فنانو هونج كونج يرسمون وجوه بعضهم
الأحد - 19 يونيو 2016
Sun - 19 Jun 2016
تجتمع مجموعة من رسامي هونج كونج أسبوعيا بهدف رسم وجوه بعضهم، هذه الفكرة نفذها المعلم البريطاني المغترب سايمون ماكدونالد الذي يدرس اللغة الإنجليزية بمدرسة هونج كونج، وكان الهدف منها تعليم الرسم ولكنه اختار أن يعلمه بطريقة يملؤها الإحساس والجمال والحركة.
وأسس ماكدونالد ثلاث مجموعات رسم منذ أغسطس الماضي وكلها تركز على نفس المفهوم وهو التقاء الرسامين في مقهى لرسم وجوه بعضهم بعضا.
وجذبت المجموعات أكثر من 300 عضو حتى الآن.
وأوضح سايمون بحسب «scmp» أن الفكرة في بدايتها كانت من أجل جمع الناس في فعالية للرسم بشكل معتاد.
وأضاف: ولكن شعرت أننا بحاجة لشيء مختلف يحرك إحساس الرسامين ولأن وجوه الآخرين تختلف ومعقدة ورسمها سيكون أمرا جميلا نفذنا هذه الفكرة.
وتعدّ مجموعات سايمون هي الأولى في هونج كونج ويمكن للرسامين استخدام دفاتر الرسم أو أجهزة الآيباد للرسم. وفي منتصف الرسم يطلب سايمون من أحد المشتركين أن يجلس في المنتصف لمدة 15 دقيقة ليرسمه الآخرون.
وعمل سايمون في وظائف متعددة قبل أن يصبح معلم لغة إنجليزية كان منها: تصميم الإنفوجرافيك والتصوير الفوتوجرافي بعد دراسة أربع سنوات في كلية الفنون البصرية.
وأسس ماكدونالد ثلاث مجموعات رسم منذ أغسطس الماضي وكلها تركز على نفس المفهوم وهو التقاء الرسامين في مقهى لرسم وجوه بعضهم بعضا.
وجذبت المجموعات أكثر من 300 عضو حتى الآن.
وأوضح سايمون بحسب «scmp» أن الفكرة في بدايتها كانت من أجل جمع الناس في فعالية للرسم بشكل معتاد.
وأضاف: ولكن شعرت أننا بحاجة لشيء مختلف يحرك إحساس الرسامين ولأن وجوه الآخرين تختلف ومعقدة ورسمها سيكون أمرا جميلا نفذنا هذه الفكرة.
وتعدّ مجموعات سايمون هي الأولى في هونج كونج ويمكن للرسامين استخدام دفاتر الرسم أو أجهزة الآيباد للرسم. وفي منتصف الرسم يطلب سايمون من أحد المشتركين أن يجلس في المنتصف لمدة 15 دقيقة ليرسمه الآخرون.
وعمل سايمون في وظائف متعددة قبل أن يصبح معلم لغة إنجليزية كان منها: تصميم الإنفوجرافيك والتصوير الفوتوجرافي بعد دراسة أربع سنوات في كلية الفنون البصرية.