واصلت كوريا الشمالية تطوير الأسلحة النووية بعد انشقاقها عن مفاوضات المحادثات السداسية بشأن نزع الأسلحة النووية في 2008.
وطالبت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما اتخاذ خيار استراتيجي حول نزع السلاح النووي من بيونج يانج، كما حاول أوباما إنشاء تكتل إقليمي معارض لجهود كوريا الشمالية النووية لكن باءت جميع محاولاته بالفشل، حيث استمرت كوريا الشمالية بتطوير الأسلحة النووية والصواريخ، مما يجبر صناع السياسة الأمريكيين على أحد الخيارين: إما الرضوخ لواقع كوريا الشمالية أو زعزعة استقرار النظام فيها.
ولوقف التهديد النووي الكوري الشمالي ينبغي على الولايات المتحدة:
وطالبت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما اتخاذ خيار استراتيجي حول نزع السلاح النووي من بيونج يانج، كما حاول أوباما إنشاء تكتل إقليمي معارض لجهود كوريا الشمالية النووية لكن باءت جميع محاولاته بالفشل، حيث استمرت كوريا الشمالية بتطوير الأسلحة النووية والصواريخ، مما يجبر صناع السياسة الأمريكيين على أحد الخيارين: إما الرضوخ لواقع كوريا الشمالية أو زعزعة استقرار النظام فيها.
ولوقف التهديد النووي الكوري الشمالي ينبغي على الولايات المتحدة:
- أولا، مواصلة المحادثات الخماسية لتطوير طريقة ممكنة لنزع السلاح النووي.
- ثانيا، زيادة ضغط واشنطن على بيونج يانج بشأن البقاء على الوضع النووي الحالي.
- ثالثا، تشجيع الولايات المتحدة للصين روسيا على زيادة الضغط على كوريا الشمالية حتى تنزع سلاحها النووي.