غياب المحفزات ينعكس سلبا على بورصة الكويت
الأحد - 15 مايو 2016
Sun - 15 May 2016
أسهم غياب صناع السوق وعدم وجود المحفزات الفنية في تعزيز المعنويات السلبية تجاه ضخ مزيد من السيولة في سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) خلال الأسبوع الماضي، بحسب تقرير لشركة الأولى للوساطة المالية.
ترقب الربع الأول
وأوضحت الشركة في التقرير الذي أصدرته أمس السبت أن حال الترقب من جانب المستثمرين لإعلانات الربع الأول للشركات المدرجة أثر أيضا على المسار العام للسوق، خصوصا أن عدد الشركات التي أفصحت عن بياناتها المالية نسبتها أقل من 60% من الشركات المدرجة، علما بأن مهلة الإعلان تنتهي غدا، وإلا فسيتم إيقافها.
نشاط الأفراد ينخفض
وأضافت أن السوق عاد بمستويات السيولة المتداولة إلى الوراء أكثر من أربعة أشهر بعد أن بلغت 6.6 ملايين دينار كويتي في جلسة الافتتاح بدفع من حالة التباين التي باتت تميز التداولات، لافتة إلى أن الأموال التي ضختها شريحة النشاط الفردي انخفضت بسبب تراجع مشاركتهم في النشاط اليومي وسط تباين حركة المضاربين، في حين اشتدت وتيرة المضاربات وجني الأرباح، وتحديدا في جلسة منتصف الأسبوع.
وبينت (الأولى) أن الصناديق والمحافظ حافظت على حالة الترقب رغم أن المستويات السعرية الحالية التي تتداول عليها الأسهم التشغيلية مغرية، لكن المستثمرين الرئيسيين ما زالوا يفضلون الحذر في بناء مراكز استثمارية جديدة انتظارا لمحفزات دعم جديدة يمكن أن تغذي حركة التداولات.
تباين المؤشرات الرئيسة
ولفتت إلى أن هذه الوتيرة انعكست تذبذبا على إقفالات المؤشرات الرئيسة التي أظهرت تباينا في غالبية التعاملات بين حركة صعود المؤشر السعري وتراجع مؤشر (كويت 15) بدعم من الضغوط البيعية التي كانت على الأسهم القيادية.
وأغلق سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) تداولات يوم الخميس الماضي على تباين مؤشراته الثلاثة الرئيسة، حيث ارتفع السعري بواقع 19.23 نقطة ليصل إلى مستوى 5395.51 نقطة، في حين انخفض الوزني 1.19 نقطة و(كويت 15) 5.28 نقاط.
ترقب الربع الأول
وأوضحت الشركة في التقرير الذي أصدرته أمس السبت أن حال الترقب من جانب المستثمرين لإعلانات الربع الأول للشركات المدرجة أثر أيضا على المسار العام للسوق، خصوصا أن عدد الشركات التي أفصحت عن بياناتها المالية نسبتها أقل من 60% من الشركات المدرجة، علما بأن مهلة الإعلان تنتهي غدا، وإلا فسيتم إيقافها.
نشاط الأفراد ينخفض
وأضافت أن السوق عاد بمستويات السيولة المتداولة إلى الوراء أكثر من أربعة أشهر بعد أن بلغت 6.6 ملايين دينار كويتي في جلسة الافتتاح بدفع من حالة التباين التي باتت تميز التداولات، لافتة إلى أن الأموال التي ضختها شريحة النشاط الفردي انخفضت بسبب تراجع مشاركتهم في النشاط اليومي وسط تباين حركة المضاربين، في حين اشتدت وتيرة المضاربات وجني الأرباح، وتحديدا في جلسة منتصف الأسبوع.
وبينت (الأولى) أن الصناديق والمحافظ حافظت على حالة الترقب رغم أن المستويات السعرية الحالية التي تتداول عليها الأسهم التشغيلية مغرية، لكن المستثمرين الرئيسيين ما زالوا يفضلون الحذر في بناء مراكز استثمارية جديدة انتظارا لمحفزات دعم جديدة يمكن أن تغذي حركة التداولات.
تباين المؤشرات الرئيسة
ولفتت إلى أن هذه الوتيرة انعكست تذبذبا على إقفالات المؤشرات الرئيسة التي أظهرت تباينا في غالبية التعاملات بين حركة صعود المؤشر السعري وتراجع مؤشر (كويت 15) بدعم من الضغوط البيعية التي كانت على الأسهم القيادية.
وأغلق سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) تداولات يوم الخميس الماضي على تباين مؤشراته الثلاثة الرئيسة، حيث ارتفع السعري بواقع 19.23 نقطة ليصل إلى مستوى 5395.51 نقطة، في حين انخفض الوزني 1.19 نقطة و(كويت 15) 5.28 نقاط.
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة