انتعشت الأسهم السعودية أمس بعد الإعلان التوضيحي لبرنامج التحول الوطني 2020 م ليغلق معها المؤشر العام رابحا 56 نقطة وبنسبة بلغت 0.87% وسط ارتفاع جميع القطاعات الـ15 دون استثناء، تصدرها النقل بنسبة بلغت 3.37%.
وشهدت تعاملات أمس تحركات غير عادية لأسهم قطاع التطوير العقاري، وخاصة سهم دار الأركان المرتفع بالنسبة القصوى، ثم أعمار بنسبة 7% و كذلك مدينة المعرفة بنسبة 6.6%.
وأشار أستاذ المحاسبة بجامعة الطائف الدكتور سالم باعجاجة إلى أن هناك 3 عوامل لعبت دورا رئيسا بالسوق خلال الفترة الحالية، تتمثل في عودة أسعار النفط للارتفاع، فيما أتى العامل الثاني بعد توضيح رؤية المملكة لعام 2030 م من الوزراء المعنيين والتي ركزت على زيادة الإيرادات غير النفطية بشكل أكبر، مشيرا إلى أن الإصلاحات ستجعل الفكر الاستثماري يتحول لجميع القطاعات وعدم الاعتماد على النفط.
ونوه باعجاجة إلى أن العامل الثالث يأتي بعد التوقعات بعد رفع أسعار الفائدة على الدولار مما ساهم بعودة السيولة مرة أخرى إلى الأسواق المالية، موضحا أن البيانات الأمريكية جاءت أقل من التوقعات، وهذا قلل نسبة تحرك الفدرالي لعملية الرفع.
وقال محلل الأسواق المالية أحمد الدعيج إن المؤشر العام داخل منطقة حيرة ما بين مستويات 6350 – 6525 نقطة، متزامنا مع تراجع قيم وأحجام التداولات، والتي تترقب قرار البنك الفدرالي عن رفع نسبة الفائدة.
وأضاف الدعيج أن الصورة الفنية على المدى المتوسط تعد تفاؤلية بتجاوز مستويات 6875 نقطة والوصول إلى مناطق أعلى من 7 آلاف نقطة، موضحا أن هذا السيناريو يفشل في حالة التداول أدنى من مستويات 6065 نقطة.
وبين الدعيج أن قطاع الفنادق والسياحة يتداول بين مستويات 10350 - 9600 نقطة اختراق أولي يعني الإيجابية، والعكس صحيح، مشيرا إلى أن سهم الطيار يعد المؤثر الأكبر بالقطاع، وتجاوزه لمستويات 41.50 ريالا يعطي الإيجابية للقطاع.
وشهدت تعاملات أمس تحركات غير عادية لأسهم قطاع التطوير العقاري، وخاصة سهم دار الأركان المرتفع بالنسبة القصوى، ثم أعمار بنسبة 7% و كذلك مدينة المعرفة بنسبة 6.6%.
وأشار أستاذ المحاسبة بجامعة الطائف الدكتور سالم باعجاجة إلى أن هناك 3 عوامل لعبت دورا رئيسا بالسوق خلال الفترة الحالية، تتمثل في عودة أسعار النفط للارتفاع، فيما أتى العامل الثاني بعد توضيح رؤية المملكة لعام 2030 م من الوزراء المعنيين والتي ركزت على زيادة الإيرادات غير النفطية بشكل أكبر، مشيرا إلى أن الإصلاحات ستجعل الفكر الاستثماري يتحول لجميع القطاعات وعدم الاعتماد على النفط.
ونوه باعجاجة إلى أن العامل الثالث يأتي بعد التوقعات بعد رفع أسعار الفائدة على الدولار مما ساهم بعودة السيولة مرة أخرى إلى الأسواق المالية، موضحا أن البيانات الأمريكية جاءت أقل من التوقعات، وهذا قلل نسبة تحرك الفدرالي لعملية الرفع.
وقال محلل الأسواق المالية أحمد الدعيج إن المؤشر العام داخل منطقة حيرة ما بين مستويات 6350 – 6525 نقطة، متزامنا مع تراجع قيم وأحجام التداولات، والتي تترقب قرار البنك الفدرالي عن رفع نسبة الفائدة.
وأضاف الدعيج أن الصورة الفنية على المدى المتوسط تعد تفاؤلية بتجاوز مستويات 6875 نقطة والوصول إلى مناطق أعلى من 7 آلاف نقطة، موضحا أن هذا السيناريو يفشل في حالة التداول أدنى من مستويات 6065 نقطة.
وبين الدعيج أن قطاع الفنادق والسياحة يتداول بين مستويات 10350 - 9600 نقطة اختراق أولي يعني الإيجابية، والعكس صحيح، مشيرا إلى أن سهم الطيار يعد المؤثر الأكبر بالقطاع، وتجاوزه لمستويات 41.50 ريالا يعطي الإيجابية للقطاع.
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة