أنهى العلماء 100 مليون تجربة على وسيلة لتوجيه ثاني أكسيد الكربون إلى عمق الصخور الخاملة في أيسلندا، مما أعطى أملا جديدا في سلاح فعال لمكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.