هواجس أمنية واجتماعية في فرنسا قبل انطلاق العرس الأوروبي غدا
الأربعاء - 08 يونيو 2016
Wed - 08 Jun 2016
تستعد القارة العجوز لإطلاق صافرة انطلاق النسخة الخامسة عشرة من نهائيات كأس أوروبا لكرة القدم التي تحتضنها فرنسا للمرة الثالثة في تاريخها غدا، بمشاركة الكبار الكلاسيكيين باستثناء المنتخب الهولندي، وبعض الوجوه الجديدة.
وتقام النهائيات وسط هواجس أمنية واجتماعية وتحذيرات من إمكانية حصول اعتداءات مشابهة لتلك التي شهدتها فرنسا في نوفمبر الماضي وبلجيكا في مارس الماضي.
وقبل يوم من انطلاق البطولة ووسط مخاوف من حدوث اعتداءات، تتواصل الأزمة الاجتماعية في فرنسا مع بوادر أمل باحتمال إنهاء الإضراب في قطاع السكك الحديد.
وقالت الخارجية البريطانية الثلاثاء «خلال مباريات كأس أوروبا 2016 يمكن أن تشكل الملاعب ومناطق المشجعين وأماكن نقل وقائع المباريات ووسائل النقل العام أهدافا محتملة لاعتداءات إرهابية».
وبعد تحذير مماثل من الولايات المتحدة، يعكس البيان البريطاني الجديد أجواء التوتر التي تهيمن على هذه التظاهرة الرياضية.
وبحسب المنظمين بيعت 1,5 مليون تذكرة (من 2,5 مليون) لأجانب. وتتوقع السلطات الفرنسية أن يواكب هذه التظاهرة الكروية القارية أكثر من ثمانية ملايين متفرج بينهم مليونا أجنبي.
ولا يزال الوضع الاجتماعي في فرنسا يعيش على وقع المطالب الاجتماعية التي ترافقها إضرابات وتوقف عن العمل واحتجاجات مستمرة منذ أكثر من ثلاثة أشهر ضد مشروع تعديل قانون العمل الذي سيكون محور تظاهرة وطنية 14 يونيو.
وبعيدا عن الهاجسين الأمني والاجتماعي ستكون فرنسا المضيفة وإسبانيا حاملة اللقب في النسختين الأخيرتين وألمانيا بطلة العالم أبرز المنتخبات المرشحة للفوز باللقب القاري إلى جانب إنجلترا وبلجيكا وإيطاليا.
وهذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها البطولة القارية مشاركة 24 منتخبا، وزعت على 6 مجموعات يتأهل الأول والثاني إلى الدور الثاني بالإضافة إلى أفضل 4 منتخبات تحتل المركز الثالث.
وتشارك منتخبات ويلز وأيرلندا الشمالية وألبانيا وآيسلندا للمرة الأولى في تاريخها في العرس القاري.
وتقام النهائيات وسط هواجس أمنية واجتماعية وتحذيرات من إمكانية حصول اعتداءات مشابهة لتلك التي شهدتها فرنسا في نوفمبر الماضي وبلجيكا في مارس الماضي.
وقبل يوم من انطلاق البطولة ووسط مخاوف من حدوث اعتداءات، تتواصل الأزمة الاجتماعية في فرنسا مع بوادر أمل باحتمال إنهاء الإضراب في قطاع السكك الحديد.
وقالت الخارجية البريطانية الثلاثاء «خلال مباريات كأس أوروبا 2016 يمكن أن تشكل الملاعب ومناطق المشجعين وأماكن نقل وقائع المباريات ووسائل النقل العام أهدافا محتملة لاعتداءات إرهابية».
وبعد تحذير مماثل من الولايات المتحدة، يعكس البيان البريطاني الجديد أجواء التوتر التي تهيمن على هذه التظاهرة الرياضية.
وبحسب المنظمين بيعت 1,5 مليون تذكرة (من 2,5 مليون) لأجانب. وتتوقع السلطات الفرنسية أن يواكب هذه التظاهرة الكروية القارية أكثر من ثمانية ملايين متفرج بينهم مليونا أجنبي.
ولا يزال الوضع الاجتماعي في فرنسا يعيش على وقع المطالب الاجتماعية التي ترافقها إضرابات وتوقف عن العمل واحتجاجات مستمرة منذ أكثر من ثلاثة أشهر ضد مشروع تعديل قانون العمل الذي سيكون محور تظاهرة وطنية 14 يونيو.
وبعيدا عن الهاجسين الأمني والاجتماعي ستكون فرنسا المضيفة وإسبانيا حاملة اللقب في النسختين الأخيرتين وألمانيا بطلة العالم أبرز المنتخبات المرشحة للفوز باللقب القاري إلى جانب إنجلترا وبلجيكا وإيطاليا.
وهذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها البطولة القارية مشاركة 24 منتخبا، وزعت على 6 مجموعات يتأهل الأول والثاني إلى الدور الثاني بالإضافة إلى أفضل 4 منتخبات تحتل المركز الثالث.
وتشارك منتخبات ويلز وأيرلندا الشمالية وألبانيا وآيسلندا للمرة الأولى في تاريخها في العرس القاري.