ماذا قدم ابن مساعد للرياضيين في عامين؟

الأحد - 05 يونيو 2016

Sun - 05 Jun 2016

أكمل رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد أمس عامه الثاني في المنصب القيادي الرفيع، ففي 28 شعبان 1435 أصدر الملك عبدالله بن عبدالعزيز (يرحمه الله) قراره بتعيين الأمير عبدالله بن مساعد خلفا للأمير نواف بن فيصل.

وحفلت تلك الفترة بعدد من الأحداث الرياضية والكثير من الفعاليات والقرارات التي تستحق الوقوف عندها.

وهنا رصد لعدد من إنجازات الأمير في تلك الفترة وبعض من سلبياته.

أبرز إيجابياته

  1. تحولت الرئاسة العامة لرعاية الشباب إلى الهيئة العامة للرياضة

  2. اعتماد برنامج التحول المؤسسي الذي يستهدف رفع كفاءة الأداء، وتطوير العمل

  3. استقلالية الاتحادات الرياضية في ميزانياتها وخططها

  4. إطلاق مشروع 2022 والذي يعنى بصناعة أبطال أولمبيين في شتى الألعاب

  5. إنشاء مركز التحكيم الرياضي

  6. افتتاح عدد من منشآت الأندية الرياضية

  7. اعتماد 17 ناديا جديدا

  8. رفع ملف الخصخصة للمقام السامي والذي سيطبق على 14 ناديا

  9. تطبيق مشروع الحد من تصاعد مديونيات الأندية

  10. اعتماد تطبيق وتنظيم مالي يشمل اعتماد مكتب محاسبي موحد لأندية الممتاز

  11. الاتفاق مع وزارة الشؤون الاجتماعية على تأسيس جمعية رياضية تحت مسمى جمعية رعاية لاعبي كرة القدم القدامى

  12. تفعيل الشراكة مع وزارة التعليم وتدشين برنامج اليوم الأولمبي المدرسي


أبرز سلبياته


  1. إصدار بعض القرارات وعدم تطبيقها على أرض الواقع

  2. تشكيل لجان وإقامة ورش عمل بدون تطبيق عملي لنتائجها وتوصياتها

  3. تعيين قيادات في رعاية الشباب لا تمتلك مؤهلات علمية للمنصب الذي تعمل فيه

  4. الخلط بين مهام الهيئة واللجنة الأولمبية

  5. انخفاض أداء مكاتب الهيئة في جميع المناطق

  6. الاستعانة بشركات عالمية للتطوير وتجاهل خبرة القيادات الرياضية في الرئاسة