شواهد جدة القديمة ورجعولها تتصدران رمضاننا كدا3
الأحد - 19 يونيو 2016
Sun - 19 Jun 2016
استرعت عشرة نصب على هيئة كتب مفتوحة تضم معلومات عن تاريخ جدة زوار مهرجان كنا كدا3، وتزاحم الزوار على قراءة المعلومات المدونة عليها، حيث تعطي معرفة شاملة ومختصرة عن تاريخ جدة وحاراتها الأربع وما كانت تضمه من معالم.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة المنظمة للمهرجان زكي حسنين أن فكرة شواهد المعلومات تنفذ للمرة الأولى في دورة هذا العام من المهرجان، والغرض منها تعريف الزوار والأجيال الصاعدة بالمنطقة التاريخية بجدة.
موضحا أن المعلومات التي تحملها اللوحات المعدة بشكل كتب مفتوحة مأخوذة من مراجع موثوقة والمذكرات المعترف بها.
فعالية رجعولها
من جهة أخرى استوقفت فعالية «رجعولها» زوار المهرجان وأثارت شجونهم، لا سيما أن الفعالية تعرض أسماء العوائل الجداوية التي كانت تقطنها منذ أكثر من سبعة عقود.
وقال مسؤول معرض الفعالية أنور العمري «رجعولها تنظم للمرة الأولى في المهرجان بهدف تذكير الأحفاد بالأجداد».
وأضاف «الفعالية تعتمد على نشاط تفاعلي، إذ يبدأ الزائر بالتجول في المعرض الذي يضم أكثر من 500 عائلة كانت تقطن داخل جدة، ويبحث عن اسم عائلته فإن وجدها يكتب اسمه ولقبه على بطاقة ويضعها بنفسه بجوار اسم العائلة المدون في المعرض.
وأشار العمري إلى أنه في نهاية كل يوم تجمع البطاقات، والعائلة التي تحظى بالنصيب الأكبر من الزوار يحصل كبيرها على جائزة. منوها إلى أن العوائل التي تتصدر العدد الأكبر من البطاقات حتى الآن هي: العمودي، وباعشن، وباشميل، وأبوزنادة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة المنظمة للمهرجان زكي حسنين أن فكرة شواهد المعلومات تنفذ للمرة الأولى في دورة هذا العام من المهرجان، والغرض منها تعريف الزوار والأجيال الصاعدة بالمنطقة التاريخية بجدة.
موضحا أن المعلومات التي تحملها اللوحات المعدة بشكل كتب مفتوحة مأخوذة من مراجع موثوقة والمذكرات المعترف بها.
فعالية رجعولها
من جهة أخرى استوقفت فعالية «رجعولها» زوار المهرجان وأثارت شجونهم، لا سيما أن الفعالية تعرض أسماء العوائل الجداوية التي كانت تقطنها منذ أكثر من سبعة عقود.
وقال مسؤول معرض الفعالية أنور العمري «رجعولها تنظم للمرة الأولى في المهرجان بهدف تذكير الأحفاد بالأجداد».
وأضاف «الفعالية تعتمد على نشاط تفاعلي، إذ يبدأ الزائر بالتجول في المعرض الذي يضم أكثر من 500 عائلة كانت تقطن داخل جدة، ويبحث عن اسم عائلته فإن وجدها يكتب اسمه ولقبه على بطاقة ويضعها بنفسه بجوار اسم العائلة المدون في المعرض.
وأشار العمري إلى أنه في نهاية كل يوم تجمع البطاقات، والعائلة التي تحظى بالنصيب الأكبر من الزوار يحصل كبيرها على جائزة. منوها إلى أن العوائل التي تتصدر العدد الأكبر من البطاقات حتى الآن هي: العمودي، وباعشن، وباشميل، وأبوزنادة.