انطلاق الاقتراع الكبير الأخير في السباق للبيت الأبيض
الثلاثاء - 07 يونيو 2016
Tue - 07 Jun 2016
فتحت مراكز الاقتراع أبوابها أمس في ولاية نيوجيرسي في آخر اقتراع كبير ضمن الانتخابات التمهيدية في السباق نحو البيت الأبيض.
وبدأ التصويت بعد ساعات من إعلان وسائل الإعلام الأمريكية أن المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون جمعت ما يكفي من أصوات المندوبين لضمان كسب ترشيح الحزب. إلا أن كلينتون امتنعت عن الاحتفال بالفوز وحثت الناخبين في المقابل على الإقبال على التصويت في آخر ثلاثاء كبير يشهد انتخابات تمهيدية في ست ولايات، من بينها كاليفورنيا، حيث تأمل تحقيق انتصار رمزي على سناتور فيرمونت بيرني ساندرز مما سيتيح لها رص صفوف معسكرها بشكل أفضل، استعدادا للاقتراع الرئاسي في الثامن من نوفمبر.
وتجري الانتخابات الأخيرة من عملية طويلة بدأت قبل ستة أشهر في ولايات كاليفورنيا ونيوجيرسي ونيومكسيكو ومونتانا وداكوتا الجنوبية وداكوتا الشمالية. وبعدها تبدأ مرحلة المؤتمرات العامة في أواخر يوليو في كليفلاند للحزب الجمهوري وفي فيلالدفيا للحزب الديمقراطي، عندما ينتخب المندوبون مرشحهم للانتخابات الرئاسية.
المنافس الجمهوري في الانتخابات الرئاسية معروف منذ شهر وهو دونالد ترامب. وستكون المواجهة بين امرأة ورجل أعمال لا خبرة لديه في السياسية، غير مسبوقة في الولايات المتحدة، كما ستشكل ذروة موسم سياسي استثنائي شهد غضبا لدى الناخبين الجمهوريين واعتراض النخب من كل الأقطاب.
«نحن على عتبة لحظة تاريخية لا سابق لها. لكن لا يزال أمامنا عمل علينا إنجازه، أليس كذلك؟ هناك ستة اقتراعات وسنحارب من أجل كل صوت خصوصا هنا في كاليفورنيا».
هيلاري كلينتون
وبدأ التصويت بعد ساعات من إعلان وسائل الإعلام الأمريكية أن المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون جمعت ما يكفي من أصوات المندوبين لضمان كسب ترشيح الحزب. إلا أن كلينتون امتنعت عن الاحتفال بالفوز وحثت الناخبين في المقابل على الإقبال على التصويت في آخر ثلاثاء كبير يشهد انتخابات تمهيدية في ست ولايات، من بينها كاليفورنيا، حيث تأمل تحقيق انتصار رمزي على سناتور فيرمونت بيرني ساندرز مما سيتيح لها رص صفوف معسكرها بشكل أفضل، استعدادا للاقتراع الرئاسي في الثامن من نوفمبر.
وتجري الانتخابات الأخيرة من عملية طويلة بدأت قبل ستة أشهر في ولايات كاليفورنيا ونيوجيرسي ونيومكسيكو ومونتانا وداكوتا الجنوبية وداكوتا الشمالية. وبعدها تبدأ مرحلة المؤتمرات العامة في أواخر يوليو في كليفلاند للحزب الجمهوري وفي فيلالدفيا للحزب الديمقراطي، عندما ينتخب المندوبون مرشحهم للانتخابات الرئاسية.
المنافس الجمهوري في الانتخابات الرئاسية معروف منذ شهر وهو دونالد ترامب. وستكون المواجهة بين امرأة ورجل أعمال لا خبرة لديه في السياسية، غير مسبوقة في الولايات المتحدة، كما ستشكل ذروة موسم سياسي استثنائي شهد غضبا لدى الناخبين الجمهوريين واعتراض النخب من كل الأقطاب.
«نحن على عتبة لحظة تاريخية لا سابق لها. لكن لا يزال أمامنا عمل علينا إنجازه، أليس كذلك؟ هناك ستة اقتراعات وسنحارب من أجل كل صوت خصوصا هنا في كاليفورنيا».
هيلاري كلينتون