيار توظيف أقل تكلفة لأصحاب الأعمال
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة