رئيس لجنة تقصي الحقائق في سوريا يثمن جهود السعودية لنصرة السوريين
الخميس - 19 مايو 2016
Thu - 19 May 2016
ثمن رئيس لجنة تقصي الحقائق لانتهاكات حقوق الإنسان في سوريا باولو سيرجيو بينييرو ما تقدمه السعودية من جهود في مجال حقوق الإنسان وما تقدمه الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا عبر مكاتبها في كل من الأردن ولبنان وتركيا وداخل سوريا من مساعدات إغاثية وإنسانية كان لها الأثر الكبير في تخفيف معاناة الشعب السوري.
جاء ذلك خلال لقاء مستشار وزير الداخلية رئيس الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور ساعد العرابي الحارثي أمس بينييرو والوفد المرافق.
وأوضح الحارثي لرئيس لجنة تقصي الحقائق أن جهود الحملة أسهمت في تخفيف معاناة اللاجئين من أبناء الشعب السوري الشقيق الناجين من ويلات حرب النظام الذي لا يعير أي اهتمام لحقوق السوريين الذين تعرضوا لانتهاكات خطيرة طالت حقهم في الحياة وما لحق بهم من تشريد وقتل وتدمير وقطع لأسباب الحياة ومتطلباتها.
وأكد أن الحملة عملت بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبإشراف مباشر من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف على توفير الاحتياجات الضرورية للاجئين السوريين وتخفيف معاناتهم وهول صدمتهم مما لحق بهم على يد النظام السوري من انتهاكات خطيرة تركت أثرها العميق في نفوسهم، خاصة الأطفال والنساء والشيوخ والمرضى الذين قدمت لهم الحملة الخدمات الطبية والصحية والغذائية والكساء وتوفير السكن وفرص التعليم لأبنائهم وكل ما يحتاجون له.
جاء ذلك خلال لقاء مستشار وزير الداخلية رئيس الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور ساعد العرابي الحارثي أمس بينييرو والوفد المرافق.
وأوضح الحارثي لرئيس لجنة تقصي الحقائق أن جهود الحملة أسهمت في تخفيف معاناة اللاجئين من أبناء الشعب السوري الشقيق الناجين من ويلات حرب النظام الذي لا يعير أي اهتمام لحقوق السوريين الذين تعرضوا لانتهاكات خطيرة طالت حقهم في الحياة وما لحق بهم من تشريد وقتل وتدمير وقطع لأسباب الحياة ومتطلباتها.
وأكد أن الحملة عملت بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبإشراف مباشر من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف على توفير الاحتياجات الضرورية للاجئين السوريين وتخفيف معاناتهم وهول صدمتهم مما لحق بهم على يد النظام السوري من انتهاكات خطيرة تركت أثرها العميق في نفوسهم، خاصة الأطفال والنساء والشيوخ والمرضى الذين قدمت لهم الحملة الخدمات الطبية والصحية والغذائية والكساء وتوفير السكن وفرص التعليم لأبنائهم وكل ما يحتاجون له.