قتل القائد العسكري لحزب الله اللبناني مصطفى بدرالدين في انفجار كبير استهدف أحد مراكز الحزب قرب مطار دمشق الدولي.
ونعى حزب الله الذي يخوض مقاتلوه معارك بجانب قوات النظام السوري في بيان بدرالدين، ثم أصدر بيانا ثانيا أعلن فيه أن «المعلومات المستقاة من التحقيق الأولي تفيد أن انفجارا كبيرا استهدف أحد مراكزه بالقرب من مطار دمشق الدولي، مما تسبب بمقتل بدرالدين وإصابة آخرين بجروح دون أن يحدد التاريخ».
وفي السياق ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن 19 مواطنا، بينهم 6 سيدات، قتلوا رميا بالرصاص إثر اقتحام حركة أحرار الشام وجبهة النصرة وكتائب أهل السنة وفيلق حمص وأجناد حمص لقرية الزارة بريف حماة الجنوبي.
وأفاد المرصد الذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا له، مبينا أن العملية لم تتم كإعدام ميداني في الساحات وإنما خلال اقتحام منازل القرية.
وأشار المرصد أنه لا يزال عشرات المواطنين الآخرين مفقودين حتى اللحظة.
إلى ذلك ندد مجلس الأمن الدولي أمس الأول بالهجمات الأخيرة في سوريا ضد المدنيين والمنشآت الطبية وحذر من أن هذه الهجمات يمكن أن ترقى إلى جرائم حرب.
وأكد أعضاء المجلس في بيان ضرورة احترام جميع الأطراف الالتزامات وفق القانون الإنساني الدولي في كل الظروف.
وطالب البيان بضرورة الالتزام بالتمييز بين السكان المدنيين والمقاتلين، وحظر الهجمات العشوائية والاعتداء على المدنيين والأهداف المدنية.
كما عبر أعضاء المجلس عن قلقهم العميق إزاء انتهاكات اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا الذي أقره مجلس الأمن بموجب القرار 2268.
ونعى حزب الله الذي يخوض مقاتلوه معارك بجانب قوات النظام السوري في بيان بدرالدين، ثم أصدر بيانا ثانيا أعلن فيه أن «المعلومات المستقاة من التحقيق الأولي تفيد أن انفجارا كبيرا استهدف أحد مراكزه بالقرب من مطار دمشق الدولي، مما تسبب بمقتل بدرالدين وإصابة آخرين بجروح دون أن يحدد التاريخ».
وفي السياق ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن 19 مواطنا، بينهم 6 سيدات، قتلوا رميا بالرصاص إثر اقتحام حركة أحرار الشام وجبهة النصرة وكتائب أهل السنة وفيلق حمص وأجناد حمص لقرية الزارة بريف حماة الجنوبي.
وأفاد المرصد الذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا له، مبينا أن العملية لم تتم كإعدام ميداني في الساحات وإنما خلال اقتحام منازل القرية.
وأشار المرصد أنه لا يزال عشرات المواطنين الآخرين مفقودين حتى اللحظة.
إلى ذلك ندد مجلس الأمن الدولي أمس الأول بالهجمات الأخيرة في سوريا ضد المدنيين والمنشآت الطبية وحذر من أن هذه الهجمات يمكن أن ترقى إلى جرائم حرب.
وأكد أعضاء المجلس في بيان ضرورة احترام جميع الأطراف الالتزامات وفق القانون الإنساني الدولي في كل الظروف.
وطالب البيان بضرورة الالتزام بالتمييز بين السكان المدنيين والمقاتلين، وحظر الهجمات العشوائية والاعتداء على المدنيين والأهداف المدنية.
كما عبر أعضاء المجلس عن قلقهم العميق إزاء انتهاكات اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا الذي أقره مجلس الأمن بموجب القرار 2268.