ضبط حرس الحدود منذ بداية العام الهجري الجاري وحتى الأول من رمضان الحالي 2881 قطعة سلاح و3350 مخزنا للذخيرة تحوي 70070 طلقة، حاول مهربون تمريرها عبر الحدود، و4248 مهربا، حسبما أكده المتحدث باسم المديرية العامة لحرس الحدود العقيد ساهر الحربي لـ»مكة».
لماذا انخفض التهريب؟
بسبب إحكام القبضة الأمنية على الحدود الجنوبية للسعودية المصدر الأكبر للتهريب من اليمن، بحسب معلومات حصلت عليها الصحيفة
نوع المتفجرات يحدد هدفها
شراء الأسلحة المهربة رغم أنه مجرم ويعاقب من يقتني أو يحمل سلاحا دون ترخيص، إلا أن شراء الأسلحة المهربة لا يعني بالضرورة أن الهدف استخدامها في ما يخل بالأمن، لأن عددا من القبائل ما زالت تحتفظ بعادات توارثتها منذ القدم في حمل السلاح
المتفجرات واستخدامها
البارود و TNT: حفر الآبار
C4 و RDX: شديدة الانفجار وذات خطورة كبيرة على الناس والمنشآت، وتهربيها يعني وجود مخطط لعمليات إرهابية
أنواع تراخيص حمل الأسلحة
خطر أمني
وقال المستشار الأمني وأستاذ علم الجريمة في جامعة القصيم الدكتور يوسف الرميح لـ»مكة» إن السلاح المهرب يشكل خطرا أمنيا على المجتمعات عموما، وكلما زاد حمل الناس للأسلحة ارتفعت نسبة الجرائم كما هو حاصل في أمريكا الآن، مبينا أنه كما شدد القبض على المهربين عند الحدود يجب أن يشدد الإبلاغ والقبض على من يحملون الأسلحة في الداخل، لأن من الخطورة أن يكون تهريب الأسلحة بغرض إيصالها للإرهابيين من حملة الفكر الضال، لافتا إلى أن رجل الأمن هو الوحيد الذي يجب أن يحمل السلاح وأنه يمكن إيجاد بدائل لاستخدام الأسلحة في الصيد أو الحراسة.
لماذا انخفض التهريب؟
بسبب إحكام القبضة الأمنية على الحدود الجنوبية للسعودية المصدر الأكبر للتهريب من اليمن، بحسب معلومات حصلت عليها الصحيفة
نوع المتفجرات يحدد هدفها
شراء الأسلحة المهربة رغم أنه مجرم ويعاقب من يقتني أو يحمل سلاحا دون ترخيص، إلا أن شراء الأسلحة المهربة لا يعني بالضرورة أن الهدف استخدامها في ما يخل بالأمن، لأن عددا من القبائل ما زالت تحتفظ بعادات توارثتها منذ القدم في حمل السلاح
المتفجرات واستخدامها
البارود و TNT: حفر الآبار
C4 و RDX: شديدة الانفجار وذات خطورة كبيرة على الناس والمنشآت، وتهربيها يعني وجود مخطط لعمليات إرهابية
أنواع تراخيص حمل الأسلحة
- ترخيص حمل كما في حالة المسدس
- ترخيص اقتناء كما في حالة البندقية والكلاشنيكوف
خطر أمني
وقال المستشار الأمني وأستاذ علم الجريمة في جامعة القصيم الدكتور يوسف الرميح لـ»مكة» إن السلاح المهرب يشكل خطرا أمنيا على المجتمعات عموما، وكلما زاد حمل الناس للأسلحة ارتفعت نسبة الجرائم كما هو حاصل في أمريكا الآن، مبينا أنه كما شدد القبض على المهربين عند الحدود يجب أن يشدد الإبلاغ والقبض على من يحملون الأسلحة في الداخل، لأن من الخطورة أن يكون تهريب الأسلحة بغرض إيصالها للإرهابيين من حملة الفكر الضال، لافتا إلى أن رجل الأمن هو الوحيد الذي يجب أن يحمل السلاح وأنه يمكن إيجاد بدائل لاستخدام الأسلحة في الصيد أو الحراسة.