تعليم مكة يكرم 133 متميزا ويتوج مدارس التعزيز الإيجابي
الثلاثاء - 10 مايو 2016
Tue - 10 May 2016
كرمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة 133 طالبا متميزا سلوكيا أمس بمسرح الإدارة في حي العزيزية، كما توج نيابة عن مدير التعليم، مساعده للشؤون التعليمية الدكتور طلال الحربي، المدارس التي احتلت المراكز الأولى في مشروع تعزيز السلوك الإيجابي بعد تطبيقه في 10 مدارس بمكة.
وأكد الدكتور طلال الحربي فخره واعتزازه بالطلاب المتميزين سلوكيا، مبينا أن حضور أولياء الأمور والأكاديميين دليل على تعزيزيهم للسلوك الإيجابي في المجتمع، لا سيما النموذجي منها والتي تحرص على مخرجاتها ذات الجودة العالية التي لا تكتمل بالتحصيل الدراسي فقط، وإنما باقترانه بالسلوك الإيجابي لطلابها.
وأضاف «الطلاب يمتلكون السلوك الإيجابي ودور المدرسة تعزيزه وترسيخه للقضاء على السلوك السلبي، فمن خلال المناهج المتنوعة والمختلفة التي تدعم السلوك الإيجابي وحتى الاختبارات نخرج منها بسلوك إيجابي وكيف نكون قدوة للأبناء وكيف ينقلون هذا السلوك الإيجابي عند استقبالهم لضيوف الرحمن الذين بنوا صورة عظيمة لأبناء الحرم، فتصرف طالب قد يحكم على صورة المجتمع».
بدوره أفاد مدير إدارة التوجيه والإرشاد الطلابي إبراهيم الثبيتي أن المشروع الوزاري للمدارس المعززة للسلوك الإيجابي ينفذ في 18 إدارة تعليمية من بينها تعليم مكة، ويهدف إلى تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطلاب من خلال عدد من الفعاليات المدرسية وعلى مستوى الإدارة، حيث حققت مدرسة الحرمين الابتدائية وسام المركز الذهبي في المشروع ومدرسة الرياض الابتدائية الوسام الفضي.
وقال «غرس القيم السلوكية النبيلة في أنفس الطلاب من أهم الواجبات التربوية التي نسعى جميعا لتحقيقها وبناء شخصيتهم مرورا بما يتلقونه في المدرسة من سلوك إيجابي ملموس في حياتهم قولا وعملا، ظاهرا وباطنا».
وأكد الدكتور طلال الحربي فخره واعتزازه بالطلاب المتميزين سلوكيا، مبينا أن حضور أولياء الأمور والأكاديميين دليل على تعزيزيهم للسلوك الإيجابي في المجتمع، لا سيما النموذجي منها والتي تحرص على مخرجاتها ذات الجودة العالية التي لا تكتمل بالتحصيل الدراسي فقط، وإنما باقترانه بالسلوك الإيجابي لطلابها.
وأضاف «الطلاب يمتلكون السلوك الإيجابي ودور المدرسة تعزيزه وترسيخه للقضاء على السلوك السلبي، فمن خلال المناهج المتنوعة والمختلفة التي تدعم السلوك الإيجابي وحتى الاختبارات نخرج منها بسلوك إيجابي وكيف نكون قدوة للأبناء وكيف ينقلون هذا السلوك الإيجابي عند استقبالهم لضيوف الرحمن الذين بنوا صورة عظيمة لأبناء الحرم، فتصرف طالب قد يحكم على صورة المجتمع».
بدوره أفاد مدير إدارة التوجيه والإرشاد الطلابي إبراهيم الثبيتي أن المشروع الوزاري للمدارس المعززة للسلوك الإيجابي ينفذ في 18 إدارة تعليمية من بينها تعليم مكة، ويهدف إلى تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطلاب من خلال عدد من الفعاليات المدرسية وعلى مستوى الإدارة، حيث حققت مدرسة الحرمين الابتدائية وسام المركز الذهبي في المشروع ومدرسة الرياض الابتدائية الوسام الفضي.
وقال «غرس القيم السلوكية النبيلة في أنفس الطلاب من أهم الواجبات التربوية التي نسعى جميعا لتحقيقها وبناء شخصيتهم مرورا بما يتلقونه في المدرسة من سلوك إيجابي ملموس في حياتهم قولا وعملا، ظاهرا وباطنا».