ما زالت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تضيف لغات جديدة إلى الترجمة الفورية لخطب الحرم منذ أن أطلق المشروع في 1435 لتمكين الزوار والمعتمرين من فهمها بلغاتهم.