لاجامي: طردني الحكم فاحتج رافينها على مشاركة توأمي
أخلاق المدرب قادري وحبه للفريق واللاعبين تفرض على الإدارة التمسك به
أخلاق المدرب قادري وحبه للفريق واللاعبين تفرض على الإدارة التمسك به
الاثنين - 09 مايو 2016
Mon - 09 May 2016
عد مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الخليج علي لاجامي زيارته مرمى فريق الاتحاد مرتين من خلال هدفين بالدورين الأول والثاني لدوري عبداللطيف جميل للمحترفين من الأمور التي ستبقى عالقة في الذاكرة، إضافة إلى نجاحه في فرض نفسه أساسيا ضمن تشكيلة المدرب التونسي جلال قادري رغم صغر سنه. وتمنى لاجامي استمرار قادري مع الخليج فترة طويلة، معيدا أمنيته تلك إلى ما يتمتع به المدرب من خلق رفيع وحب للفريق واللاعبين. وحكى اللاعب موقفا طريفا تمثل في اعتراض برازيلي الشباب رافينها على مشاركة شقيقه التوأم في الشوط الثاني بحجة أنه هو نفس اللاعب الذي طرد في الشوط الأول.
1 من المؤكد أن هناك مواقف طريفة حدثت لكما أنت وتوأمك في أي من المباريات.. حدثنا عن أهمها؟
المواقف كثيرة، لكن هناك موقفا حصل وأضحكني كثيرا، فقبل فترة قصيرة لعبنا ضد فريق الشباب بالدور الثاني لدوري جميل فتحصلت على بطاقة حمراء، وفي الشوط الثاني أدخل المدرب توأمي قاسم وحينها اعترض لاعب الشباب البرازيلي رافينها، مستغربا كيفية سماح الحكم للاعب مطرود في الشوط الأول بدخول الملعب مرة أخرى في الشوط الثاني، ولم يقتنع إلا بعد أن أقنعه الحكم وزملاؤه بأن البديل شخص آخر غير الذي طرد.
2 متى نشاهد توأمك قاسم إلى جانبك في التشكيل الأساسي؟
قاسم يشارك معنا في التدريبات اليومية للفريق الأول، وهو في كامل الجاهزية للعب مع الفريق الأول في أي وقت فقط ينتظر الفرصة كاملة، ومتى حصل عليها سيفاجئ الجميع بإمكاناته المميزة، لكن في الوقت الحالي فإن الفريق الأولمبي بحاجة ماسة إليه، حيث يحرص مدرب الأولمبي على إبقائه لدعم الفريق، فيما يوجد بمباريات الفريق الأول حال إيقاف أو إصابة بعض اللاعبين.
3 ما مدى قناعتكم كلاعبين بالمستويات التي قدمتموها في الموسم الحالي؟
لقد نجح المدرب المميز جلال قادري في التوصل إلى توليفة متجانسة من اللاعبين المنسجمين، وخلق بيننا روح المحبة والأخوة، فأصبحنا كالجسد الواحد نلعب بروح وهمة عالية، وعزمنا على تقديم أفضل ما يمكن في دوري جميل، ولولا الإيقافات والإصابات التي لحقت ببعض اللاعبين في عدد من المباريات لكانت نتائجنا وترتيبنا في سلم الدوري أفضل من الذي حصلنا عليه.
4 كيف استطعت أن تثبت نفسك وتحتفظ بمركزك أساسيا في الفريق؟
كنت وما زلت أحافظ على التدريبات اليومية وتطبيق توجيهات المدرب قادري وتعليماته، كما أنني دائما ما أدخل أية مباراة واعتبرها مصيرية، وأن علي بذل المزيد من الجهد واللعب بكامل طاقتي دون توقف خلال الـ90 دقيقة، وهو ما ساعدني في أن أكون ضمن كتيبة المدرب قادري.
5 ماذا يعني لك تسجيل هدفين في الاتحاد بدوري جميل وخوضك أكثر من ألف دقيقة وأنت لاعب شاب؟
الهدفان اللذان سجلتهما في مرمى الاتحاد خلال الدورين الأول والثاني لدوري جميل للمحترفين حفزاني كثيرا هذا الموسم، وسيبقيان في مقدمة الأمور التي ستبقى خالدة في الذاكرة، فالاتحاد فريق عريق بل يتقدم عمالقة الدوري السعودي، وكل لاعب يصل إلى مرماه من حقه أن يسعد بذلك، وفيما يخص لعبي أكثر من ألف دقيقة مع فريقي خلال الموسم، فهو أيضا محفز ودافع ودليل على جهدي واجتهادي وحبي لفريقي ولكرة القدم.
6 هل أنت مع الذين ينادون باستمرار المدرب جلال قادري؟
بالطبع، بل وفي مقدمتهم، فالمدرب جلال قادري أنموذج رائع قدم للخليج كل الجهد، وبذل كل وقته لتحفيز اللاعبين من أجل تقديم أفضل ما يملكون من طاقات تؤهلهم للمضي قدما، كما أنه يتمتع بخلق رفيع ويكن الحب لكل اللاعبين، وشخص بهذه الصفات يستحق أن نتمسك به كلاعبين، وأن تتمسك به إدارة النادي أيضا.
7 كيف نجحت في التنسيق بين اللعب في الأولمبي والفريق الأول خلال الموسم؟
دائما ما كان مدرب الفريق الأولمبي يستدعيني للمشاركة إلا أن المدرب قادري لا يستجيب خوفا من تعرضي إلى إصابة تعيق مشاركتي مع الفريق الأول، فكان الحمل الأكبر في الأولمبي على توأمي قاسم، ولكن في الفترة الأخيرة وخوفا من هبوط الأولمبي اضطر المدرب قادري إلى السماح لي بالمشاركة مع الأولمبي والمساهمة مع زملائي في إنقاذ ما يمكن إنقاذه لبقاء الفريق في الدوري.
1 من المؤكد أن هناك مواقف طريفة حدثت لكما أنت وتوأمك في أي من المباريات.. حدثنا عن أهمها؟
المواقف كثيرة، لكن هناك موقفا حصل وأضحكني كثيرا، فقبل فترة قصيرة لعبنا ضد فريق الشباب بالدور الثاني لدوري جميل فتحصلت على بطاقة حمراء، وفي الشوط الثاني أدخل المدرب توأمي قاسم وحينها اعترض لاعب الشباب البرازيلي رافينها، مستغربا كيفية سماح الحكم للاعب مطرود في الشوط الأول بدخول الملعب مرة أخرى في الشوط الثاني، ولم يقتنع إلا بعد أن أقنعه الحكم وزملاؤه بأن البديل شخص آخر غير الذي طرد.
2 متى نشاهد توأمك قاسم إلى جانبك في التشكيل الأساسي؟
قاسم يشارك معنا في التدريبات اليومية للفريق الأول، وهو في كامل الجاهزية للعب مع الفريق الأول في أي وقت فقط ينتظر الفرصة كاملة، ومتى حصل عليها سيفاجئ الجميع بإمكاناته المميزة، لكن في الوقت الحالي فإن الفريق الأولمبي بحاجة ماسة إليه، حيث يحرص مدرب الأولمبي على إبقائه لدعم الفريق، فيما يوجد بمباريات الفريق الأول حال إيقاف أو إصابة بعض اللاعبين.
3 ما مدى قناعتكم كلاعبين بالمستويات التي قدمتموها في الموسم الحالي؟
لقد نجح المدرب المميز جلال قادري في التوصل إلى توليفة متجانسة من اللاعبين المنسجمين، وخلق بيننا روح المحبة والأخوة، فأصبحنا كالجسد الواحد نلعب بروح وهمة عالية، وعزمنا على تقديم أفضل ما يمكن في دوري جميل، ولولا الإيقافات والإصابات التي لحقت ببعض اللاعبين في عدد من المباريات لكانت نتائجنا وترتيبنا في سلم الدوري أفضل من الذي حصلنا عليه.
4 كيف استطعت أن تثبت نفسك وتحتفظ بمركزك أساسيا في الفريق؟
كنت وما زلت أحافظ على التدريبات اليومية وتطبيق توجيهات المدرب قادري وتعليماته، كما أنني دائما ما أدخل أية مباراة واعتبرها مصيرية، وأن علي بذل المزيد من الجهد واللعب بكامل طاقتي دون توقف خلال الـ90 دقيقة، وهو ما ساعدني في أن أكون ضمن كتيبة المدرب قادري.
5 ماذا يعني لك تسجيل هدفين في الاتحاد بدوري جميل وخوضك أكثر من ألف دقيقة وأنت لاعب شاب؟
الهدفان اللذان سجلتهما في مرمى الاتحاد خلال الدورين الأول والثاني لدوري جميل للمحترفين حفزاني كثيرا هذا الموسم، وسيبقيان في مقدمة الأمور التي ستبقى خالدة في الذاكرة، فالاتحاد فريق عريق بل يتقدم عمالقة الدوري السعودي، وكل لاعب يصل إلى مرماه من حقه أن يسعد بذلك، وفيما يخص لعبي أكثر من ألف دقيقة مع فريقي خلال الموسم، فهو أيضا محفز ودافع ودليل على جهدي واجتهادي وحبي لفريقي ولكرة القدم.
6 هل أنت مع الذين ينادون باستمرار المدرب جلال قادري؟
بالطبع، بل وفي مقدمتهم، فالمدرب جلال قادري أنموذج رائع قدم للخليج كل الجهد، وبذل كل وقته لتحفيز اللاعبين من أجل تقديم أفضل ما يملكون من طاقات تؤهلهم للمضي قدما، كما أنه يتمتع بخلق رفيع ويكن الحب لكل اللاعبين، وشخص بهذه الصفات يستحق أن نتمسك به كلاعبين، وأن تتمسك به إدارة النادي أيضا.
7 كيف نجحت في التنسيق بين اللعب في الأولمبي والفريق الأول خلال الموسم؟
دائما ما كان مدرب الفريق الأولمبي يستدعيني للمشاركة إلا أن المدرب قادري لا يستجيب خوفا من تعرضي إلى إصابة تعيق مشاركتي مع الفريق الأول، فكان الحمل الأكبر في الأولمبي على توأمي قاسم، ولكن في الفترة الأخيرة وخوفا من هبوط الأولمبي اضطر المدرب قادري إلى السماح لي بالمشاركة مع الأولمبي والمساهمة مع زملائي في إنقاذ ما يمكن إنقاذه لبقاء الفريق في الدوري.