أكد الأمين العام لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف محمد العوفي أن الترجمة الحرفية بنقل كل كلمة واردة في الآية إلى لغة أخرى دون مراعاة للمتطلبات النحوية ليست ترجمة، مبينا أنها تهدف لنقل المعاني لا للكلمات.
وأضاف «معظم الترجمات الحالية هي لمعاني القرآن من غير تفسير، غير أنه لا يخلو من التفسير تماما، بل تضاف كلمات توضيحية يسيرة إما في داخل النص وإما في الحواشي».
ويعكف المجمع حاليا على ترجمة التفسير الميسر، بما في ذلك اللغة السواحلية، اليابانية والهولندية والتغالوغ وغيرها.
وأضاف «معظم الترجمات الحالية هي لمعاني القرآن من غير تفسير، غير أنه لا يخلو من التفسير تماما، بل تضاف كلمات توضيحية يسيرة إما في داخل النص وإما في الحواشي».
ويعكف المجمع حاليا على ترجمة التفسير الميسر، بما في ذلك اللغة السواحلية، اليابانية والهولندية والتغالوغ وغيرها.