20 ألف طفل عالقون وسط القتال بالفلوجة
الأربعاء - 01 يونيو 2016
Wed - 01 Jun 2016
حشود عسكرية تتجمع بالأطراف الجنوبية للفلوجة (أ ف ب)
جدد قائد عمليات تحرير الفلوجة الفريق عبدالوهاب الساعدي أمس تأكيده على استمرار عمليات تحرير الفلوجة من سيطرة داعش، مشيرا إلى وجود مقاومة من التنظيم في محاور اقتحام المدينة.
وقال «إن القوات تواصل عملياتها من مختلف المحاور والاتجاهات الجنوبية والشمالية والشرقية للمدينة».
ومن جهته أفاد قال قائد الكتيبة الأولى لقوات مكافحة الإرهاب العراقية المقدم مهند التميمي «تباشر قوات قطاع جهاز مكافحة الإرهاب بالتقدم للأهداف المرسومة إلها لتحرير قضاء مركز الفلوجة بالكامل، إن شاء الله التقدم مستمر لتحرير كل القضاء».
وقتل العشرات من عناصر في قواطع العمليات العسكرية في محافظتي الأنبار ونينوى، غرب وشمال العراق. وأعلنت خلية الإعلام الحربي في بيان عن تمكن قوات الأمن من رفع علم العراق فوق جسر الصقلاوية شمال غربي الفلوجة.
في غضون ذلك ذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أن ما لا يقل عن 20 ألف طفل ما زالوا محاصرين داخل الفلوجة ويواجهون خطر التجنيد القسري والانفصال عن أسرهم.
وقال ممثل اليونيسيف بالعراق بيتر هوكينز في بيان «نشعر بالقلق إزاء حماية الأطفال في مواجهة العنف الشديد». وأضاف «يواجه الأطفال خطر التجنيد القسري في القتال داخل المدينة المحاصرة والانفصال عن أسرهم» إذا تمكنت من المغادرة.
وتابع «تدعو اليونيسيف جميع الأطراف إلى حماية الأطفال داخل الفلوجة وتوفير ممر آمن لهؤلاء الذين يرغبون في المغادرة وتوفير بيئة سليمة وآمنة للمدنيين الذين يفرون من المدينة».
وقال «إن القوات تواصل عملياتها من مختلف المحاور والاتجاهات الجنوبية والشمالية والشرقية للمدينة».
ومن جهته أفاد قال قائد الكتيبة الأولى لقوات مكافحة الإرهاب العراقية المقدم مهند التميمي «تباشر قوات قطاع جهاز مكافحة الإرهاب بالتقدم للأهداف المرسومة إلها لتحرير قضاء مركز الفلوجة بالكامل، إن شاء الله التقدم مستمر لتحرير كل القضاء».
وقتل العشرات من عناصر في قواطع العمليات العسكرية في محافظتي الأنبار ونينوى، غرب وشمال العراق. وأعلنت خلية الإعلام الحربي في بيان عن تمكن قوات الأمن من رفع علم العراق فوق جسر الصقلاوية شمال غربي الفلوجة.
في غضون ذلك ذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أن ما لا يقل عن 20 ألف طفل ما زالوا محاصرين داخل الفلوجة ويواجهون خطر التجنيد القسري والانفصال عن أسرهم.
وقال ممثل اليونيسيف بالعراق بيتر هوكينز في بيان «نشعر بالقلق إزاء حماية الأطفال في مواجهة العنف الشديد». وأضاف «يواجه الأطفال خطر التجنيد القسري في القتال داخل المدينة المحاصرة والانفصال عن أسرهم» إذا تمكنت من المغادرة.
وتابع «تدعو اليونيسيف جميع الأطراف إلى حماية الأطفال داخل الفلوجة وتوفير ممر آمن لهؤلاء الذين يرغبون في المغادرة وتوفير بيئة سليمة وآمنة للمدنيين الذين يفرون من المدينة».
