سقط عشرات القتلى والجرحى بانفجارين منفصلين لعبوتين ناسفتين بمحافظتي مأرب والبيضاء. وقالت مصادر أمنية يمنية إن 7 مدنيين قتلوا وجرح نحو 15 آخرون، عشرة منهم إصاباتهم خطرة بانفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسوق شعبي وسط مأرب شمال شرق صنعاء.
وفي البيضاء (268 كلم شرق صنعاء)، أكدت مصادر أخرى سقوط قتلى وجرحى من المدنيين بانفجار عبوة ناسفة في سوق شعبي وسط المدينة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن تنفيذ العمليتين.
من جانب آخر تواصل قوات الشرعية المسنودة بقوات التحالف العربي حربها على القاعدة. وأكدت واشنطن أنها تتعاون مع الطرفين في هذه الحرب التي وصفتها بالحيوية. وأكد مسؤولون أمريكيون أن البنتاجون يوفر الدعم العسكري والاستخباراتي والسفن والعمليات الخاصة لمساعدة القوات اليمنية في العمليات القائمة ضد عناصر التنظيم.
أما الناطق باسم البنتاجون، جيف ديفيز، فقال إن واشنطن تقدم «دعما محدودا» للتحالف العربي والعمليات اليمنية داخل مدينة المكلا والمناطق المحيطة بها، ويشمل التخطيط والمراقبة الجوية وجمع المعلومات الاستخبارية والدعم الطبي وإعادة التزود بالوقود والاعتراض البحري.
وفي السياق عثر سكان محليون على ورشة لتصنيع الصواريخ والعبوات الناسفة والمتفجرات داخل مبنى محكمة غيل باوزير بحضرموت شرق اليمن.
إلى ذلك، كشفت معلومات في مشاورات الكويت أن لجنة المعتقلين ستقدم كشوفات بأسماء المختطفين والسجناء، وبحث آلية إطلاق سراحهم بشكل عاجل لتعزيز مسار الثقة وإعطاء المشاورات دفعة إيجابية.
وتأتي هذه الأنباء بعد أن كسر الاتفاق على تشكيل 3 لجان سياسية وأمنية وأخرى للمعتقلين والأسرى، بين وفدي الحكومة والانقلابيين، حاجز عدم الثقة.
وعقدت اللجان الثلاث جلساتها كل على حدة في وقت سابق بحضور ممثلين عن الأمم المتحدة لمناقشة آلية عمل كل لجنة.
ميدانيا يواصل المتمردون خرق الهدنة واتفاق وقف إطلاق النار بتعز.
وكانت ميليشيا الانقلاب أمطرت الأحياء السكنية بقذائف الدبابات والمدفعية الثقيلة، وتركز القصف على أحياء الثورة والشماسي، وثعبات. وتصدت الشرعية لمحاولات تسلل نفذتها الميليشيا على مواقع عسكرية في منطقة الزنوج شمال تعز.
من جهة أخرى أعلن ائتلاف الإغاثة الإنسانية بتعز عن مقتل 59 وجرح 377 مواطنا خلال أبريل الماضي جراء عمليات القنص والقصف العشوائي على الأحياء السكنية من قبل الميليشيا. وقال الائتلاف إن 11 منزلا تعرضت للتفجير من قبل الحوثيين بمناطق صالة، حسنات، المكلكل، وحي الجحملية شرق المدينة، إضافة بتعرض 6 آلاف أسرة للتهجير القسري في منطقة الوازعية.
وفي الجوف قصفت ميليشيات الحوثي وصالح مواقع الجيش بمنطقة الغيل بالمدفعية الثقيلة والأسلحة الرشاشة.
إلى ذلك، ثمن محافظ لحج الدكتور ناصر الخبجي جهود دول التحالف في حماية المحافظة من الجماعات الإرهابية، ودعم الجيش والأمن في بسط نفوذهما بمدينتي الحوطة وتبن. واطلع محافظ لحج خلال زيارته للعاصمة الحوطة، على ما خلفته الحرب من دمار، داعيا إلى الحفاظ على ما تبقى منها للبدء بعملية إعادة الإعمار التي بدأت بترميم 10 مدارس في الحوطة وتبن.
وفي البيضاء (268 كلم شرق صنعاء)، أكدت مصادر أخرى سقوط قتلى وجرحى من المدنيين بانفجار عبوة ناسفة في سوق شعبي وسط المدينة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن تنفيذ العمليتين.
من جانب آخر تواصل قوات الشرعية المسنودة بقوات التحالف العربي حربها على القاعدة. وأكدت واشنطن أنها تتعاون مع الطرفين في هذه الحرب التي وصفتها بالحيوية. وأكد مسؤولون أمريكيون أن البنتاجون يوفر الدعم العسكري والاستخباراتي والسفن والعمليات الخاصة لمساعدة القوات اليمنية في العمليات القائمة ضد عناصر التنظيم.
أما الناطق باسم البنتاجون، جيف ديفيز، فقال إن واشنطن تقدم «دعما محدودا» للتحالف العربي والعمليات اليمنية داخل مدينة المكلا والمناطق المحيطة بها، ويشمل التخطيط والمراقبة الجوية وجمع المعلومات الاستخبارية والدعم الطبي وإعادة التزود بالوقود والاعتراض البحري.
وفي السياق عثر سكان محليون على ورشة لتصنيع الصواريخ والعبوات الناسفة والمتفجرات داخل مبنى محكمة غيل باوزير بحضرموت شرق اليمن.
إلى ذلك، كشفت معلومات في مشاورات الكويت أن لجنة المعتقلين ستقدم كشوفات بأسماء المختطفين والسجناء، وبحث آلية إطلاق سراحهم بشكل عاجل لتعزيز مسار الثقة وإعطاء المشاورات دفعة إيجابية.
وتأتي هذه الأنباء بعد أن كسر الاتفاق على تشكيل 3 لجان سياسية وأمنية وأخرى للمعتقلين والأسرى، بين وفدي الحكومة والانقلابيين، حاجز عدم الثقة.
وعقدت اللجان الثلاث جلساتها كل على حدة في وقت سابق بحضور ممثلين عن الأمم المتحدة لمناقشة آلية عمل كل لجنة.
ميدانيا يواصل المتمردون خرق الهدنة واتفاق وقف إطلاق النار بتعز.
وكانت ميليشيا الانقلاب أمطرت الأحياء السكنية بقذائف الدبابات والمدفعية الثقيلة، وتركز القصف على أحياء الثورة والشماسي، وثعبات. وتصدت الشرعية لمحاولات تسلل نفذتها الميليشيا على مواقع عسكرية في منطقة الزنوج شمال تعز.
من جهة أخرى أعلن ائتلاف الإغاثة الإنسانية بتعز عن مقتل 59 وجرح 377 مواطنا خلال أبريل الماضي جراء عمليات القنص والقصف العشوائي على الأحياء السكنية من قبل الميليشيا. وقال الائتلاف إن 11 منزلا تعرضت للتفجير من قبل الحوثيين بمناطق صالة، حسنات، المكلكل، وحي الجحملية شرق المدينة، إضافة بتعرض 6 آلاف أسرة للتهجير القسري في منطقة الوازعية.
وفي الجوف قصفت ميليشيات الحوثي وصالح مواقع الجيش بمنطقة الغيل بالمدفعية الثقيلة والأسلحة الرشاشة.
إلى ذلك، ثمن محافظ لحج الدكتور ناصر الخبجي جهود دول التحالف في حماية المحافظة من الجماعات الإرهابية، ودعم الجيش والأمن في بسط نفوذهما بمدينتي الحوطة وتبن. واطلع محافظ لحج خلال زيارته للعاصمة الحوطة، على ما خلفته الحرب من دمار، داعيا إلى الحفاظ على ما تبقى منها للبدء بعملية إعادة الإعمار التي بدأت بترميم 10 مدارس في الحوطة وتبن.