النسخة المحدثة لكأس أوروبا تنتظر البطل الجديد
الثلاثاء - 07 يونيو 2016
Tue - 07 Jun 2016
كان حارس المرمى الشهير إيكر كاسياس قائد المنتخب الإسباني لكرة القدم هو أول من رفع النسخة المحدثة من كأس هنري ديلوني التي تمنح للفريق الفائز بلقب بطولة كأس الأمم الأوروبية.
وبلغ طول هذه النسخة المحدثة، التي رفعها قائد المنتخب الإسباني في النسختين الماضيتين من البطولة في عامي 2008 و2012 ، 60 سنتيمترا كما كان وزنها أثقل بكيلوي جرام من النسخة الأصلية التي كانت تمنح للفائز باللقب حتى يورو 2004.
وكانت النسخة الأصلية للكأس، والتي قدمت للفائز بالنسخة الأولى من البطولة في 1960، من صنع الصائغ شوبيلون واشترتها شركة أرتوس بيرتران، فيما كانت النسخة المحدثة من صناعة شركة أسبري البريطانية.
ورفع نجم كرة القدم الفرنسي السابق ميشيل بلاتيني، الرئيس الموقوف حاليا لليويفا، الكأس القديمة عندما قاد منتخب بلاده للفوز بلقب نسخة عام 1984، ولكنه لن يستطيع تسليم النسخة المحدثة إلى الفائز بلقب يورو 2016 في العاشر من يوليو المقبل بسبب عقوبة الإيقاف المفروضة عليه والتي تحرمه من ممارسة أي أنشطة تتعلق باللعبة لمدة أربع سنوات.
ومثلما هو الحال بالنسبة لقائد المنتخب الذي سيرفع الكأس بفوز منتخب بلاده باللقب، يحيط الغموض بهوية من سيسلم الكأس للفريق البطل عقب انتهاء المباراة النهائية للبطولة.
إذا توج المنتخب الإسباني بلقب البطولة للمرة الثالثة سيحصل الفريق على نسخة مطابقة من الكأس على أن تظل الكأس الأصلية بحوزة اليويفا.
وبلغ طول هذه النسخة المحدثة، التي رفعها قائد المنتخب الإسباني في النسختين الماضيتين من البطولة في عامي 2008 و2012 ، 60 سنتيمترا كما كان وزنها أثقل بكيلوي جرام من النسخة الأصلية التي كانت تمنح للفائز باللقب حتى يورو 2004.
وكانت النسخة الأصلية للكأس، والتي قدمت للفائز بالنسخة الأولى من البطولة في 1960، من صنع الصائغ شوبيلون واشترتها شركة أرتوس بيرتران، فيما كانت النسخة المحدثة من صناعة شركة أسبري البريطانية.
ورفع نجم كرة القدم الفرنسي السابق ميشيل بلاتيني، الرئيس الموقوف حاليا لليويفا، الكأس القديمة عندما قاد منتخب بلاده للفوز بلقب نسخة عام 1984، ولكنه لن يستطيع تسليم النسخة المحدثة إلى الفائز بلقب يورو 2016 في العاشر من يوليو المقبل بسبب عقوبة الإيقاف المفروضة عليه والتي تحرمه من ممارسة أي أنشطة تتعلق باللعبة لمدة أربع سنوات.
ومثلما هو الحال بالنسبة لقائد المنتخب الذي سيرفع الكأس بفوز منتخب بلاده باللقب، يحيط الغموض بهوية من سيسلم الكأس للفريق البطل عقب انتهاء المباراة النهائية للبطولة.
إذا توج المنتخب الإسباني بلقب البطولة للمرة الثالثة سيحصل الفريق على نسخة مطابقة من الكأس على أن تظل الكأس الأصلية بحوزة اليويفا.