رئيس الرائد يتكفل بمعسكر الباطن
مكتب القصيم يمنح جماهير المضيف حقها
مكتب القصيم يمنح جماهير المضيف حقها
الخميس - 26 مايو 2016
Thu - 26 May 2016
تصدى رئيس نادي الرائد السابق عضو الشرف الحالي خالد السيف لكامل تكاليف معسكر الفريق الأول لكرة القدم بنادي الباطن الذي يستعد لمواجهة الرائد اليوم في إياب ملحق دوري عبداللطيف جميل للمحترفين بعد أن حسم الباطن لقاء الذهاب في حفر الباطن بفوزه 2-1.
من جهة ثانية، نجح مدير مكتب الهيئة العامة للرياضة بمنطقة القصيم عبدالعزيز السناني في امتصاص غضب جماهير الرائد، حينما أكد أن تقسيم مدرجات ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة سيتم وفق النظام، وهو أن أن يمنح المستضيف صاحب الأرض والجمهور نسبة 70% مقابل 30% للفريق الضيف.
وكانت مجموعة تغريدات في حساب إدارة مدينة الملك عبدالله على تويتر، أثارت جماهير الرائد عندما أكد الحساب توزيع مدرجات الملعب مناصفة بين الفريقين بناء على إجابة الاستفسار الذي أرسلته إدارة الملعب إلى نائب رئيس لجنة المسابقات أحمد العقيل، إلا أن الأخير نفى أن يكون له علاقة بالموضوع، كما أعلن عبدالعزيز السناني أيضا أن ما ذكر في حساب الملعب عبر تويتر غير دقيق وغير صحيح.
وزاد « كل ما في الأمر أن هناك سوء فهم من المسؤول عن حساب المدينة الرياضية في تويتر وتمت معالجة المشكلة في حينها وأزيل اللبس الحاصل، وقد اجتمعت بمسؤولين في إدارة الرائد وأحطتهم بآلية تقسيم المدرجات وفقا لما هو متبع».
من جهة ثانية، نجح مدير مكتب الهيئة العامة للرياضة بمنطقة القصيم عبدالعزيز السناني في امتصاص غضب جماهير الرائد، حينما أكد أن تقسيم مدرجات ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة سيتم وفق النظام، وهو أن أن يمنح المستضيف صاحب الأرض والجمهور نسبة 70% مقابل 30% للفريق الضيف.
وكانت مجموعة تغريدات في حساب إدارة مدينة الملك عبدالله على تويتر، أثارت جماهير الرائد عندما أكد الحساب توزيع مدرجات الملعب مناصفة بين الفريقين بناء على إجابة الاستفسار الذي أرسلته إدارة الملعب إلى نائب رئيس لجنة المسابقات أحمد العقيل، إلا أن الأخير نفى أن يكون له علاقة بالموضوع، كما أعلن عبدالعزيز السناني أيضا أن ما ذكر في حساب الملعب عبر تويتر غير دقيق وغير صحيح.
وزاد « كل ما في الأمر أن هناك سوء فهم من المسؤول عن حساب المدينة الرياضية في تويتر وتمت معالجة المشكلة في حينها وأزيل اللبس الحاصل، وقد اجتمعت بمسؤولين في إدارة الرائد وأحطتهم بآلية تقسيم المدرجات وفقا لما هو متبع».