يأمل قائد المنتخب البلجيكي وصانع ألعابه أدين هازار أن يضع خلفه الموسم المخيب الذي عاشه مع فريقه تشلسي الإنجليزي من خلال فرض نفسه كأبرز نجوم كأس أوروبا التي تحتضنها فرنسا.
وبعد أن اختير أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي عام 2015، عاش هازار أوقاتا صعبة هذا الموسم مع فريقه تشلسي الذي عانى بدوره الأمرين وتنازل عن اللقب وتخلى عن مدربه البرتغالي جوزيه مورينيو.
وقال هازار عن مهمته القيادية في كأس أوروبا «إنها مهمة القيادة، تعجبني، لأني أحاول دائما أن أكون القائد في أرضية الملعب، أما خارجه فأنا لست بالشخص الذي يتحدث كثيرا. لكن من الواضح أني أحاول أن أكون القائد في أرضية الملعب إن كان مع الشارة أو من دونها».
وكان بإمكان أي من اللاعبين الأكثر خبرة تولي مهمة حملة شارة القائد مثل الحارس تيبو كورتوا أو كيفن دي بروين أو أليكس فيتسل ويان فرتونجن، لكن المدرب مارك فيلموتس اختار هازار لأن الأخير يفرض على الآخرين احترامه بالأسلوب الذي يلعب به».
وبعد أن اختير أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي عام 2015، عاش هازار أوقاتا صعبة هذا الموسم مع فريقه تشلسي الذي عانى بدوره الأمرين وتنازل عن اللقب وتخلى عن مدربه البرتغالي جوزيه مورينيو.
وقال هازار عن مهمته القيادية في كأس أوروبا «إنها مهمة القيادة، تعجبني، لأني أحاول دائما أن أكون القائد في أرضية الملعب، أما خارجه فأنا لست بالشخص الذي يتحدث كثيرا. لكن من الواضح أني أحاول أن أكون القائد في أرضية الملعب إن كان مع الشارة أو من دونها».
وكان بإمكان أي من اللاعبين الأكثر خبرة تولي مهمة حملة شارة القائد مثل الحارس تيبو كورتوا أو كيفن دي بروين أو أليكس فيتسل ويان فرتونجن، لكن المدرب مارك فيلموتس اختار هازار لأن الأخير يفرض على الآخرين احترامه بالأسلوب الذي يلعب به».