اشتعلت المعركة الانتخابية بعد أن بات دونالد ترامب المرشح الوحيد للحزب الجمهوري مقابل منافسته المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون.
واستعرضت خريطة ساحة المنافسة لـ2016 بعض الافتراضات لنتائج الولايات التي يحتمل أن يربك ترامب بعضها.
ووفقا لتقرير بشبكة (سي إن إن) فإن ترامب يأمل أن يعيد ما يسمى بديمقراطيي ريجان الذين تمكنوا من اكتساب أصوات الناخبين في ولايات ميشيجان وبنسلفانيا وويسكونسن وأوهايو للحزب الجمهوري.
وعلى العكس، ترى كلينتون مزايا ديمجرافية كبيرة في ولايات تقليدية مثل نيفادا وكولورادو وأريزونا.
وتشكل الخريطة احتمالات ذات أهمية بالغة، حيث إن فوز كلينتون في ولاية فلوريدا، إضافة لـ19 ولاية والعاصمة واشنطن سيعني أنها ستكون الرئيس الأمريكي الـ45.
أما خريطة الجمهوريين فتظهر انقساما خطيرا بسبب المرشح ترامب، كما أظهرت الولايات ذات السكان من ذوي البشرة غير البيضاء مثل فرجينيا ونورث كارولينا صعوبة كبيرة لفوز الجمهوريين، فيما أصبحت ولايتا ويسكونسن ومينيسوتا أكثر قربا للجمهوريين.
وحدد الدستور الأمريكي الرئيس المقبل بأنه الحاصل على 270 صوتا كحد أدنى من إجمالي عدد المندوبين في الولايات البالغ عددهم 538 مندوبا.
واستعرضت خريطة ساحة المنافسة لـ2016 بعض الافتراضات لنتائج الولايات التي يحتمل أن يربك ترامب بعضها.
ووفقا لتقرير بشبكة (سي إن إن) فإن ترامب يأمل أن يعيد ما يسمى بديمقراطيي ريجان الذين تمكنوا من اكتساب أصوات الناخبين في ولايات ميشيجان وبنسلفانيا وويسكونسن وأوهايو للحزب الجمهوري.
وعلى العكس، ترى كلينتون مزايا ديمجرافية كبيرة في ولايات تقليدية مثل نيفادا وكولورادو وأريزونا.
وتشكل الخريطة احتمالات ذات أهمية بالغة، حيث إن فوز كلينتون في ولاية فلوريدا، إضافة لـ19 ولاية والعاصمة واشنطن سيعني أنها ستكون الرئيس الأمريكي الـ45.
أما خريطة الجمهوريين فتظهر انقساما خطيرا بسبب المرشح ترامب، كما أظهرت الولايات ذات السكان من ذوي البشرة غير البيضاء مثل فرجينيا ونورث كارولينا صعوبة كبيرة لفوز الجمهوريين، فيما أصبحت ولايتا ويسكونسن ومينيسوتا أكثر قربا للجمهوريين.
وحدد الدستور الأمريكي الرئيس المقبل بأنه الحاصل على 270 صوتا كحد أدنى من إجمالي عدد المندوبين في الولايات البالغ عددهم 538 مندوبا.