شارفت بلدية بللحمر التابعة لمنطقة عسير على وضع اللمسات الأخيرة لمشروع مرمى النفايات المكون من محارق محكمة الإغلاق، وذلك بهدف التخلص الآمن من النفايات.
وذكر رئيس بلدية بللحمر سعيد آل مصمع في بيان صحفي أمس أن المشروع في المراحل الأخيرة والذي يعد الأول من نوعه على مستوى المنطقة، مبينا أن العمل جار حاليا على إيصال التيار الكهربائي للمشروع ليبدأ التشغيل والاستفادة منه قريبا.
ولفت إلى أن المشروع عبارة عن استخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة للتخلص من النفايات البلدية بشكل آمن لا يعرض السكان أو البيئة للمخاطر المستقبلية التي تنجم عادة عن الطرق التقليدية للتخلص من النفايات كالحرق المباشر في العراء أو الطمر والتي لم يحدث بها أي تطوير منذ عقود عدة وبدأت تظهر لها أضرار مباشرة على الصحة العامة عبر تلوث الهواء والمياه الجوفية علاوة على أضرارها المباشرة على الحياة الفطرية.
وأضاف «المشروع يتعمد على الميكنة في التخلص من النفايات وذلك عبر استخدام مكائن خاصة محكمة الإغلاق يتم فيها حرق النفايات البلدية تماما كما يحدث في عملية التخلص من النفايات الطبية الخطرة وهذه المكائن لها القدرة على حرق النفايات وتحويلها لرماد حيوي أو سماد عضوي حسب ما تقتضيه الحاجة».
وأشار إلى أنه وقع الاختيار على هذا الأسلوب لمعالجة النفايات البلدية كخطوة مبدئية في طريق الوصول إلى عملية تدوير كامل للنفايات البلدية والذي يحتاج إلى ثقافة مجتمعية عالية في هذا المجال.
كيف تعمل المحارق؟
تعالج المكائن الغازات الضارة الناجمة عن عملية الحرق وفلترتها وتفكيكها إلى مكوناتها الرئيسة لتقليل الخطر الناجم عن الأبخرة والغازات التي تفرزها عملية الحرق، مما يحول دون تلوث الهواء أو التربة أو المياه الجوفية.
وذكر رئيس بلدية بللحمر سعيد آل مصمع في بيان صحفي أمس أن المشروع في المراحل الأخيرة والذي يعد الأول من نوعه على مستوى المنطقة، مبينا أن العمل جار حاليا على إيصال التيار الكهربائي للمشروع ليبدأ التشغيل والاستفادة منه قريبا.
ولفت إلى أن المشروع عبارة عن استخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة للتخلص من النفايات البلدية بشكل آمن لا يعرض السكان أو البيئة للمخاطر المستقبلية التي تنجم عادة عن الطرق التقليدية للتخلص من النفايات كالحرق المباشر في العراء أو الطمر والتي لم يحدث بها أي تطوير منذ عقود عدة وبدأت تظهر لها أضرار مباشرة على الصحة العامة عبر تلوث الهواء والمياه الجوفية علاوة على أضرارها المباشرة على الحياة الفطرية.
وأضاف «المشروع يتعمد على الميكنة في التخلص من النفايات وذلك عبر استخدام مكائن خاصة محكمة الإغلاق يتم فيها حرق النفايات البلدية تماما كما يحدث في عملية التخلص من النفايات الطبية الخطرة وهذه المكائن لها القدرة على حرق النفايات وتحويلها لرماد حيوي أو سماد عضوي حسب ما تقتضيه الحاجة».
وأشار إلى أنه وقع الاختيار على هذا الأسلوب لمعالجة النفايات البلدية كخطوة مبدئية في طريق الوصول إلى عملية تدوير كامل للنفايات البلدية والذي يحتاج إلى ثقافة مجتمعية عالية في هذا المجال.
كيف تعمل المحارق؟
تعالج المكائن الغازات الضارة الناجمة عن عملية الحرق وفلترتها وتفكيكها إلى مكوناتها الرئيسة لتقليل الخطر الناجم عن الأبخرة والغازات التي تفرزها عملية الحرق، مما يحول دون تلوث الهواء أو التربة أو المياه الجوفية.
الأكثر قراءة
أمانة جدة تعزز جهودها في تحسين المشهد الحضري وترصد بسطات عشوائية في حدائق العزيزية
الهيئة السعودية للمحامين تختتم فعاليات مؤتمر المحاماة السعودي 2024
"شتانا... حكاية": رحلة "هنري مورز" إلى قلب الرياض.. حكاية تنبض بروح المغامرة وسحر السعودية
برنامج كفالة يختتم فعالية شتاء الفرص لتمكين ودعم رواد الأعمال
"شتاء جدة".. حكاية سياحية وثقافية وترفيهية تناسب كل الأذواق
الأمير فيصل بن مقرن يزور جامعة الأعمال والتكنولوجيا ويشيد بجهودها