تنطلق اليوم فعاليات مهرجان جدة التاريخية «رمضاننا كدا» في نسخته الثالثة، والتي ستشهد بحسب ما أوضح نائب المدير العام للمهرجان محمد حسنين برامج مكثفة ومتنوعة، حيث استعانت اللجنة بنحو 400 شخص كمرشدين سياحيين في المنطقة للزوار يقدمون لهم المعلومات الوافية.
وأوضح حسنين بأن عددا من المواقع طورت وأخرى أعيد بناؤها، ومنها مواقع برحة الرسامين، وأنشئ موقع «وقائع التاريخ» يحكي أحداثا من تاريخ جدة، إضافة إلى ارتفاع عدد المحلات من 48 في النسخة الماضية لـ200 هذا العام على امتداد المسارات في المنطقة.
المسار
وأبان رئيس اللجنة التنفيذية عبدالله ضاوي أن المسار يبدأ من باب جنوب ميدان البيعة وصولا إلى مسجد الشافعي التاريخي، ومن ثم العودة مرة أخرى إلى نفس النقطة، في مسار تزينه الفوانيس، والتي ستشعر الزوار من مختلف الشرائح العمرية بالأجواء الرمضانية التي سادت المنطقة في حقبة ما قبل هدم سور المدينة القديم عام 1947.
حارة كنا كدا
أضيفت فعالية جديدة باسم «حارة كنا كدا» والتي أنشئت لتتوافق مع طبيعة وتراث جدة القديمة، وصممت وفق الطراز الحجازي، وتحوي محلات ودكاكين عدة، يتوزع بين جنباتها أصحاب الحرف والمهن، الذين يمارسون أعمالهم وفقا لما كانت عليه الحياة في تلك الحقبة الزمنية.
وهيئت أرضيتها بالرمال البيضاء الناعمة بشكل كامل، وسعف النخل المزين بمداخل بيوت الحارة.
وأوضح حسنين بأن عددا من المواقع طورت وأخرى أعيد بناؤها، ومنها مواقع برحة الرسامين، وأنشئ موقع «وقائع التاريخ» يحكي أحداثا من تاريخ جدة، إضافة إلى ارتفاع عدد المحلات من 48 في النسخة الماضية لـ200 هذا العام على امتداد المسارات في المنطقة.
المسار
وأبان رئيس اللجنة التنفيذية عبدالله ضاوي أن المسار يبدأ من باب جنوب ميدان البيعة وصولا إلى مسجد الشافعي التاريخي، ومن ثم العودة مرة أخرى إلى نفس النقطة، في مسار تزينه الفوانيس، والتي ستشعر الزوار من مختلف الشرائح العمرية بالأجواء الرمضانية التي سادت المنطقة في حقبة ما قبل هدم سور المدينة القديم عام 1947.
حارة كنا كدا
أضيفت فعالية جديدة باسم «حارة كنا كدا» والتي أنشئت لتتوافق مع طبيعة وتراث جدة القديمة، وصممت وفق الطراز الحجازي، وتحوي محلات ودكاكين عدة، يتوزع بين جنباتها أصحاب الحرف والمهن، الذين يمارسون أعمالهم وفقا لما كانت عليه الحياة في تلك الحقبة الزمنية.
وهيئت أرضيتها بالرمال البيضاء الناعمة بشكل كامل، وسعف النخل المزين بمداخل بيوت الحارة.