عندما سطع نجم فريق الفتح قبل ثلاث سنوات وحقق لقب الدوري في مفاجأة كانت من العيار الثقيل، توقع الكثيرون أن يواصل الفريق الحساوي تألقه في الموسم التالي عطفا على حالة الاستقرار التي كان يعيشها الفريق والمستويات الفنية المتميزة التي قدمها، لكن ما حدث كان أشبه بالكابوس لمحبي النموذجي، فقد انهار وهبط الأداء وتوالت الخسائر، لينتهي موسمه الأول بعد تحقيق لقب الدوري في المركز السابع.
الأمر ذاته انطبق على فريق النصر بطل الموسمين الماضيين، فبعد أن تنفست جماهير العالمي الصعداء بعودة فارسها الغائب لمنصات البطولات بتحقيق لقب الدوري مرتين متتاليتين، واستبشرت بمواسم أخرى قادمة يكون فيها فريقها منافسا على تحقيق الألقاب، انتكس حال الفريق في مشهد أذهل المتابعين وجماهير الفريق، ليختم موسمه الأول بعد موسمين حصد خلالهما 3 بطولات في المركز الثامن، وقد أدى هذا الوضع بإدارة النادي لإعلان استقالتها بنهاية مباراة الفريق في نهائي كأس الملك.
بطل هذا الموسم فريق الأهلي يتوقع كثيرون أن يواصل تقديم المستويات المتميزة في المواسم المقبلة، مستندين على ثبات مستواه في المواسم السابقة ومنافسته على لقب الدوري في أكثر من موسم، لكن ذلك لا يلغي تخوف البعض من جماهيره ومحبيه من تكرار ما حدث للفتح والنصر، وأن يلقى الفريق ذات المصير، لذلك تكررت المطالبات الجماهيرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي بأن تتخذ الإدارة كافة التدابير والاحتياطات لتجنب الفخ الذي وقع فيه فريقا الفتح والنصر.
كيف يستمر تفوق الأهلي؟
يحيى عامر
الاستقرار الفني في الجهاز التدريبي.
الاستقرار في الجهاز الإداري وبالأخص في جهاز الكرة.
تدعيم مركز المحور بلاعب مميز لتعويض غياب وليد باخشوين.
الاهتمام بالأسماء التي لم تجد فرصة كاملة الموسم الحالي.
التركيز على بطولة معينة كما حصل هذا الموسم مع الدوري.
خالد قهوجي
الإبقاء على المدرب السويسري كريستيان جروس.
تدعيم خط الدفاع بلاعب أجنبي بإمكانات عالية في حال غادر أسامة هوساوي.
الاستغناء عن ماركينهو واستبداله بلاعب آخر بإمكانات فنية مميزة.
إبعاد اللاعبين عن وسائل الإعلام كما حدث هذا الموسم.
عدم توقف الدعم المالي الذي سيخلق بدوره الاستقرار في الفريق.
يوسف عنبر
المحافظة على مكتسبات هذا الموسم أهمها المدرب وعدد من اللاعبين.
استقطاب لاعب أجنبي بديل لماركينهو.
اللعب على بطولتين كحد أقصى للمحافظة على تركيز اللاعبين.
تعزيز منطقة الظهير الأيمن.
استقطاب حارس مرمى مميز.
الأمر ذاته انطبق على فريق النصر بطل الموسمين الماضيين، فبعد أن تنفست جماهير العالمي الصعداء بعودة فارسها الغائب لمنصات البطولات بتحقيق لقب الدوري مرتين متتاليتين، واستبشرت بمواسم أخرى قادمة يكون فيها فريقها منافسا على تحقيق الألقاب، انتكس حال الفريق في مشهد أذهل المتابعين وجماهير الفريق، ليختم موسمه الأول بعد موسمين حصد خلالهما 3 بطولات في المركز الثامن، وقد أدى هذا الوضع بإدارة النادي لإعلان استقالتها بنهاية مباراة الفريق في نهائي كأس الملك.
بطل هذا الموسم فريق الأهلي يتوقع كثيرون أن يواصل تقديم المستويات المتميزة في المواسم المقبلة، مستندين على ثبات مستواه في المواسم السابقة ومنافسته على لقب الدوري في أكثر من موسم، لكن ذلك لا يلغي تخوف البعض من جماهيره ومحبيه من تكرار ما حدث للفتح والنصر، وأن يلقى الفريق ذات المصير، لذلك تكررت المطالبات الجماهيرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي بأن تتخذ الإدارة كافة التدابير والاحتياطات لتجنب الفخ الذي وقع فيه فريقا الفتح والنصر.
كيف يستمر تفوق الأهلي؟
يحيى عامر
الاستقرار الفني في الجهاز التدريبي.
الاستقرار في الجهاز الإداري وبالأخص في جهاز الكرة.
تدعيم مركز المحور بلاعب مميز لتعويض غياب وليد باخشوين.
الاهتمام بالأسماء التي لم تجد فرصة كاملة الموسم الحالي.
التركيز على بطولة معينة كما حصل هذا الموسم مع الدوري.
خالد قهوجي
الإبقاء على المدرب السويسري كريستيان جروس.
تدعيم خط الدفاع بلاعب أجنبي بإمكانات عالية في حال غادر أسامة هوساوي.
الاستغناء عن ماركينهو واستبداله بلاعب آخر بإمكانات فنية مميزة.
إبعاد اللاعبين عن وسائل الإعلام كما حدث هذا الموسم.
عدم توقف الدعم المالي الذي سيخلق بدوره الاستقرار في الفريق.
يوسف عنبر
المحافظة على مكتسبات هذا الموسم أهمها المدرب وعدد من اللاعبين.
استقطاب لاعب أجنبي بديل لماركينهو.
اللعب على بطولتين كحد أقصى للمحافظة على تركيز اللاعبين.
تعزيز منطقة الظهير الأيمن.
استقطاب حارس مرمى مميز.