90 يوما لربط المنطقة التراثية في ينبع بالواجهة البحرية
السبت - 28 مايو 2016
Sat - 28 May 2016
حددت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني 90 يوما لإنجاز مشروع ربط المنطقة التراثية في ينبع بالواجهة البحرية، لتصبح أول مدينة تاريخية مرتبطة بالبحر مباشرة في السعودية.
وأوضح مدير فرع السياحة والتراث الوطني بينبع سامر العنيني في حديثه لـ «مكة» بأن المنطقة التراثية بينبع الممتدة على طول 500 متر مربع مرتبطة بواجهة بحرية ومرسى يخوت وتمتد الواجهة التراثية بداية من فندق الخطيب والشامي التراثي إلى مبنى الشونة الأثري أحد مستودعات حفظ الحبوب في الزمن السابق.
وبين العنيني أن المشروع يتضمن إزالة المباني الواقعة أمام المنطقة التاريخية لتربطها بالبحر وهو يقع على مساحة 40 ألف متر مربع.
وأضاف بأن هيئة السياحة تنجز عددا من المشاريع منها:
مبنى بابطين: المخصص للاستخدام كمتحف تراثي بتكلفة تقديرية نحو 7 ملايين ريال، وتبلغ مساحتها الإجمالية 1350م2 بارتفاع 3 أدوار.
ترميم مبنى «الجبرتي» المستخدم حاليا كمقر لمكتب الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بينبع بتكلفة تقديرية تصل إلى 1000 ريال ومساحته الإجمالية 300م2 وارتفاع 3 أدوار.
ترميم سوق الليل (المرحلة الأولى) بتكلفة تقديرية نحو 300 ألف ريال ومساحة إجمالية 400 م2 وارتفاعه دور واحد.
وأكد العنيني بأن المشاريع التي تعمل الهيئة الآن على إنجازها وشارفت على الانتهاء منها أو قيد التنفيذ لـ 1437 - 1436 فنطاقها الأول تم دعمه من قبل شركة سابك بحي السور التاريخي وأن إجمالي عدد المباني بمساحة نحو 7000 م2 عبارة عن فنادق تراثية - مطعم تراثي ومعهد للحرف اليدوية وسوق الليل المرحلة الثانية، مشيرا إلى أن الفندق التراثي كلفته وصلت إلى 6585397 ريالا، والوكالات بتكلفة بلغت 3449535 ريالا وسوق الليل المرحلة الثانية بتكلفة 99585 مليون ريال، والمبنى الإداري لمعهد التدريب 2 ومشروع تحسين الواجهة للمباني المطلة على البحر 300000 ريال بمبلغ إجمالي وصل إلى 12432717 ريالا.
وأضاف العنيني، مشروع ترميم مبنى المنطقة الثقافية رسي ووقع العقد مع المقاول للبدء في أعمال الترميم وجار العمل الآن فيه، وقد خصص المبنى الأول «الإداري» للمنطقة الثقافية والمبنى الثاني قاعة مؤتمرات مصغرة تبلغ المساحة الإجمالية لها 770م2 وقيمة المشروع تبلغ نحو 4000000 ريال، وبين أن المباني الثقافية الأخرى قيد الطرح وتبلغ المساحة الإجمالية نحو 10002م2 والتكلفة التقديرية نحو 4 ملايين ريال لضمها مسرحا مكشوفا ومكتبة تراثية وناديا أدبيا.
المشاريع المستقبلية تشمل:
وأشار إلى أن مشروع ترميم وتأهيل مسجد السنوسي ومشروع تطوير وتأهيل الممرات والساحات الداخلية المرحلة الأولى التي تبلغ مساحاتها وممراتها نحو 2000 م2 الغرض منه ربط الشارع السياحي مع الساحة الداخلية للحي، وذلك لتفعيل حركة الزوار، والتكلفة التقديرية نحو 800 ألف ريال.
وأوضح مدير فرع السياحة والتراث الوطني بينبع سامر العنيني في حديثه لـ «مكة» بأن المنطقة التراثية بينبع الممتدة على طول 500 متر مربع مرتبطة بواجهة بحرية ومرسى يخوت وتمتد الواجهة التراثية بداية من فندق الخطيب والشامي التراثي إلى مبنى الشونة الأثري أحد مستودعات حفظ الحبوب في الزمن السابق.
وبين العنيني أن المشروع يتضمن إزالة المباني الواقعة أمام المنطقة التاريخية لتربطها بالبحر وهو يقع على مساحة 40 ألف متر مربع.
وأضاف بأن هيئة السياحة تنجز عددا من المشاريع منها:
مبنى بابطين: المخصص للاستخدام كمتحف تراثي بتكلفة تقديرية نحو 7 ملايين ريال، وتبلغ مساحتها الإجمالية 1350م2 بارتفاع 3 أدوار.
ترميم مبنى «الجبرتي» المستخدم حاليا كمقر لمكتب الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بينبع بتكلفة تقديرية تصل إلى 1000 ريال ومساحته الإجمالية 300م2 وارتفاع 3 أدوار.
ترميم سوق الليل (المرحلة الأولى) بتكلفة تقديرية نحو 300 ألف ريال ومساحة إجمالية 400 م2 وارتفاعه دور واحد.
وأكد العنيني بأن المشاريع التي تعمل الهيئة الآن على إنجازها وشارفت على الانتهاء منها أو قيد التنفيذ لـ 1437 - 1436 فنطاقها الأول تم دعمه من قبل شركة سابك بحي السور التاريخي وأن إجمالي عدد المباني بمساحة نحو 7000 م2 عبارة عن فنادق تراثية - مطعم تراثي ومعهد للحرف اليدوية وسوق الليل المرحلة الثانية، مشيرا إلى أن الفندق التراثي كلفته وصلت إلى 6585397 ريالا، والوكالات بتكلفة بلغت 3449535 ريالا وسوق الليل المرحلة الثانية بتكلفة 99585 مليون ريال، والمبنى الإداري لمعهد التدريب 2 ومشروع تحسين الواجهة للمباني المطلة على البحر 300000 ريال بمبلغ إجمالي وصل إلى 12432717 ريالا.
وأضاف العنيني، مشروع ترميم مبنى المنطقة الثقافية رسي ووقع العقد مع المقاول للبدء في أعمال الترميم وجار العمل الآن فيه، وقد خصص المبنى الأول «الإداري» للمنطقة الثقافية والمبنى الثاني قاعة مؤتمرات مصغرة تبلغ المساحة الإجمالية لها 770م2 وقيمة المشروع تبلغ نحو 4000000 ريال، وبين أن المباني الثقافية الأخرى قيد الطرح وتبلغ المساحة الإجمالية نحو 10002م2 والتكلفة التقديرية نحو 4 ملايين ريال لضمها مسرحا مكشوفا ومكتبة تراثية وناديا أدبيا.
المشاريع المستقبلية تشمل:
- مشروع ترميم 10 مبان مطلة على الساحة الداخلية
- مسجد السنوسي، وتبلغ المساحة الإجمالية نحو 5000 م2، وبتكلفة تقديرية نحو 20 مليون ريال لتكون مباني استثمارية إدارية لفروع الشركات الكبرى
وأشار إلى أن مشروع ترميم وتأهيل مسجد السنوسي ومشروع تطوير وتأهيل الممرات والساحات الداخلية المرحلة الأولى التي تبلغ مساحاتها وممراتها نحو 2000 م2 الغرض منه ربط الشارع السياحي مع الساحة الداخلية للحي، وذلك لتفعيل حركة الزوار، والتكلفة التقديرية نحو 800 ألف ريال.