جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن تحقق تقدما بـ 47 مستوى عن العام الماضي في تصنيفات "UI Green Metric 2019"
الثلاثاء - 24 ديسمبر 2019
Tue - 24 Dec 2019
حققت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن تقدما ب47 مستوى في مركزها الحالي عن السنة الماضية في تصنيفات UI Green Metric 2019" " لقياس تطوير البنية التحتية الصديقة للبيئة من خلال 6 مؤشرات، فقد حصلت الجامعة على المركز 138 من أصل 780 جامعة حول العالم، والمركز الثاني على المستوى المحلي، فيما ارتكزت المؤشرات الستة على منهجية محددة في التصنيف وهي: البنية التحتية (SI)، الطاقة، التبدل المناخي (ES)، النفايات (WS)، الماء (WR)، النقل (TR)، والتعليم (ED).
ويعد هذا التصنيف العالمي للجامعات الذي أطلقته جامعة إندونيسيا في 2010 تصنيفا غير ربحي، ليكون أول تصنيف لقياس الجهود المستدامة للحرم الجامعي، ويعد بمثابة أداة للتعامل مع تحديات الاستدامة التي تواجه عالمنا لجعل المباني الجامعية صديقة للبيئة، والحد من الآثار البيئية السلبية الحتمية، كما يهتم التصنيف بتقييم الجهود المبذولة في مجال التعليم من أجل التنمية المستدامة والبحوث المرتبطة بها.
وفي هذا الصدد أوضحت وكيلة الجامعة للتطوير والجودة، الدكتورة هدى الوهيبي، أن هذا التصنيف يعزز الاستدامة في التعليم، ويجعل المباني الجامعية صديقة للبيئة، ويسهم في التغيير الاجتماعي الذي تقوده الجامعات فيما يتعلق بأهداف الاستدامة، وأن تكون أداة للتقييم الذاتي في استدامة الحرم الجامعي لمؤسسات التعليم العالي في جميع أنحاء العالم، إضافة إلى إبلاغ الحكومات والوكالات البيئية الدولية والمحلية والمجتمع عن برنامج الاستدامة في الحرم الجامعي.
وحول المنافع التي تحققها الجامعة من المشاركة، أبانت الوهيبي بأن الجامعات تستطيع المشاركة في مقياس الاستدامة، وتعمل على تنمية جهودها في زيادة الوعي داخلها وخارجها حول أهمية قضايا الاستدامة والتغيير الاجتماعي.
يذكر أن وكالة الجامعة للتطوير والجودة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن تعمل على رفع كفاءة الأداء بالجامعة وتحقيق أهدافها لتطوير الأداء الأكاديمي والإداري، من خلال إيجاد بيئة تنظيمية جامعية تتناسب مع متطلبات الجودة والاعتماد الأكاديمي المحلي والعالمي، بالإضافة إلى نشر ثقافة الجودة وتطبيق معايير ضمان الجودة سواء على مستوى الجامعة كمؤسسة أو على مستوى جميع برامجها الأكاديمية.
ويعد هذا التصنيف العالمي للجامعات الذي أطلقته جامعة إندونيسيا في 2010 تصنيفا غير ربحي، ليكون أول تصنيف لقياس الجهود المستدامة للحرم الجامعي، ويعد بمثابة أداة للتعامل مع تحديات الاستدامة التي تواجه عالمنا لجعل المباني الجامعية صديقة للبيئة، والحد من الآثار البيئية السلبية الحتمية، كما يهتم التصنيف بتقييم الجهود المبذولة في مجال التعليم من أجل التنمية المستدامة والبحوث المرتبطة بها.
وفي هذا الصدد أوضحت وكيلة الجامعة للتطوير والجودة، الدكتورة هدى الوهيبي، أن هذا التصنيف يعزز الاستدامة في التعليم، ويجعل المباني الجامعية صديقة للبيئة، ويسهم في التغيير الاجتماعي الذي تقوده الجامعات فيما يتعلق بأهداف الاستدامة، وأن تكون أداة للتقييم الذاتي في استدامة الحرم الجامعي لمؤسسات التعليم العالي في جميع أنحاء العالم، إضافة إلى إبلاغ الحكومات والوكالات البيئية الدولية والمحلية والمجتمع عن برنامج الاستدامة في الحرم الجامعي.
وحول المنافع التي تحققها الجامعة من المشاركة، أبانت الوهيبي بأن الجامعات تستطيع المشاركة في مقياس الاستدامة، وتعمل على تنمية جهودها في زيادة الوعي داخلها وخارجها حول أهمية قضايا الاستدامة والتغيير الاجتماعي.
يذكر أن وكالة الجامعة للتطوير والجودة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن تعمل على رفع كفاءة الأداء بالجامعة وتحقيق أهدافها لتطوير الأداء الأكاديمي والإداري، من خلال إيجاد بيئة تنظيمية جامعية تتناسب مع متطلبات الجودة والاعتماد الأكاديمي المحلي والعالمي، بالإضافة إلى نشر ثقافة الجودة وتطبيق معايير ضمان الجودة سواء على مستوى الجامعة كمؤسسة أو على مستوى جميع برامجها الأكاديمية.
الأكثر قراءة
وفد كوري يزور بيئة مكه
هيئة فنون العمارة والتصميم تطلق مبادرة "التحول الحضري"
أمير الشرقية يطلق مشروع إعداد المخطط الإقليمي للمنطقة الشرقية والمخططات المحلية
أفلام سعودية تتألق في "رؤى البحر الأحمر" للمرة الأولى، في سابقة تعكس ازدهار المشهد السينمائي المحلي
تحالف روتانا و سعودي سينز ميديا: انطلاقة استراتيجية لتقديم حلول إعلانية متكاملة ومبتكرة تدعم رؤية المملكة 2030
نادي "أبواب".. منارة ثقافية في عالم القراءة والمعرفة