هل يبعث ماجد الشبل في رمضان؟!!
بعد النسيان
بعد النسيان
السبت - 14 مايو 2016
Sat - 14 May 2016
نقطة ومن أول السطر: ماجد الشبل (الشخص) لبى نداء الحق، وانتقل من رحمة واحدة إلى (99) رحمة؛ فما التكريم الذي يمكن أن نقوم به (ونحن بنو الموتى) ـ كما يقول الزميل (أبو الطيب الكذاذيبي) ـ لمؤمن وفد على أكرم الأكرمين، وهو الحي الذي لا يموت ولا يضل ربي ولا ينسى؟!
نقطة ومن أول السطر: وقد نال (الشخص) في حياته أسمى آيات التكريم، وختامها أن يتقدم المصلين عليه صاحب السمو الملكي الأمير (فيصل بن بندر بن عبدالعزيز) أمير منطقة الرياض؛ في لفتة سامية لمكانة (ماجد الشبل) في نفوس أبناء وطنه صغاراً وكباراً.
نقطة ومن أول السطر: ولكن ماجد الشبل (المبدع) لم يحظ حتى الآن بأي نوع من التكريم، ماعدا الإشارات العابرة التي نوردها في سياق الحديث عن (الشخص)!! والعجب العجاب، والغريب الغراب أننا نكتفي بالوصف الإنشائي العاطفي؛ كأن نقول: كان مذيعاً رائعاً.. وكان إلقاؤه آسراً.. وكانت برامجه مميزة.. وكانت حواراته ثرية .. إلى أخِّخِه... وننسى أن جميع ما سبق وأكثر منه يرزح تحت غبار السنين في مكتبة التلفزيون!!
نقطة ومن أول السطر: وكل ما نحتاجه لاستخراج تلك الكنوز الثقافية والإعلامية المهمة: أن (يتلطَّم) موظف خبير بكمّامة الحرب الكيماوية، ويقفز قفزة الزميل (فيليكس) من أعلى برج التلفزيون إلى الأرشيف؛ الذي طالما ناشدنا المسؤولين العناية به وتصنيفه وترتيبه وبعثه بطرق مبتكرة؛ لا سيما مع بلوغ التلفزيون (2014) نصف قرن من الـ... ما أدري والله.. من الزمن وبس!!
نقطة ومن أول السطر: ولهذا اقترحنا في تصريحنا للزميل المتألق (حسن جابر) من (العربية نت): أن يبادر التلفزيون السعودي من خلال قناته الأولى إلى بعث ماجد الشبل (المبدع)؛ بإعداد برامجه الشهيرة الصالحة لكل الأجيال؛ مثل (شاعر وقصيدة) و(أبناؤنا في الخارج)، و(أبجد هوّز)، ولقاءاته الخالدة مع عمالقة الفكر والفن، وعرضها في رمضان الذي بدأ يفرد جناحيه ليضمنا بروحانيته الفضيلة؟!
نقطة ومن أول السطر: وكلنا ثقة في تبني مدير القناة الأولى الدكتور (محمد با ريان) لهذا الاقتراح؛ مع إسناد تقديم تلك الروائع وتحليلها إلى أشهر زملاء (الشبل) الذين لا يقلون عنه روعةً، كالدكتور (حسين نجار)، والعميد ركن متقاعد (سبأ با هبري)، والسلطانة (وفاء بكر يونس)!!
[email protected]
نقطة ومن أول السطر: وقد نال (الشخص) في حياته أسمى آيات التكريم، وختامها أن يتقدم المصلين عليه صاحب السمو الملكي الأمير (فيصل بن بندر بن عبدالعزيز) أمير منطقة الرياض؛ في لفتة سامية لمكانة (ماجد الشبل) في نفوس أبناء وطنه صغاراً وكباراً.
نقطة ومن أول السطر: ولكن ماجد الشبل (المبدع) لم يحظ حتى الآن بأي نوع من التكريم، ماعدا الإشارات العابرة التي نوردها في سياق الحديث عن (الشخص)!! والعجب العجاب، والغريب الغراب أننا نكتفي بالوصف الإنشائي العاطفي؛ كأن نقول: كان مذيعاً رائعاً.. وكان إلقاؤه آسراً.. وكانت برامجه مميزة.. وكانت حواراته ثرية .. إلى أخِّخِه... وننسى أن جميع ما سبق وأكثر منه يرزح تحت غبار السنين في مكتبة التلفزيون!!
نقطة ومن أول السطر: وكل ما نحتاجه لاستخراج تلك الكنوز الثقافية والإعلامية المهمة: أن (يتلطَّم) موظف خبير بكمّامة الحرب الكيماوية، ويقفز قفزة الزميل (فيليكس) من أعلى برج التلفزيون إلى الأرشيف؛ الذي طالما ناشدنا المسؤولين العناية به وتصنيفه وترتيبه وبعثه بطرق مبتكرة؛ لا سيما مع بلوغ التلفزيون (2014) نصف قرن من الـ... ما أدري والله.. من الزمن وبس!!
نقطة ومن أول السطر: ولهذا اقترحنا في تصريحنا للزميل المتألق (حسن جابر) من (العربية نت): أن يبادر التلفزيون السعودي من خلال قناته الأولى إلى بعث ماجد الشبل (المبدع)؛ بإعداد برامجه الشهيرة الصالحة لكل الأجيال؛ مثل (شاعر وقصيدة) و(أبناؤنا في الخارج)، و(أبجد هوّز)، ولقاءاته الخالدة مع عمالقة الفكر والفن، وعرضها في رمضان الذي بدأ يفرد جناحيه ليضمنا بروحانيته الفضيلة؟!
نقطة ومن أول السطر: وكلنا ثقة في تبني مدير القناة الأولى الدكتور (محمد با ريان) لهذا الاقتراح؛ مع إسناد تقديم تلك الروائع وتحليلها إلى أشهر زملاء (الشبل) الذين لا يقلون عنه روعةً، كالدكتور (حسين نجار)، والعميد ركن متقاعد (سبأ با هبري)، والسلطانة (وفاء بكر يونس)!!
[email protected]