الجميعة: رمضان شهر الإنجاز لا التأجيل
الاثنين - 20 يونيو 2016
Mon - 20 Jun 2016
ليس ثمة أساس منطقي ولا موضوعي لاتجاه البعض إلى خفض مستوى نشاطهم المهني وتأجيل إنجاز المهام إلى ما بعد رمضان، بحجة تغير ساعات العمل، هذا ما أكده المحاضر المتخصص في مجال التنمية الذاتية ناصر الجميعة ضمن لقاء (أمسيات رمضانية) الذي أقامه مركز السلام الداخلي في الرياض نهاية الأسبوع الماضي.
وقال الجميعة إنه وعلى عكس الفهم السائد فإن الشهر الفضيل حافل بالكثير من الفرص لاختبار وتطبيق عادات ومهارات جديدة، مضيفا «البعد الروحاني المرتبط بفريضة الصوم والصلاة والصدقة والدعاء، يتضمن كذلك بعدا نفسيا واجتماعيا يمكن استثماره بمراجعة الشخص لواقعه، وتحسين علاقته مع الآخرين».
الجميعة تطرق إلى محاور عدة، منها (قوة الصوت والكلمة)، و(التوازن النفسي)، و(اتيكيت الوعي)، مشيرا إلى ضرورة استخدام هذه المفاهيم في تعزيز تفوق الإنسان وتحفيزه لصناعة سعادته وتحسين نوعية الحياة التي يعيشها، مضيفا «جميعها أشياء لا نحصل عليها في الدراسة الأكاديمية، ولكن مسؤوليتنا هي أن نبحث عنها ونكتسبها فيما بعد بطرق مختلفة».
وقال الجميعة إنه وعلى عكس الفهم السائد فإن الشهر الفضيل حافل بالكثير من الفرص لاختبار وتطبيق عادات ومهارات جديدة، مضيفا «البعد الروحاني المرتبط بفريضة الصوم والصلاة والصدقة والدعاء، يتضمن كذلك بعدا نفسيا واجتماعيا يمكن استثماره بمراجعة الشخص لواقعه، وتحسين علاقته مع الآخرين».
الجميعة تطرق إلى محاور عدة، منها (قوة الصوت والكلمة)، و(التوازن النفسي)، و(اتيكيت الوعي)، مشيرا إلى ضرورة استخدام هذه المفاهيم في تعزيز تفوق الإنسان وتحفيزه لصناعة سعادته وتحسين نوعية الحياة التي يعيشها، مضيفا «جميعها أشياء لا نحصل عليها في الدراسة الأكاديمية، ولكن مسؤوليتنا هي أن نبحث عنها ونكتسبها فيما بعد بطرق مختلفة».