19 تشكيليا يرفضون العنف بالفن
السبت - 07 مايو 2016
Sat - 07 May 2016
ناهضت مجموعة «الفن الهادف» العنف بكل أشكاله من خلال 44 لوحة لـ19 فنانا وفنانة منهم 6 أطفال عرضت في معرضهم «العنف بعيون فنان» والذي افتتح أمس الأول في جاليري نسما آرت بجدة.
وتحمل الأعمال مضمون نبذ العنف بكل أشكاله، سواء في الأسرة أو المدرسة أو في التعامل العام في فضاء الشارع أو أي مكان.
وأوضحت رئيسة المجموعة مها أبوثنين أن المجموعة حديثة العهد، ولم يمض على تأسيسها سوى ستة شهور ومقرها الرياض، وتضم نحو 40 فنانا وفنانة من مختلف أنحاء العالم العربي.
وأضافت: استطعنا تكوين رؤى وأهداف وانطلقنا من خلالها، فاستطاعت المجموعة تبني القضايا الإنسانية والاجتماعية المهمة، وتحاول أن تغرس في المجتمع القيم النبيلة وتنبذ السلوكيات السلبية، وذلك عن طريق الفن التشكيلي بما يحمله من مضمون حضاري وتأثير نفسي.
من جانبها قالت الفنانة دعد الحكمي: بدأت في ممارسة الفن منذ الطفولة وبدأت برسم الشخصيات الكرتونية، وبعدما كبرت تعمقت أكثر في معرفة المدارس الفنية، واكتشفت حبي للتجريدية والتعبيرية.
وأشارت الشاعرة عفاف العبدالله إلى أهمية المعرض، وبما يحمله من حس شعري في تعامله مع قضية العنف، مؤكدة أن الشعر والفن التشكيلي قوة ناعمة ترفض جميع أشكال العنف، وأنهما دائما يسيران على خط واحد في إشاعة الجمال ونبذ كل ما يعكر صفو حياتنا في بلادنا الجميلة.
المشاركون
صالح الحجيلا، محمد آل شايع، العنود المحمود، دعد الحكمي، موضي الراشد، ليلى الدليقان، بندر الأسمري، محمد مهدي، عمر السحيباني، أروى الريفي، سلمى البتال، وضحى الرويس، شفاء الجحدلي، مها الزهراني.
الأطفال
ناصر السبيعي، جود مشعل، محمد المويل، سارة خالد، فاطمة عبدالعزيز.
وتحمل الأعمال مضمون نبذ العنف بكل أشكاله، سواء في الأسرة أو المدرسة أو في التعامل العام في فضاء الشارع أو أي مكان.
وأوضحت رئيسة المجموعة مها أبوثنين أن المجموعة حديثة العهد، ولم يمض على تأسيسها سوى ستة شهور ومقرها الرياض، وتضم نحو 40 فنانا وفنانة من مختلف أنحاء العالم العربي.
وأضافت: استطعنا تكوين رؤى وأهداف وانطلقنا من خلالها، فاستطاعت المجموعة تبني القضايا الإنسانية والاجتماعية المهمة، وتحاول أن تغرس في المجتمع القيم النبيلة وتنبذ السلوكيات السلبية، وذلك عن طريق الفن التشكيلي بما يحمله من مضمون حضاري وتأثير نفسي.
من جانبها قالت الفنانة دعد الحكمي: بدأت في ممارسة الفن منذ الطفولة وبدأت برسم الشخصيات الكرتونية، وبعدما كبرت تعمقت أكثر في معرفة المدارس الفنية، واكتشفت حبي للتجريدية والتعبيرية.
وأشارت الشاعرة عفاف العبدالله إلى أهمية المعرض، وبما يحمله من حس شعري في تعامله مع قضية العنف، مؤكدة أن الشعر والفن التشكيلي قوة ناعمة ترفض جميع أشكال العنف، وأنهما دائما يسيران على خط واحد في إشاعة الجمال ونبذ كل ما يعكر صفو حياتنا في بلادنا الجميلة.
المشاركون
صالح الحجيلا، محمد آل شايع، العنود المحمود، دعد الحكمي، موضي الراشد، ليلى الدليقان، بندر الأسمري، محمد مهدي، عمر السحيباني، أروى الريفي، سلمى البتال، وضحى الرويس، شفاء الجحدلي، مها الزهراني.
الأطفال
ناصر السبيعي، جود مشعل، محمد المويل، سارة خالد، فاطمة عبدالعزيز.