سلطان بن سلمان: اتفاقنا مع مصر لن يكون حبرا على ورق
الثلاثاء - 21 يونيو 2016
Tue - 21 Jun 2016
أكد رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان أثناء توقيع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الآثار والمتاحف بين الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في السعودية ووزارة الآثار في مصر أن الاتفاقية ستفعل ولن تكون حبرا على ورق.
جاء ذلك خلال اجتماع الأمير سلطان بن سلمان في قصر المؤتمرات بجدة أمس الأول بوزير الآثار المصري الدكتور خالد العناني.
وأكد الأمير سلطان بن سلمان أن توقيع الاتفاقية يأتي في إطار سعي الهيئة للاستفادة من الخبرات العالمية لتطوير المشروعات السياحية.
وأضاف «الاتفاقية حددت الكثير من مجالات العمل وسنفعلها ولن تكون حبرا على ورق، وأن الاتفاقية ثمرة تطابق الرؤى بين القيادتين السياسيتين بالسعودية ومصر».
من جهته أكد العناني العمل على تفعيل جميع بنود الاتفاقية لتنعكس إيجابا على جميع المشروعات التراث.
وتتضمن مذكرة التعاون التي وقعت عددا من البنود التي تسهم في الارتقاء بالمستوى المهني للعاملين في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ووزارة الآثار المصرية على حد سواء.
من بنود الاتفاقية
جاء ذلك خلال اجتماع الأمير سلطان بن سلمان في قصر المؤتمرات بجدة أمس الأول بوزير الآثار المصري الدكتور خالد العناني.
وأكد الأمير سلطان بن سلمان أن توقيع الاتفاقية يأتي في إطار سعي الهيئة للاستفادة من الخبرات العالمية لتطوير المشروعات السياحية.
وأضاف «الاتفاقية حددت الكثير من مجالات العمل وسنفعلها ولن تكون حبرا على ورق، وأن الاتفاقية ثمرة تطابق الرؤى بين القيادتين السياسيتين بالسعودية ومصر».
من جهته أكد العناني العمل على تفعيل جميع بنود الاتفاقية لتنعكس إيجابا على جميع المشروعات التراث.
وتتضمن مذكرة التعاون التي وقعت عددا من البنود التي تسهم في الارتقاء بالمستوى المهني للعاملين في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ووزارة الآثار المصرية على حد سواء.
من بنود الاتفاقية
- تبادل الخبرات في مجال البحث العلمي المشترك، والمسح، والتنقيب الأثري.
- تسهيل مهمة الباحثين من أجل أداء أعمالهم وتطوير الدور التربوي والتثقيفي للمتاحف، وترميم المقتنيات والإدارة المتحفية.
- تبادل إقامة المعارض وتبادل القطع الأثرية في مجال المتاحف.
- تشجيع الطرفين على إقامة المحاضرات والندوات العالمية وورش العمل ذات العلاقة بمجال الآثار والمتاحف والتراث العمراني.