نقلت 72 صورة في معرض «رؤيتي» ملامح الفقراء المتعبين، وحياة الناس في مدن ستة دول، قدمها ستة مصورين من جماعة التصوير الضوئي بالقطيف.
وافتتح المعرض الشاعر باسم العيثان في مركز الخدمة الاجتماعية بالقطيف أمس الأول، ويستمر حتى يونيو.
اختار كل مصور دولة عاش فيها أسبوعا كاملا، فقدم كل مشارك تجربة مختلفة عن الآخر، إلا أنهم اتفقوا في الرسالة «وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا».
وأوضح المصور مهدي العوى أن الإعداد والتنسيق للمعرض بدأ قبل خمسة أشهر، بمعدل 12 عملا لكل مشارك.
المصور هاشم الطويلب عدَّ السفر للتصوير تجربة فريدة تعرف الشخص عن ذاته من خلال الثقافات المختلفة، فالهوية شبه المجهولة لعابر سبيل ساعدته على خلق رؤية مختلفة، مما ينمي حسه البصري.
وأشار إلى أن مهارات التأقلم ومحاولة كسب ثقة الآخر من الأساسيات التي يتعلم عليها المصور في السفر.
وافتتح المعرض الشاعر باسم العيثان في مركز الخدمة الاجتماعية بالقطيف أمس الأول، ويستمر حتى يونيو.
اختار كل مصور دولة عاش فيها أسبوعا كاملا، فقدم كل مشارك تجربة مختلفة عن الآخر، إلا أنهم اتفقوا في الرسالة «وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا».
وأوضح المصور مهدي العوى أن الإعداد والتنسيق للمعرض بدأ قبل خمسة أشهر، بمعدل 12 عملا لكل مشارك.
المصور هاشم الطويلب عدَّ السفر للتصوير تجربة فريدة تعرف الشخص عن ذاته من خلال الثقافات المختلفة، فالهوية شبه المجهولة لعابر سبيل ساعدته على خلق رؤية مختلفة، مما ينمي حسه البصري.
وأشار إلى أن مهارات التأقلم ومحاولة كسب ثقة الآخر من الأساسيات التي يتعلم عليها المصور في السفر.