طرح خلال أعمال منتدى الإعلام العربي في دورته الـ15، والذي أقيم بدبي أمس كثير من الأوراق العلمية، والتجارب الحياتية التي أنتجت آراء متعددة وأفكارا ومطالبات، هنا بعض منها:
- أعلن الرئيس التنفيذي لشركة 360 ومؤسس شركة «تي أف كي» ماجد الصباح عن عقد ملتقى «سناب شات» للمرة الأولى على مستوى العالم في دبي في 27 مايو الحالي، وهو فاعلية جديدة تجمع لأول مرة أبرز المؤثرين مع مسؤولي «سناب شات».
- أكد سفير دولة الإمارات في روسيا عمر غباش على أن وسائل التواصل الحديثة تساعد أكثر من أي ندوة أو محاضرة في نشر الإسلام والمبادئ الإنسانية.
- أوضح الصحفي محمد النغيمش أن السبق الصحفي لم يعد ينتظر لليوم التالي، لذا تكمن أهمية الصحافة في كشف الحقائق من خلال التحقيق الاستقصائي الذي يستغرق إعداده عدة شهور.
- لفت الإعلامي المصري عبدالعزيز إلى أن المهنية الصحفية قلت فأصبحت المؤسسات الصحفية العربية تعاني، وذلك لقلة التدريب وعدم اكتراثها للتطوير الدائم لكوادرها، وهو ما ينتج عنه أخطاء مهنية متكررة ترتكبها مؤسسات عريقة.
- ذكر الإعلامي جعفر عبدالكريم مقدم برنامج «شباب توك» على قناة «دويتشه فيله» الألمانية أن الشباب العربي بات بحاجة إلى صوت حقيقي يعبر عن آرائه وينقل أوضاعه الاجتماعية التي يعيشها اليوم في خضم الأحداث الراهنة على مستوى الوطن العربي.
- حض رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط سلمان الدوسري على أهمية المهنية في تحرير أخبار الإرهاب تجنبا للمساهمة في تسويقه، وقال «هناك فارق بين تغطية الحدث بمهنية، وتجنب الإثارة من خلال نشر صور القتلى والجرحى، وبين التوجه المتعمد لتعميم ما يحدث في إحدى الدول على دول أخرى».
- طالبت الكاتبة عائشة سلطان بضرورة مواجهة الفكر بالفكر من خلال مشروع إعلامي يجابه الإرهاب، مستبعدة نجاعة غلق المواقع الالكترونية أو السيطرة على منصات التواصل الاجتماعي كحل نهائي وحاسم للمشكلة.
- وضح الإعلامي عمر حسين مقدم برنامج «الحق ينقال» على قناة «صاحي» على يوتيوب، أن صناعة المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي أصبحت صناعة كبيرة يشارك فيها أعداد كبيرة من المختصين وتستثمر خلالها أموال كثيرة، إلا أن هذه الصناعة ما زالت محصورة في عدد قليل من الشركات فيما يشبه الاحتكار.