جريزمان ينتقم لنفسه ويسترد مكانته في المنتخب الفرنسي
الجمعة - 17 يونيو 2016
Fri - 17 Jun 2016
تحول أنتوني جريزمان إلى بطل قومي في فرنسا بعد أن استعاد لقبه كأيقونة للمنتخب الفرنسي الأول لكرة القدم.
وعاد مهاجم المنتخب الفرنسي، مستضيف بطولة كأس أمم أوروبا «يورو 2016» إلى أن يصبح مرة أخرى الاسم الأكثر تداولا في جميع ربوع فرنسا، بعد أن قاد بلاده لفوز صعب على ألبانيا أمس الأول عقب دخوله إلى الملعب كبديل في الشوط الثاني.
وبعد أن أثار جدلا كبيرا بسبب مشاركته الضعيفة في المباراة الأولى لفرنسا في البطولة أمام رومانيا، بالإضافة إلى الشكوك المثارة حول حالته البدنية، حصل جريزمان الآن على لقب «المنقذ»، بفضل الهدف، الذي سجله في المباراة وفتح به الطريق لفرنسا للوصول إلى دور الثمانية من «يورو 2016».
وفي خلال 22 دقيقة، أثبت جريزمن لمدربه ديدييه ديشان أنه أخطأ بالاحتفاظ به على مقاعد البدلاء لمصلحة اللاعب كينجسلي كومان.
وكان جريزمان افتتح التسجيل لمصلحة فرنسا في شباك المنتخب الألباني في الدقيقة 90.
وقبل أن يرى كرته تحتضن الشباك، انطلق المهاجم الأعسر25 - عاما - إلى الخط الجانبي للملعب للاحتفال بفرحة عارمة بهدفه، وخلال احتفاله أطلق جريزمان العديد من الألفاظ المسيئة والإهانات قبل أن يقول بالإسبانية «هيا إلى الأمام».
وعاد مهاجم المنتخب الفرنسي، مستضيف بطولة كأس أمم أوروبا «يورو 2016» إلى أن يصبح مرة أخرى الاسم الأكثر تداولا في جميع ربوع فرنسا، بعد أن قاد بلاده لفوز صعب على ألبانيا أمس الأول عقب دخوله إلى الملعب كبديل في الشوط الثاني.
وبعد أن أثار جدلا كبيرا بسبب مشاركته الضعيفة في المباراة الأولى لفرنسا في البطولة أمام رومانيا، بالإضافة إلى الشكوك المثارة حول حالته البدنية، حصل جريزمان الآن على لقب «المنقذ»، بفضل الهدف، الذي سجله في المباراة وفتح به الطريق لفرنسا للوصول إلى دور الثمانية من «يورو 2016».
وفي خلال 22 دقيقة، أثبت جريزمن لمدربه ديدييه ديشان أنه أخطأ بالاحتفاظ به على مقاعد البدلاء لمصلحة اللاعب كينجسلي كومان.
وكان جريزمان افتتح التسجيل لمصلحة فرنسا في شباك المنتخب الألباني في الدقيقة 90.
وقبل أن يرى كرته تحتضن الشباك، انطلق المهاجم الأعسر25 - عاما - إلى الخط الجانبي للملعب للاحتفال بفرحة عارمة بهدفه، وخلال احتفاله أطلق جريزمان العديد من الألفاظ المسيئة والإهانات قبل أن يقول بالإسبانية «هيا إلى الأمام».