فودافون قطر تسعى لتقليص العمالة 10 %
الأربعاء - 18 مايو 2016
Wed - 18 May 2016
قالت شركة فودافون قطر أمس إنها تخطط لتقليص حجم العمالة بها بنسبة 10 % بعد أن زادت خسائرها للفصل السادس على التوالي وعزت ذلك للمنافسة وضعف الإقبال على المكالمات الدولية.
لم تحقق الشركة التابعة لمجموعة فودافون العالمية ربحا فصليا صافيا منذ أن أنهت احتكار شركة أريد الحكومية للسوق المحلية عام 2009 لكنها بدت قريبة من بلوغ حد التعادل في منتصف 2014. غير أن أريد سعت منذ ذلك الحين للدفاع عن حصتها السوقية وخفضت الأسعار لاجتذاب العملاء مرة أخرى.
وزادت خسائر الشركة في الربع الأخير إلى ثلاثة أمثالها قبل عام تقريبا لتصل إلى 180 مليون ريال (49.5 مليون دولار) في الأشهر الثلاثة حتى 31 مارس مقابل 66 مليونا قبل عام.
وتبدأ السنة المالية لشركة فودافون قطر في الأول من أبريل وفي السنة المالية 2015-2016 بلغ صافي خسائر الشركة 465.7 مليون ريال مقارنة بخسارة قدرها 215.8 مليون ريال في السنة السابقة.
وانخفض متوسط إيرادات خدمات المحمول عن كل فرد وهو معيار أساسي في القطاع بنسبة 13% إلى 107 ريالات في السنة التي انتهت في 31 مارس.
وفي بيان أمس للبورصة أعلنت الشركة أيضا أن خالد بن ثاني آل ثاني قرر «التنازل عن منصبه كرئيس وعضو في مجلس إدارة الشركة من أجل التفرغ لالتزامات عمل أخرى» وجرى تعيين راشد النعيمي رئيسا لمجلس الإدارة بالإنابة حتى نهاية فترة عمل المجلس الحالية في يونيو 2016.
وقال النعيمي في البيان «كان العام الماضي صعبا على الشركة بسبب التغيرات الهيكلية التي شهدها قطاعنا، خاصة من حيث تنامي استخدام الانترنت على حساب المكالمات الصوتية الدولية، واحتدام تنافسية الأسعار في سوق خدمات الدفع المسبق».
لم تحقق الشركة التابعة لمجموعة فودافون العالمية ربحا فصليا صافيا منذ أن أنهت احتكار شركة أريد الحكومية للسوق المحلية عام 2009 لكنها بدت قريبة من بلوغ حد التعادل في منتصف 2014. غير أن أريد سعت منذ ذلك الحين للدفاع عن حصتها السوقية وخفضت الأسعار لاجتذاب العملاء مرة أخرى.
وزادت خسائر الشركة في الربع الأخير إلى ثلاثة أمثالها قبل عام تقريبا لتصل إلى 180 مليون ريال (49.5 مليون دولار) في الأشهر الثلاثة حتى 31 مارس مقابل 66 مليونا قبل عام.
وتبدأ السنة المالية لشركة فودافون قطر في الأول من أبريل وفي السنة المالية 2015-2016 بلغ صافي خسائر الشركة 465.7 مليون ريال مقارنة بخسارة قدرها 215.8 مليون ريال في السنة السابقة.
وانخفض متوسط إيرادات خدمات المحمول عن كل فرد وهو معيار أساسي في القطاع بنسبة 13% إلى 107 ريالات في السنة التي انتهت في 31 مارس.
وفي بيان أمس للبورصة أعلنت الشركة أيضا أن خالد بن ثاني آل ثاني قرر «التنازل عن منصبه كرئيس وعضو في مجلس إدارة الشركة من أجل التفرغ لالتزامات عمل أخرى» وجرى تعيين راشد النعيمي رئيسا لمجلس الإدارة بالإنابة حتى نهاية فترة عمل المجلس الحالية في يونيو 2016.
وقال النعيمي في البيان «كان العام الماضي صعبا على الشركة بسبب التغيرات الهيكلية التي شهدها قطاعنا، خاصة من حيث تنامي استخدام الانترنت على حساب المكالمات الصوتية الدولية، واحتدام تنافسية الأسعار في سوق خدمات الدفع المسبق».
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة