بلغ عدد المعتمرين الإندونيسيين حتى الآن نحو 630 ألف معتمر رغم أنه ما زال هناك شهران على نهاية الموسم، وذلك بحسب القنصل السعودي بجاكرتا تركي الوائلي، متوقعا أن يتجاوز العدد هذا العام 700 ألف معتمر.
وقال الوائلي لـ «مكة» إن إندونيسيا أكبر بلد إسلامي وعدد سكانها يفوق 250 مليون نسمة، لذلك هناك أعداد كبيرة تأتي من هذا البلد كل عام إلى العمرة؛ مبينا أنه في العام الماضي كان عدد المعتمرين نحو 600 ألف معتمر فيما سيتجاوز 700 ألف فرد بزيادة تصل إلى 17%.
تأثر التبادل التجاري
من جهته أوضح رئيس قسم الشؤون الاقتصادية المكلف في السفارة السعودية بإندونيسيا أحمد الحمدي في حديث لـ «مكة» أن حجم التبادل التجاري بين السعودية وإندونيسيا بلغ 8.67 مليارات دولار العام الماضي، مشيرا إلى تأثر حجم التبادل التجاري هذا العام سلبيا نتيجة التراجع الاقتصادي العالمي وتدهور أسعار النفط.
وأوضح أن المملكة استثمرت أخيرا بالاستثمار في عدد من المناطق الإندونيسية خاصة في مجال تكرير النفط والبتروكيماويات بالتعاون مع شركة «أرامكو» و»بيرتامينا» في منطقة تشيلاتشاب ــ جاوة الوسطى بـ 5.6 مليارات دولار.
ولفت إلى أن الاستثمارات الإندونيسية في المملكة تنحصر فقط في مجال التصنيع الغذائي والبناء. وعدد الحمدي قائمة الصادرات السعودية إلى إندونيسيا والتي تتكون من النفط والمواد الكيميائية العضوية والبلاستيك والمنتجات البلاستيكية والمنتجات الكيماوية والحديد والصلب والمعادن الأساسية.
بحث الإعفاءات الضريبية
وأشار الأحمدي بخصوص الإعفاءات الضريبية والازدواج الضريبي للمنتجات السعودية المستوردة منها إلى إندونيسيا بأن هناك مباحثات بين البلدين وهي قيد التفاوض، ومن المقرر أن يتم عقد اجتماع بين الجانبين بهذا الشأن خلال أغسطس المقبل.
أما من ناحية عدد العقارات التي يمتلكها السعوديون فأشار إلى أنه توجد إحصاءات ثابتة نظرا لطبيعة الاستثمار التي ما زالت تتسم بالتشارك مع المستثمرين الإندونيسيين، حيث ما زال القانون الإندونيسي الجديد الذي يسمح بتسهيلات لتملك الأجانب عقارات في إندونيسيا قيد التنفيذ.
وقال الوائلي لـ «مكة» إن إندونيسيا أكبر بلد إسلامي وعدد سكانها يفوق 250 مليون نسمة، لذلك هناك أعداد كبيرة تأتي من هذا البلد كل عام إلى العمرة؛ مبينا أنه في العام الماضي كان عدد المعتمرين نحو 600 ألف معتمر فيما سيتجاوز 700 ألف فرد بزيادة تصل إلى 17%.
تأثر التبادل التجاري
من جهته أوضح رئيس قسم الشؤون الاقتصادية المكلف في السفارة السعودية بإندونيسيا أحمد الحمدي في حديث لـ «مكة» أن حجم التبادل التجاري بين السعودية وإندونيسيا بلغ 8.67 مليارات دولار العام الماضي، مشيرا إلى تأثر حجم التبادل التجاري هذا العام سلبيا نتيجة التراجع الاقتصادي العالمي وتدهور أسعار النفط.
وأوضح أن المملكة استثمرت أخيرا بالاستثمار في عدد من المناطق الإندونيسية خاصة في مجال تكرير النفط والبتروكيماويات بالتعاون مع شركة «أرامكو» و»بيرتامينا» في منطقة تشيلاتشاب ــ جاوة الوسطى بـ 5.6 مليارات دولار.
ولفت إلى أن الاستثمارات الإندونيسية في المملكة تنحصر فقط في مجال التصنيع الغذائي والبناء. وعدد الحمدي قائمة الصادرات السعودية إلى إندونيسيا والتي تتكون من النفط والمواد الكيميائية العضوية والبلاستيك والمنتجات البلاستيكية والمنتجات الكيماوية والحديد والصلب والمعادن الأساسية.
بحث الإعفاءات الضريبية
وأشار الأحمدي بخصوص الإعفاءات الضريبية والازدواج الضريبي للمنتجات السعودية المستوردة منها إلى إندونيسيا بأن هناك مباحثات بين البلدين وهي قيد التفاوض، ومن المقرر أن يتم عقد اجتماع بين الجانبين بهذا الشأن خلال أغسطس المقبل.
أما من ناحية عدد العقارات التي يمتلكها السعوديون فأشار إلى أنه توجد إحصاءات ثابتة نظرا لطبيعة الاستثمار التي ما زالت تتسم بالتشارك مع المستثمرين الإندونيسيين، حيث ما زال القانون الإندونيسي الجديد الذي يسمح بتسهيلات لتملك الأجانب عقارات في إندونيسيا قيد التنفيذ.
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة